موعد عودة الشيخ ياسين التهامي للإنشاد بعد مرضه
تاريخ النشر: 25th, November 2023 GMT
طمأن المنشد محمود التهامي محبي ومتابعي والده في مصر والعالم العربي على حالته الصحية، بعدما توقف عن الإنشاد وخضع للعلاج بسبب آلالم في الظهر.
الحالة الصحية للشيخ ياسين التهاميوقال نجل الشيخ ياسين التهامي إن والده بخير ولكنه يحتاج إلى فترة راحة من الإنشاد لكي يشفى من آلالم الظهر قائلا: «والدي بخير الحمد لله، ولكنه محتاج فقرة نقاهة من أجل العودة للعمل مرة أخرى».
وكشف التهامي في تصريحات لـ«الوطن» عن موعد عودة والده للإنشاد بين جماهيره ومحبيه على المسرح من جديد قائلا: «بطمن كل الناس وبقولهم أيام قليلة جدا وهيرجع والدي للعمل والإنشاد من جديد، وببلغكم تحياته».
صفحة الشيخ ياسين التهاميوتابع: «تلقيت العديد من الانصالات للإطمئان على حالة والدي الصحية خلال الساعات الماضية، وأؤكد أن لديه صفحة رسمية وحيدة باسم ياسين التهامي باللغة الإنجليزية، وأشكر كل محبيه على رسائل الدعم والدعاء المكثف له خلال الساعات الماضية».
مرض الشيخ ياسين التهاميوطمأنت الصفحة الشخصية للشيخ ياسين التهامي أحد أشهر المنشدين جماهيره ومحبيه على حالته الصحية بعد تعرضه لوعكة صحية مفاجئة، مؤكدا أنه يعاني من بعض الآلام البسيطة في الظهر مما تسبب في إراحته.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ياسين التهامي الشيخ التهامي التهامي الشیخ یاسین التهامی
إقرأ أيضاً:
المجلس الرئاسي طرف في النزاع.. التهامي ينتقد دوره في المصالحة
ليبيا – التهامي: نجاح مبادرة المصالحة الوطنية يعتمد على النوايا الصادقة وضمانات دولية
أكد المحلل السياسي أحمد التهامي أن نجاح مبادرة المصالحة الوطنية في ليبيا يعتمد على وجود نوايا صادقة من جميع الأطراف، مشيرًا إلى أهمية دور الجيش بقيادة المشير خليفة حفتر كأكبر قوة عسكرية محترفة في تنفيذ المبادرة.
التهامي أوضح في تصريح لوكالة “سبوتنيك“ أن تصفية القضايا العالقة بين الأطراف السياسية تُعد شرطًا أساسيًا لنجاح جهود المصالحة، مع ضرورة توفير ضمانات دولية تضمن تنفيذ الاتفاقات وحماية مصالح جميع الأطراف.
تمثيل عادل لجميع الأطرافشدد التهامي على أن أي مبادرة تسعى لتحقيق التوافق الوطني يجب أن تضمن تمثيلًا عادلًا لجميع الأطراف السياسية، بما يسمح لكل الأحزاب والجماعات بالتعبير عن مواقفها، معتبرًا أن هذه الخطوة ستساهم في معالجة الأزمة الليبية بشكل عملي.
انتقادات للمجلس الرئاسيانتقد التهامي المجلس الرئاسي، مشيرًا إلى أنه أصبح طرفًا في النزاع وفقد دوره كوسيط بين القوى السياسية. وأكد أن قرارات المجلس، مثل إزالة شهداء الجيش الليبي من قوائم تقديم الخدمة والتعويض، أظهرت انحيازه للميليشيات في الغرب، مما أفقده المصداقية اللازمة لقيادة جهود المصالحة.
تعقيدات الخلافات والوساطات الدوليةوأشار التهامي إلى أن تراكم الخلافات بين الأطراف الليبية وتعقيدها على مر السنوات جعل التفاوض المباشر بينها صعبًا، مشددًا على أن الوساطات الدولية وضمانات تنفيذ الاتفاقات هي السبيل الوحيد لتحقيق التقدم في المصالحة الوطنية.
الاستقرار يتطلب تضحيات وتنازلاتأكد التهامي أن المبادرة تحتاج إلى وقت والتزام دولي لدعم مسار المصالحة، لافتًا إلى أن تحقيق الاستقرار في ليبيا يتطلب تضحيات وتنازلات متبادلة لإنقاذ البلاد من أزماتها الراهنة.