لحظة تسليم «كتائب القسام» الأسرى إلى الصليب الأحمر (فيديو)
تاريخ النشر: 25th, November 2023 GMT
مقطع فيديو بثته «كتائب القسام»، لمشاهد تسليمها محتجزات إسرائيليات لديها إلى الصليب الأحمر ضمن اتفاق التهدئة وتبادل الأسرى.
وبدأت عملية الإفراج عن الأسرى الفلسطينيين من سجن عوفر ضمن صفقة تبادل الأسرى، حيث أفرج الاحتلال الإسرائيلي عن 39 امرأة وطفلا من الأسرى الفلسطينيين.
وأطلقت قوات جيش الاحتلال الغاز على ذوي الأسرى الفلسطينيين في محيط السجن.
وبدأت في السابعة صباح الجمعة، سريان الهدنة المتفق عليها بين كلا من إسرائيل وحركة حماس برعاية مصرية قطرية، لتبادل الأسرى.
اقرأ أيضاًالقاهرة الإخبارية: الوفد الأمني المصري يتابع عملية استلام الأسرى الفلسطينيين بسجن عوفر
عاجل| الاحتلال يُفرج عن 39 امرأة وطفلا من الأسرى الفلسطينيين
بوساطة مصرية.. البيت الأبيض يرحب بتقدم عملية تبادل الأسرى والمحتجزين فى غزة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الأقصى الهلال الأحمر المسجد الأقصى الأسرى شاهد الأسرى في سجون الاحتلال الأسرى الفلسطينيون عملية طوفان الأقصى طوفان الأقصى كتائب القسام القسام كتائب عز الدين القسام صواريخ القسام كتائب القسام 2023 مسيرات القسام الأسير المحرر تعذيب الأسرى الأسرى الفلسطینیین
إقرأ أيضاً:
الاحتلال يرفض تسليم كامل مرافق الحرم الإبراهيمي للأوقاف الفلسطينية
رفضت قوات الاحتلال الإسرائيلي، للجمعة الثانية على التوالي، تسليم الحرم الإبراهيمي في الخليل، جنوب غرب الضفة الغربية، بكامل مرافقه وساحاته وأبوابه.
وقالت وزارة الأوقاف الفلسطينية إن قوات الاحتلال رفضت فتح الباب الشرقي في الحرم للمرة الثانية، مما أدى إلى رفض الوزارة استلام الحرم منقوصا من أحد أجزائه المهمة، لما في ذلك من اعتراف ضمني بهذا الانتقاص.
وشددت قوات الاحتلال من إجراءاتها الأمنية عند البوابات المؤدية إلى الحرم الإبراهيمي في الجمعة الثانية من رمضان ودققت في هويات الفلسطينيين، ومنعت من هم دون سن الـ25 عاما من دخوله.
وكان الارتباط الإسرائيلي قد أبلغ في نهاية فبراير/شباط الماضي إدارة الحرم الإبراهيمي بأن الأعمال في الحرم قد تم نقلها من وزارة الأوقاف الفلسطينية إلى ما تسمى "هيئة التخطيط المدني الإسرائيلي".
وبموجب القرار الذي أعلنت الأوقاف الفلسطينية رفضه، سيتم استئناف العمل بسقف المنطقة المعروفة باسم "الصحن" الخاص بالحرم الإبراهيمي.
وكان مستوطنون وضعوا خيمة في مكان الصحن قبل 20 عاما، وخصصوها مكانا للعبادة وبقيت قائمة حتى اليوم، حيث يطالب المستوطنون بسقف الصحن لتخصيصه مكانا للعبادة.
وكانت قوات الاحتلال شرعت بسقف الصحن في التاسع من يوليو/تموز العام الماضي، وأوقفت العمل به بعد يومين، إثر هبة شعبية في الخليل، تمثلت في وقفات واحتجاجات نظمتها وزارة الأوقاف والشؤون الدينية.
إعلانوأكدت وزارة الأوقاف الفلسطينية أنها صاحبة السيادة على الحرم الإبراهيمي في الخليل، معتبرة أن أي محاولة لتغيير هذا المعلم الديني تعد اعتداء على مقدس من المقدسات الإسلامية.
يشار إلى أن المسجد الإبراهيمي يقع في البلدة القديمة لمدينة الخليل جنوبي الضفة الغربية. وسميت مدينة الخليل باسمه، وفيه قباب مغطاة تقول بعض المصادر التاريخية إنها قبور للنبي إبراهيم وزوجته سارة، وأبنائه إسحق وإسماعيل ويعقوب ويوسف وزوجاتهم عليهم السلام.