طالبت الفنانة مي كساب، جمهورها ومتابعيها، العادء لوالدها الذي يمر بوعكة صحية منذ عدة أيام، أدت إلى دخوله المستشفى منذ عدة أيام.

أخبار متعلقة

نقل والد مي كساب إلى العناية المركزة

هالة صدقي تطلق تحديًا بمشاركة مي كساب وإيمان العاصي : «جايزة للي هيقول»

مي كساب بعد حصولها على جائزة التميز عن دورها في «جعفر العمدة»: شكرًا للجمهور (صور)

وشاركت مي كساب، صورة تجمعها بوالدها، عبر حسابها الرسمي بموقع التواصل الاجتماعى «إنستجرام»، وعلقت قائلة: «أبويا أحلي حاجه في عمري كله أبويا اللي علمني أكون بني آدمه».

وأضافت: «أبويا مريض في أمس الحاجه للدعاء، يارب إكتبله الخير اللي فيه رضاك، وفيه صلاح حاله يارب إقف جمبنا مالناش غيرك إدعوله».

View this post on Instagram

A post shared by مي كساب (@maikassab)

أخر أعمال الفنانة مي كساب

المصدر: المصري اليوم

كلمات دلالية: شكاوى المواطنين الفنانة مي كساب مي كساب الفنانة مي كساب

إقرأ أيضاً:

آخر مكالمة بين زينب ووالدها السيد نصر الله: كيف نُعيد الناس إلى الله؟

21 فبراير، 2025

بغداد/المسلة: لم يكن السيد حسن نصر الله مجرد قائد سياسي أو عسكري، بل كان أباً للأمة، احتضنها برعاية وحنان، تاركاً إرثاً لا يُمحى. في حديثها التلفزويني، كشفت ابنته زينب نصر الله عن ملامح إنسانية عميقة في شخصيته، مشيرةً إلى دوره كأب وعائل وقائد استثنائي.

السيد والعائلة.. حضور رغم الغياب

تحدثت زينب عن نشأتها في ظل والدها، الذي حال انشغاله بالمسؤوليات الجسيمة دون حضوره الدائم في حياتها. أكدت أن والدتها تحملت جزءاً كبيراً من التربية، بالتنسيق الكامل مع السيد، الذي كان يضع خطوطاً حمراء واضحة في التربية. رغم ذلك، لم يكن متسلطاً، بل كان حنوناً، يُرشد أكثر مما يُجبر، ويترك لأبنائه حرية الاختيار مع التوجيه.

تطرقت أيضاً إلى استشهاد شقيقها هادي، مشيرةً إلى أن والدها لم يفرض عليه خيار الجهاد، بل ترك له القرار. ورغم الألم الكبير، كان فقدان هادي نقطة تحول زادت من ارتباطهم برسالة المقاومة.

حياة العائلة بين القيود والتضحيات

لم تكن القيود الأمنية أمراً جديداً في حياة الأسرة، فحتى بعد استشهاد السيد، لم يُسمح لعائلته بزيارة ضريحه بسبب الوضع الأمني. لكن هذا لم يمنع الأسرة من الاستمرار في نهج والدهم. تحدثت زينب عن زوجها الشهيد حسن قصير، الذي كان منخرطاً في العمل الجهادي منذ شبابه، وختم حياته بالشهادة، مؤكدةً أن ارتباطه بالسيد لم يكن فقط بصفته والد زوجته، بل لأنه كان يرى فيه القائد الذي يُقتدى به.

السيد والأمة.. أبٌ لشعبه

أكثر ما تأثرت به زينب كان نظرة والدها إلى الناس، إذ لم يكن يرى فيهم مجرد أنصار، بل اعتبرهم أولاده، ومسؤوليته الكبرى. في آخر مكالمة بينهما، شدد السيد على أهمية إعادة الناس إلى الله، إلى جانب اهتمامه بأوضاعهم المعيشية والاجتماعية.

استشهدت زينب بوصية السيد عباس الموسوي: “سنخدمكم بأشفار عيوننا”، مؤكدةً أن هذه العبارة كانت نهج والدها، الذي عاش حياته في خدمة الناس، مؤمناً بأن القيادة ليست ترفاً، بل مسؤولية تُبذل فيها الأرواح.

إرث السيد والمسيرة المستمرة

رغم استشهاده، فإن تأثير السيد نصر الله لا يزال حاضراً. أشارت زينب إلى أن القيادة الجديدة في حزب الله ليست بديلاً، بل استمرار لنهجه، حيث يتولى إخوانه ورفاقه الذين رافقوه قيادة المسيرة.

أكدت أن الأمة فقدت قائداً كان أباً لها، لكن إرثه لا يزال مستمراً، داعيةً الناس إلى دعم هذه القيادة الجديدة، للحفاظ على دماء الشهداء وإكمال المسيرة.

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author Admin

See author's posts

مقالات مشابهة

  • اللي هيفوز هنقوله مبروك .. أحمد موسى عن مباراة القمة: أهم حاجة الروح الرياضية
  • مي كساب تتصدر تريند جوجل بـ«فيديو» مع زوجها أوكا
  • تركي آل شيخ: كل اللي هيظهر في الاستوديو التحليلي لمباراة القمة أهلاوية
  • بالأحمر اللافت.. بشرى تتألق في أحدث ظهور لها
  • رجل يغتصب ابنة صديقه تحت تأثير المخدرات
  • آخر مكالمة بين زينب ووالدها السيد نصر الله: كيف نُعيد الناس إلى الله؟
  • صبرت عليكم كتير .. بلاغ عاجل من خالد يوسف للنيابة والداخلية | إيه اللي حصل؟
  • إيه اللي جرا .. الناقد أحمد الطيب يدافع عن دونجا لهذا السبب
  • لو مريض سكر.. كيف تجري التحاليل الدورية بشكل مجاني؟
  • لصيام صحي.. ماذا يفعل مريض السكر قبل شهر رمضان؟