شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن الكنيست يقر في قراءة أولى إصلاح القضاء والاحتجاجات مستمرة، أضخم الاحتجاجات الشعبية في تاريخ إسرائيل.وفي حين يواجه .،بحسب ما نشر العربية نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الكنيست يقر في قراءة أولى إصلاح القضاء .. والاحتجاجات مستمرة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الكنيست يقر في قراءة أولى إصلاح القضاء .....

أضخم الاحتجاجات الشعبية في تاريخ إسرائيل.

وفي حين يواجه المشروع معارضة شرسة، يؤكّد رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو أنه يرمي لإحداث توازن بين السلطات عبر تقليص صلاحيات المحكمة العليا لصالح البرلمان.

كما أقر النواب في قراءة أولى بنداً آخر خلافياً يتعلق بتعديل عملية تعيين القضاة.

قبيل بدء النقاشات، دخل عدد من المحتجين مقر الكنيست ما استدعى إخراجهم بالقوة، فيما تظاهر المئات أمام المقر.

محتجون أمام مقر الكنيست الاثنين

لكن زعيم المعارضة يائير لبيد، زعيم حزب "يش عتيد" (هناك مستقبل) الوسطي، ندّد في خطاب أمام النواب بمشروع القانون.

وأعلنت المعارضة يوم تعبئة وطنية الثلاثاء ضد مشروع القانون الذي سيعرض على التصويت في قراءة ثانية ومن ثم ثالثة.

وتحاول حكومة نتنياهو التي تشكّلت في نهاية ديسمبر تمرير مشروع الإصلاح القضائي الهادف إلى تعزيز صلاحيّات الكنيست على حساب القضاء.

وترى الحكومة أن الإصلاح ضروري لضمان توازن أفضل بين السلطات، لكن معارضيها يرون فيه تهديداً للديمقراطية وضماناتها المؤسسية.

نتنياهو خلال جلسة الكنيست "يوم غضب"

وأظهر استطلاع للرأي نشرت نتائجه القناة العامّة الأحد أن 31% من الإسرائيليين يؤيّدون الإصلاح القضائي فيما يعارضه 43%.

احتجاجات شعبية هي من بين الأضخم في تاريخ إسرائيل، إذ يواصل عشرات آلاف المتظاهرين منذ يناير النزول إلى الشوارع كل ليلة سبت للتعبير عن رفضهم للتعديل المقترح.

ودعا منظمو الاحتجاجات إلى يوم غضب ضدّ ا

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

خطة نتنياهو لـتطهير الإعلام من خصومه

رصدت صحيفة هآرتس الإسرائيلية استهداف رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو وسائل الإعلام المحلية ضمن خططه للاستمرار في السلطة، وشمل ذلك تعيين موالين له وضمان أن يردد المحللون وجهات نظر مؤيدة له.

وتحدثت الصحيفة عن عملية "تطهير" تشهدها القناة الـ13 وتستهدف خصوم نتنياهو، وأكدت أن تلك الحملة بدأت بإلغاء برنامج شهير يقدمه الصحفي الاستقصائي رفيف دروكر.

وأشارت إلى أن دروكر -الذي كان منذ فترة طويلة خصما بارزا لرئيس الوزراء- كشف من خلال تقاريره السابقة عن حالات عديدة من الفساد وعدم الكفاءة بين نتنياهو ورفاقه. وأوضحت الصحيفة أن بعض التقارير أكدت أن نتنياهو ربط تقديم المساعدات المالية الحكومية للقناة 13 الإخبارية بإقالة دروكر.

وأعلنت القناة 13، أمس الخميس، وقف بث برنامج الصحفي المخضرم "منطقة الحرب" وجاء ذلك بعد تعيين يوليا شمالوف-بيركوفيتش رئيسة تنفيذية، وهي خطوة أثارت جدلا كبيرا، وفقا لهآرتس التي قالت إن كثيرين اعتبروا التعيين محاولة من نتنياهو لتحويل القناة إلى منصة يمينية.

وأوضحت الصحيفة أن عددا من الصحفيين في القناة عبروا عن رفضهم لتعيين بيركوفيتش، من بينهم باروخ كرا الصحفي الاستقصائي الذي قدم تقارير عن محاكمات نتنياهو والإصلاح القضائي، وماتان هودوروف أحد كبار المعلقين الاقتصاديين، إلى جانب دروكر.

واعتبرت أن ما يجري داخل القناة 13 جزء من إستراتيجية أوسع يتبعها نتنياهو وحلفاؤه للسيطرة على وسائل الإعلام المحلية وإعادة تشكيلها، وضربت مثلا باستهداف صحيفة "إسرائيل اليوم" عام 2015، والجهود المبذولة لخصخصة إذاعة الجيش، وإغلاق هيئة البث العامة "كان" إضافة إلى منح مزايا تنظيمية للقناة 14 التي وصفتها بأنها قناة اليمين المتشدد الناطقة باسم نتنياهو.

خطوة إستراتيجية

وأكدت هآرتس أن حملة نتنياهو لإعادة تشكيل المشهد الإعلامي خطوة إستراتيجية للبقاء السياسي، وأشارت إلى أن تلك الحملة شهدت تصاعدا بعد 7 أكتوبر/تشرين الأول وفي خضم حرب غزة، وقالت إن العمل ضمن الحملة استهدف التعتيم على خطورة الوضع، وتطبيع احتلال قطاع غزة وتجريد الفلسطينيين من إنسانيتهم.

ووصفت تصريحات الصحفيين المتحالفين مع نتنياهو خلال الحرب بأنها متطرفة للغاية، وأكدت الاستشهاد ببعضها في القضية التي رفعت ضد إسرائيل أمام محكمة العدل الدولية.

وأشارت إلى أن الحملة شملت أيضا منع إسرائيل للصحفيين الأجانب من دخول غزة، إلى جانب "قانون الجزيرة" الجديد الذي يحظر على قناة الجزيرة العمل في إسرائيل.

وختمت هآرتس تقريرها بأن ما يحدث حاليا في إسرائيل أشبه بما جرى بالاتحاد السوفياتي حين بث التلفزيون الرسمي بحيرة البجع لتشايكوفسكي خلال محاولة انقلاب صيف 1991، وقالت إن المسؤولين كانوا يحاولون حينها إبعاد الجمهور عن معرفة الحقيقة حول إمبراطوريتهم المتهالكة، وهكذا هو الحال في إسرائيل عام 2024، إذ يقوم المسؤولون بإسكات الصحفيين الذين ينتقدون الحكومة و"كما هو الحال مع الاتحاد السوفياتي، يُظهر التضييق على حرية التعبير مدى هشاشة إمبراطورية نتنياهو وحلفائه. وعندما يضغط عدد كاف من الناس ضدها، فإنها سوف تنهار أيضا".

مقالات مشابهة

  • ليبرمان يتوقع زوال إسرائيل عام 2026 إذا بقي نتنياهو في السلطة
  • مصدر مصري ينفي وجود ترتيبات مع إسرائيل بشأن محور فيلادلفيا
  • نتنياهو يصر على سيطرة إسرائيل على المنطقة القريبة من حدود غزة مع مصر
  • استطلاع: غانتس أقرب لرئاسة الوزراء وبن غفير خليفة نتنياهو بمعسكر اليمين
  • خطة نتنياهو لـتطهير الإعلام من خصومه
  • ليبرمان: نتنياهو يقود إسرائيل إلى الدمار
  • بايدن: حكومة الحرب الحالية هي الأكثر صعوبة في تاريخ إسرائيل
  • الانتقـالي يُصــعِّد عسكريــاً والاحتجاجـات الشعبية تتوعد بإسقاطه
  • التهدئة في غزة مفاوضات تحت الضغط
  • قريباً .. قنابل تزن 500 رطل من أميركا إلى إسرائيل