حملة «يلا سيسي» تنظم مؤتمرا جماهيريا حاشدا لدعم الرئيس في الشرقية
تاريخ النشر: 25th, November 2023 GMT
نظمت حملة «يلا سيسي»، مؤتمرا جماهيريا حاشدا لدعم المرشح الرئاسي عبد الفتاح السيسي، لفترة رئاسية جديدة، بالزنكلون محافظة شرقية وبحضور عدد كبير من ممثلي الكيانات الشبابية والأحزاب والقوي السياسة، وأعضاء مجلسي النواب والشيوخ، والشخصيات العامة والإعلاميين ولفيف من القيادات التنفيذية والشعبية بالمحافظة.
يأتي ذلك استمرارا للقاءات والمؤتمرات الجماهيرية الحاشدة والمبادرات المتنوعة من الكيانات الشبابية والجهات الداعمة للمرشح الرئاسي عبد الفتاح السيسي في الانتخابات الرئاسية 2024.
وقال الدكتور مؤمن العشماوي ممثل الكيانات الشبابية وعضو هيئة المكتب بالحملة الرسمية بمحافظة الشرقية إن الدول المجاورة تعاني أزمات عدة ولذا نحتاج إلى استقرار في مصر، مؤكد أن استقرار الوطن يرتبط بنجاح المرشح الرئاسي عبد الفتاح السيسي لفترة رئاسية جديدة واستكمال مسيرة التنمية.
وأكد منسق عام حملة "يلا سيسي"، بمحافظة شرقية أن أهالي الزنكلون تجمعوا لدعم الرئيس السيسي لاستكمال مسيرة التنمية والإنجازات بمختلف عموم الجمهورية وخاصة محافظة الشرقية التي شهدت مشروعات وإنجازات غير مسبوقة في ملف حياة كريمة.
وأضاف محمد صبري ممثل الكيانات الشبابية وعضو كيان شباب مصر وعضو هئية المكتب بالحملة الرسمية بمحافظة الشرقية" ، أن الاستقرار في مصر يعتمد على المواطن المصري ووعيه في مساندة القيادة السياسية أمام المكائد والمؤامرات الخارجية تجاه مصر.
ومن جانبه، محمد عبدالعزيز المسلمي عضو مركزية "يلا سيسي" ، الدعم والتأييد الكامل للقائد والزعيم الرئيس عبد الفتاح السيسي في الانتخابات الرئاسية بهدف الحفاظ على رفعة الوطن وحماية مستقبل المصريين والحفاظ على حضارتهم.
وتشهد محافظات مصر خلال هذة الفترة منافسات شرسة وحملات دعائية للمرشحين الأربعة، والمتنافسين للفوز بمقعد رئاسة جمهورية مصر العربية 2024، خلال الفترة المقبلة، والتي قررت الهيئة العليا للإنتخابات إقامتها في الخارج أيام 1،2،3 من شهر ديسمبر، وفي الداخل أيام 10،11،12 من نفس الشهر.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: السيسي الانتخابات الرئاسية انتخابات الکیانات الشبابیة عبد الفتاح السیسی
إقرأ أيضاً:
أقول إيه للشعب.. الرئيس السيسي: تهجير الفلسطينيين ظلم لا يمكن أن نشارك فيه
أكد الرئيس عبد الفتاح السيسي، أن مصر حذرت في بداية الأزمة لما يحدث في غزة، وأنه حذر من أن ما يتم يكون هدفه تهجير الفلسطنيين وأنعدام الحياة بغزة.
ولفت الرئيس عبد الفتاح السيسي، إلى أن الأزمة التي حدث في غزة ليست عنف متبادل، ولكن كان هدفها منع الحياة على أرض غزة، وتابع:" أقول أيه للرأي العام المصري إذا طلب منه تهجير الفلسطنيين لمصر".
وأشار إلى أن ترحيل وتهجير الشعب الفلسطيني ظلم لا يمكن أن نشارك فيه، ولا يمكن أبدا التنازل عن ثوابت الموقف المصري التاريخي للقضية الفلسطينية.
وتابع “ لو طلبت من الشعب المصري كله هيخرج في الشارع وسيرفض تهجير الفلسطنيين والظلم”.
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن الرئيس عبد الفتاح السيسي، قال إن هناك حقوق تاريخية لا يمكن تجاوزها والرأي العام المصري والعربي والعالمي يرى أن هناك ظلما تاريخيا وقع على الشعب الفلسطيني طوال 70 عاما.
و شهد الرئيس عبدالفتاح السيسي ونظيره الكيني ويليام روتو، التوقيع علي عدد من مذكرات التفاهم والتعاون بين البلدين.
وتشمل تلك المذكرات، مذكرة تفاهم بشأن التعاون في مجال الموانئ، وقعها كامل الوزير، نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية الصناعية وزير الصناعة والنقل ونظيره الكيني.
«التنمية المحلية»: إزالة 6453 حالة تعدٍ على الأراضي الزراعية في 2024