ابنة هيفاء وهبي تستعرض أنوثتها بالأسود الساحر
تاريخ النشر: 25th, November 2023 GMT
خطفت زينب فياض ابنة اللبنانية هيفاء وهبي، أنظار جمهورها بأحدث جلسة تصوير لها عبر حسابها الشخصي بموقع تبادل الصور والفيديوهات "إنستجرام".
وتالقت زينب فياض بإطلالة ملفتة، حيث ارتدت جمبسوت جريئا مكشوفا باللون الأسود، أما من الناحية الجمالية اعتمدت على مكياج جريء، أبرز جمال ملامحها.
علاقة هيفاء وهبي وابنتها
العلاقة بين النجمة اللبنانية هيفاء وهبي وابنتها الوحيدة زينب نصر فياض ليست على ما يرام، وأصبحت الابنة تنتقم من والدتها بطريقة غير مباشرة بكسب تعاطف جمهورها إليها لتأخذ بثأرها منها بعد أن تبرأت من ابنتها وتركتها في طفولتها.
وأصبحت زينب تنشر من وقت لآخر صورا وفيديوهات لها ولبناتها، حفيدات هيفاء، لكي تؤكد أن النجمة اللبنانية لديها ابنة وأحفاد في الوقت الذي تتمنى الأخيرة فيه تكوين أسرة، على حد قولها.
أصل الحكاية: في بداية التسعينيات، تركت هيفاء وراءها زوجها الكويتي وابنتها "زينب" وهي طفلة من أجل اللحاق بعالم الشهرة والنجومية، حيث رفض زوجها دخولها مجال الفن لذلك انفصلت ولاحقت حلمها الأهم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: هیفاء وهبی
إقرأ أيضاً:
ابنة «حسن نصرالله»: لبنان لن يصبح إسرائيلياً أبداً ومستمرون في طريق المقاومة
أكدت زينب نصرالله، ابنة الأمين العام الراحل لـ”حزب الله” اللبناني، حسن نصر الله، أن “لبنان لن يكون إسرائيليا أبدا، فالدم الذي يُسفك في سبيل الحق سيبقى منتصرا دائما”، معاهدةً على “الاستمرار في طريق المقاومة حتى تحقيق النصر، ولو كان الثمن الشهادة”.
وأشارت زينب نصرالله، إلى أن “استشهاد القادة والمقاومين لن يضعف مسيرة المقاومة، ولن يفتح الباب أمام الاحتلال أو التطبيع مع إسرائيل”.
وقالت في كلمتها التي ألقتها في طهران قبل صلاة الجمعة ومسيرة “يوم القدس”: “إن “يوم القدس” هذا العام يختلف عن كل الأعوام السابقة، إذ يبقى هذا اليوم، الذي أعلنه الإمام الخميني يوما عالميا، رمزا للصمود والتذكير الدائم بعدم شرعية الاحتلال”.
وشددت على أن “فلسطين ليست قضية فئة أو أمة بعينها، بل قضية عالمية تتعلق بمواجهة الظلم وتحرير المقدسات”،
ووفقا لوكالة أنباء “تسنيم” الإيرانية، أكدت زينب نصر الله، أن “الموقف الإيراني الثابت في دعم المقاومة لم يتغير منذ عام 1978، إذ قدمت إيران تضحيات كبرى، وعلى رأسها قائد “فيلق القدس” التابع للحرس الثوري الإيراني الراحل، قاسم سليماني، من أجل القضية الفلسطينية، وأن هذا الدعم غيّر المعادلات في الصراع مع الاحتلال”.
وأشارت إلى أن “ما يحدث في قطاع غزة منذ أكثر من عام يكشف عن وحشية الاحتلال ونواياه التوسعية”، مؤكدة أن “الحقوق لا تُستعاد إلا بالقوة، وأن ما يحفظ الأرض والكرامة هو الإيمان والسلاح”.
وأكدت أن “تضامن قوى المقاومة بعد عملية “طوفان الأقصى” يبرهن أن الطريق الوحيد للخلاص هو الوحدة، مثمنة دور الشعب اليمني في المعركة المستمرة ضد الاحتلال الإسرائيلي”.