احتجاجات غاضبة في أبين تنديداً بانقطاع الكهرباء
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن احتجاجات غاضبة في أبين تنديداً بانقطاع الكهرباء، الجديد برس نفذ مواطنون غاضبون، الإثنين، احتجاجات أمام بعض المرافق الحكومية في محافظة أبين، تنديداً بتردي وضع خدمة الكهرباء.وقالت .،بحسب ما نشر الجديد برس، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات احتجاجات غاضبة في أبين تنديداً بانقطاع الكهرباء، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الجديد برس:
نفذ مواطنون غاضبون، الإثنين، احتجاجات أمام بعض المرافق الحكومية في محافظة أبين، تنديداً بتردي وضع خدمة الكهرباء.
وقالت مصادر محلية، إن مدينة زنجبار عاصمة محافظة أبين، شهدت الاثنين، احتجاجات غاضبة أمام بعض المرافق الحكومية بسبب انقطاع خدمة التيار الكهربائي عن المدينة.
ووفقا للمصادر، فإن المحتجين أقدموا على قطع الشوارع واضرام النيران في إطارات السيارات التالفة تعبيراً عن غضبهم من وضع خدمة الكهرباء في المدينة.
وأكدت المصادر، إن ساعات انطفاء التيار الكهربائي تجاوزت الـ 16 ساعة في اليوم الواحدة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
حرائق مروّعة تلتهم مخيمات نازحين في أبين وتخلف إصابات وتشريداً جماعياً
يمن مونيتور/ أبين / خاص
شهدت محافظة أبين جنوبي اليمن، يوم الخميس، كارثة إنسانية جديدة بعد اندلاع حريقين كبيرين في مخيمات النازحين بمديرية خنفر، ما أسفر عن إصابة امرأة وتشريد عشرات الأسر، فضلاً عن تدمير ممتلكاتهم بالكامل.
اندلع الحريق الأول بشكل مفاجئ في ثلاث من “العشش” بمخيم النوبة بمدينة الكود، وامتدت النيران بسرعة لتلتهم ثماني عشش أخرى، مما تسبب في أضرار متفاوتة.
ولم يقتصر الدمار على المنازل فقط، بل طال المواد الغذائية والأثاث وفرش النوم وحتى المواشي، تاركاً العائلات النازحة – ومن بينهم أطفال ونساء – في العراء دون مأوى.
وقد أسفر الحريق عن إصابة امرأة إضافة إلى الخسائر المادية الفادحة.
حريق ثانٍ يزيد المأساة تعقيداً
في حادثة متزامنة، شبّ حريق آخر في مخيم عرشان للنازحين، أتى على ثلاث عشش بالكامل، مما زاد من عدد المشردين الذين فقدوا كل ما يملكون.
وتفاقمت المعاناة الإنسانية مع تزايد أعداد العائلات التي وجدت نفسها فجأة بلا سقف يحميها أو طعام يؤمن بقاءها.
تواجه الأسر المتضررة أوضاعاً إنسانية كارثية بعد فقدان مساكنها ومصادر رزقها، في حين تفتقر المنطقة إلى أبسط مقومات الإغاثة العاجلة.
وقد ناشد نازحون المنظمات الإنسانية والجهات المعنية بالتحرك العاجل لتأمين المأوى والغذاء والدعم الطبي، خاصة للمصابين والمشردين الذين يعانون أصلاً من تبعات الحرب المستمرة في اليمن.