وفقا للقانون.. عقوبة تهديد أعضاء اللجان الانتخابية
تاريخ النشر: 25th, November 2023 GMT
تبدأ عمليات التصويت للانتخابات الرئاسية للمصريين في الخارج أول ديسمبر القادم وتستمر لمدة 3 أيام، فيما تبدأ عمليات التصويت للمصريين في الداخل أيام 10 و11 و12 بذات الشهر.
ويخوض السباق الرئاسي كل من الرئيس الحالي عبدالفتاح السيسي، وعبدالسند يمامة وحازم عمر وفريد زهران.
حذر قانون الانتخابات الرئاسية من تهديد رئيس أو أحد أعضاء لجان انتخاب رئيس الجمهورية، فارضا على مرتكبي هذه الأفعال عقوبة السجن
ونصت المادة 46 أنه يعاقب بالحبس مدة لا تزيد على سنتين كل من هدد رئيس أو أحد أعضاء لجان انتخاب رئيس الجمهورية بقصد منعه من أداء عمله المكلف به، فإذا ترتب على التهديد أداء العمل على وجه مخالف تكون العقوبة السجن .
ونظم قانون قانون الانتخابات الرئاسية ضوابط المشاركة في مارثون الانتخابات الرئاسية، محذرا من مخالفة أحكامة لتفادي عقوبة الحبس والغرامة.
وتنص المادة (53) من قانون انتخابات الرئاسة على أنه يعاقب بالحبس مدة لا تقل عن شهر وبغرامة لا تقل عن خمسمائة جنيه ولا تجاوز ألف جنيه أو بإحدى هاتين العقوبتين كل من أدلى بصوته في انتخاب رئيس الجمهورية وهو يعلم بأنه لا يحق له ذلك.
من يحق له التصويت وفقا للقانون ؟
- كل مواطن مصري بلغ سنه 18 عاما.
- يجب أن يكون متمتعا بحقوقه المدنية والسياسية ومدرج بقاعدة بيانات الناخبين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: قانون الانتخابات الرئاسية رئيس الجمهورية فريد زهران عبدالفتاح السيسي الحبس
إقرأ أيضاً:
«القاهرة الإخبارية»: العملية الانتخابية تسير بسلاسة في ولاية ميشيجان
أفاد ياسر نورالدين، مراسل قناة القاهرة الإخبارية من ولاية ميشيجان، بأن هناك نحو 490 ألف عربي سواء مسلمين أو غير مسلمين، يعيشون في هذه الولاية، وقد أدلى نحو 3 ملايين و200 ألف مواطن بأصواتهم مبكرَا للمرة الأولى بموجب القانون الجديد في عام 2020.
العملية الانتخابية تسير بسلاسةوأضاف «نورالدين»، خلال مراسلته للقناة، أن اللجان الانتخابية تشهد إقبالاً كبيراً من الناخبين، حيث بدأت بعض اللجان بشكل جيد مقارنةً بتلك التي شهدت إقبالاً أقل في الصباح، مؤكدًا أن العملية الانتخابية تسير بسلاسة، لكن هناك زيادة الملحوظة في عدد النساء اللاتي يشاركن في التصويت، ليس فقط من العرب، بل أيضاً من أصول غير عربية، مما يعكس التأثير الكبير لهذه الولاية.
وتابع: «اليوم نشهد عائلات كاملة تتوجه للتصويت، مما يسهل عملية الاقتراع، ويعكس تفاؤلاً كبيراً في المجتمع العربي، إذ يتجلى الوعي السياسي لدى هذه الأعداد الكبيرة، ويعتقد المراقبون أن نسبة التصويت ستكون أعلى بكثير مما كانت عليه في عامي 2020 و2016».