صحافة العرب:
2025-07-03@02:22:17 GMT

ما هي مادة الكولاجين وأهميتها للجسم مرأة

تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT

ما هي مادة الكولاجين وأهميتها للجسم مرأة

مرأة، ما هي مادة الكولاجين وأهميتها للجسم،يتساءل الكثير من الأشخاص هذا السؤال، ما هى مادة الكولاجين وما أهميتها .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر ما هي مادة الكولاجين وأهميتها للجسم ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

ما هي مادة الكولاجين وأهميتها للجسم

يتساءل الكثير من الأشخاص هذا السؤال، ما هى مادة الكولاجين وما أهميتها للجسم؟

يجيب على هذا السؤال الدكتور عصام البلقي خبير جراحات التجميل من خلال تصريحات خاصة لصدى البلد ويقول، الكولاجين هو بروتين حيوي يوجد في الجسم البشري ويشكل حوالي 30٪ من إجمالي البروتينات في الجسم. ويتم إنتاج الكولاجين بواسطة الخلايا الحيوية المعروفة باسم الفيبروبلاست، ويتكون من سلاسل ببتيدية طويلة تتكوّن من الأحماض الأمينية المختلفة، مثل الجليسين والبرولين والليسين.

تلعب مادة الكولاجين دورًا رئيسيًا في صحة الجسم، وتعتبر أحد المكونات الأساسية للأنسجة المختلفة في الجسم، مثل الجلد والشعر والأظافر والعظام والغضاريف والأوعية الدموية. ويؤدي نقص الكولاجين في الجسم إلى مجموعة من المشاكل الصحية، مثل تجاعيد الجلد وضعف العظام والأظافر والشعر ومشاكل المفاصل.

وتشمل أهمية مادة الكولاجين للجسم

تحسين صحة الجلد: يحافظ الكولاجين على مرونة الجلد وشدّه، ويساعد في تقليل ظهور التجاعيد والخطوط الدقيقة.

تعزيز صحة الشعر والأظافر: يحتوي الكولاجين على الأحماض الأمينية التي تساعد على تعزيز صحة الشعر والأظافر وتعزيز نموهما.

دعم صحة المفاصل: يساعد الكولاجين في تحسين صحة الغضاريف المحيطة بالمفاصل، ويمكن أن يساعد في تقليل الألم المرتبط بالتهاب المفاصل.

تعزيز صحة العظام: يساعد الكولاجين في الحفاظ على كثافة العظام وقوتها، ويمكن أن يساعد في تقليل خطر الإصابة بالكسور وأمراض العظام.

تحسين صحة الجهاز الهضمي: يحتوي الكولاجين على الجيلاتين الذي يساعد في تحسين صحة الجهاز الهضمي والوقاية من مشاكل مثل القرحة المعدية والتهاب الأمعاء.

زيادة النمو الخلوي: يحتوي الكولاجين على الأحماض الأمينية التي تساعد في تعزيز نمو الخلايا والأنسجة.

وقال البقلي يمكن الحصول على الكولاجين من بعض الأطعمة الطبيعية والمكملات الغذائية المصممة لهذا الغرض. كما يمكن تعزيز إنتاج الكولاجين في الجسم عن طريقتناول الأطعمة الغنية بالبروتين والفيتامينات والمعادن الأخرى الضرورية لصحة الجسم، وممارسة التمارين الرياضية بانتظام، وتفادي التدخين والتعرض لأشعة الشمس الضارة والتوتر الزائد.

ونصح استشارى الجراحات التجميلية، بناول المكملات الغذائية المصممة خصيصًا لزيادة مستوى الكولاجين في الجسم، ولكن ينبغي استشارة الطبيب قبل تناول أي مكملات.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی الجسم

إقرأ أيضاً:

استشاري: الكشف المبكر عن سرطان العظام يرفع نسب الشفاء إلى 70%

أكد الدكتور هشام العبد اللطيف، استشاري جراحة العظام في مستشفى الدرعية وعضو تجمع الرياض الصحي الثالث، أن الكشف المبكر عن سرطان العظام يلعب دورًا أساسيًا في تحسين فرص العلاج ونتائجه، مشيرًا إلى أن نسب الشفاء قد تصل إلى 70% عند تشخيص المرض في مراحله الأولية والبدء الفوري في الخطة العلاجية المناسبة.
وأوضح الدكتور العبد اللطيف أن سرطان العظام، على الرغم من ندرته، يتطلب وعيًا مجتمعيًا أكبر، خاصة وأن أعراضه الأولية قد تتشابه بشكل كبير مع آلام العظام الشائعة، مما قد يؤدي إلى تأخر في التشخيص ووصول المرض إلى مراحل متقدمة.
أخبار متعلقة القيادة تهنئ رئيس جمهورية الصومال الفيدرالية بذكرى استقلال بلاده"اليوم" تفتح ملف حرائق الصيف.. مؤشرات الحرارة تشعل مستصغر الشرر .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الدكتور هشام العبد اللطيفالانتباه للأعراض الرئيسيةوشدد على وجود مؤشرات رئيسية تستدعي الانتباه، أبرزها استمرار الألم في العظام أو المفاصل دون سبب واضح، وظهور تورم أو كتلة محسوسة في المنطقة المصابة، بالإضافة إلى ضعف غير مبرر في العظم قد يؤدي إلى كسور متكررة نتيجة إصابات بسيطة، وقد يصاحب ذلك أحيانًا فقدان في الوزن وشعور عام بالإرهاق.
وأضاف أن المرض يمكن أن يصيب مختلف الفئات العمرية، إلا أن بعض أنواعه، مثل ”الساركوما العظمية“، يظهر بشكل أكثر شيوعًا لدى المراهقين والشباب. بينما قد يرتبط ظهوره لدى كبار السن بحالات مرضية مزمنة في العظام، كمرض ”باجيت“.تشخيص المرضوعن آلية التشخيص، بيّن الدكتور العبد اللطيف أنها تعتمد على تقييم شامل يبدأ بالفحص السريري، مرورًا بالفحوصات التصويرية كالأشعة السينية والرنين المغناطيسي، وانتهاءً بأخذ خزعة من الورم لتحديد نوعه ودرجة انتشاره بدقة، وهو ما يساعد في وضع خطة علاجية مخصصة لكل حالة.
وأشار إلى أن خطط العلاج غالبًا ما تتضمن تدخلًا جراحيًا لإزالة الورم، إلى جانب العلاج الكيميائي، وفي بعض الحالات يتم اللجوء إلى العلاج الإشعاعي.تطور تقنيات الجراحة ورفع معدلات العلاجوأكد أن التقدم الكبير في التقنيات الجراحية والعلاجية ساهم بشكل فعال في تقليل الحاجة إلى بتر الأطراف، حيث أصبحت غالبية الحالات تُعالج عبر جراحات دقيقة تحافظ على الوظيفة الحركية للطرف المصاب، مما يحسن جودة حياة المريض بشكل كبير.
وأكد على أهمية التوعية المجتمعية، وضرورة عدم التردد في مراجعة الطبيب عند ملاحظة أي أعراض غير معتادة، مشددًا على أن المبادرة بالتشخيص تُحدث فارقًا جوهريًا في نتائج العلاج ومستقبل المريض.

مقالات مشابهة

  • ماذا يحدث للجسم عند تناول ماء المخلل؟
  • شات جي بي تي يساعد فتاة في التخلص من ديونها التي بلغت 23 ألف دولار.. فيديو
  • «صحة جدة» تحذر: الرياضة وأشعة الشمس عاملان أساسيان لصحة العظام
  • هيثم نبيل يدعم شيرين عبد الوهاب: "ذنبها في رقبة اللي يقدر يساعد ويسكت!"
  • هل تشكل صحة العظام قلقا للرجال؟
  • زجاجات المياه البلاستيكية تضعف عظامك.. دراسة تكشف تأثيرا خطيرا لمادة BPA
  • تعرف على أطعمة تسرّع "تعافي الجسم" من حروق الشمس
  • استشاري: الكشف المبكر عن سرطان العظام يرفع نسب الشفاء إلى 70%
  • أيهما أكثر ترطيباً للجسم: الماء أم الحليب؟
  • وزير الخارجية السوري: رفع العقوبات يساعد دمشق على إعادة الإعمار والانفتاح