المصالحة والانتخابات ترافقان الكوني خلال جولته بالقارة السمراء
تاريخ النشر: 25th, November 2023 GMT
بحث النائب بالمجلس الرئاسي موسى الكوني مع رئيس جمهورية الكونغو برازافيل دينيس نغيسو مستجدات الأوضاع السياسية في ليبيا ودعم مساعي المجلس الرئاسي لتحقيق الاستقرار.
جاء ذلك في سلسلة لقاءات عقدها الكوني على هامش انعقاد مجموعة العشرة التابعة للاتحاد الأفريقي.
وخلال اللقاء، أكد الكوني التزامهم بإنجاح مشروع المصالحة ودعم المسار الانتخابي.
وفي لقاء آخر مع رئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي موسى فكي، أشاد الكوني بـ”دعمهم جهود المجلس الرئاسي الهادفة لمشروع المصالحة وتمهيد الطريق للانتخابات.
المصدر: المجلس الرئاسي
الكوني Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف الكوني
إقرأ أيضاً:
رئيس دولة يفضل منزله المتواضع على الإقامة في القصر الرئاسي
رفض رئيس أوروغواي المنتخب ياماندو أورسي الاستمتاع برفاهيات الإقامة بالمقر الرسمي للرئاسة وقرر بدلا من ذلك الاستمرار في العيش مع عائلته في مدينة ساحلية متواضعة خارج العاصمة مونتيفيديو.
وقال السياسي اليساري يوم السبت في تصريحات صحفية جرى نشرها يوم الأحد: "قررنا بعض الأمور مثل البقاء هناك في ساليناس، أطفالي يمرون بمرحلة جديدة، وهي التعليم الثانوي، وسوف يتابعون دراستهم هناك".
وتقع ساليناس على بعد 38 كيلومترا شرق مونتيفيديو.
ووفق أورسي، الذي سيتولى منصبه في أول مارس المقبل فإنه وعائلته سيضطرون في كثير من الأحيان للبقاء في العاصمة.
يذكر أن هذا القرار يكرر قرارا اتخذه الرئيس السابق خوسيه موخيكا في بداية ولايته في أول مارس 2010، حيث رفض أيضا الإقامة في القصر الرئاسي المكون من ثلاثة طوابق، ويضم حديقة ورود، وحمام سباحة، وملعبا رياضيا، ومكانا للشواء.
وبقي موخيكا في مزرعته في سيرو، في ضواحي مونتيفيديو، حيث لا يزال يعيش حتى الآن.
وكان من الضروري إجراء بعض التعديلات على مقر إقامة موخيكا وزوجته، نائبة الرئيس السابقة لوسيا توبولانسكي، بما في ذلك إضافة كاميرات أمنية ومسارات هروب، بالإضافة إلى تغييرات أخرى.
كما رفض رؤساء آخرون مثل تاباري فازكيز (2005-2010 و2015-2020) وأوسكار جيستيدو (1967) العيش في الإقامة الرسمية التي تقع في حي برادو الراقي.
جدير بالذكر أن أورسي فاز في الانتخابات الأخيرة في نوفمبر الماضي، ويعتبر وريثا سياسيا لموخيكا.
وكان انتصار أورسي بمثابة عودة حكومة يسارية إلى رئاسة أوروغواي بعد خمس سنوات من إدارة محافظة.