البابا تواضروس يستقبل القمص تادرس يعقوب
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن البابا تواضروس يستقبل القمص تادرس يعقوب، التقى قداسة البابا تواضروس الثاني nbsp;اليوم nbsp;الأب القمص تادرس يعقوب ملطي كاهن كنيسة الشهيد مار جرجس بسبورتنج بالإسكندرية ودار الحديث خلال .،بحسب ما نشر صدى البلد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات البابا تواضروس يستقبل القمص تادرس يعقوب، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
التقى قداسة البابا تواضروس الثاني اليوم الأب القمص تادرس يعقوب ملطي كاهن كنيسة الشهيد مار جرجس بسبورتنج بالإسكندرية ودار الحديث خلال اللقاء عن خدمة كنائس المهجر، واحتياجها إلى حركة ترجمة واسعة للتراث القبطي إلى اللغات الأخرى لخدمة الأجيال الجديدة.
كما عرض القمص تادرس يعقوب ملطى على قداسة البابا بعض الكتب التي أصدرها مؤخرًا، ووضع أسفار الكتاب المقدس في صورة أسئلة وأجوبة شيقة لخدمة الفتيان والفتيات، وهي كتب مطبوعة طباعة ملونة وأنيقة.
كما حرص القمص تادرس على الاطمئنان على صحة قداسة البابا، وتهنئته على تعافيه وعودته لممارسة نشاطه الرعوي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
بيدرسون يلتقي وفد هيئة التفاوض السورية في دمشق
سوريا – التقى الممثل الخاص للأمم المتحدة إلى سوريا غير بيدرسون، مع وفد من هيئة التفاوض السورية في العاصمة دمشق.
وأفاد بيان صادر عن مكتب بيدرسون، الاثنين، أنه الممثل الأممي يواصل لقاءاته في دمشق.
وذكر البيان أن بيدرسون التقى مع وفد يضم مكونات مختلفة من هيئة التفاوض، بينهم ممثلون عسكريون شاركوا في العمليات العسكرية الأخيرة في سوريا.
وأضاف: “قدم الممثل الخاص معلومات حول نتائج اجتماع العقبة الدولي بشأن سوريا (الذي عقد في الأردن) يوم 14 ديسمبر/ كانون الأول 2024، وأكد الحاجة إلى انتقال سياسي شامل وذي مصداقية، بقيادة وملكية سورية، ويستند على مبادئ قرار مجلس الأمن الدولي رقم 2254”.
ولفت البيان إلى أن بيدرسون أكد على أن الأمم المتحدة تعتزم تقديم كل أنواع المساعدة للشعب السوري.
يشار إلى أن بيدرسون التقى في دمشق مع قائد “هيئة تحرير الشام” أحمد الشرع (أبو محمد الجولاني).
وخلال اللقاء ذكر الشرع أنه يجب تحديث قرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة رقم 2254 وتكييفه مع الواقع الحالي في البلاد.
ونص القرار 2254، الذي اعتمده مجلس الأمن في ديسمبر/كانون الأول 2015، على إنشاء إدارة انتقالية بعد مفاوضات بين وفدي المعارضة ونظام الأسد، لكن الأخير لم يستجب لذلك.
ومؤخرا أكد رئيس الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية هادي البحرة، على تطلع الائتلاف إلى “حكومة انتقالية واحدة” تحكم كامل أراضي سوريا وفق آليات تعزز دور المجالس المحلية وتعيد هيكلة الجيش، عقب سقوط نظام الأسد.
و لفت البحرة إلى أن “هيئة التفاوض السورية هي الجسم الوظيفي المسؤول عن العمليات التفاوضية لتنفيذ القرار 2254”.
وفي 8 ديسمبر سيطرت فصائل سورية على العاصمة دمشق وقبلها مدن أخرى، مع انسحاب قوات النظام من المؤسسات العامة والشوارع، لينتهي بذلك عهد دام 61 عاما من حكم نظام حزب البعث، و53 سنة من حكم عائلة الأسد.
الأناضول