أعلى فائدة في مصر.. تفاصيل الشهادة الماسية الجديدة من «التعمير والإسكان»
تاريخ النشر: 25th, November 2023 GMT
تتيح البنوك المصرية، عددًا كبيرًا من الشهادات الادخارية بعائد كبير ومميز، وتختلف شروط ومميزات الشهادات من بنك لآخر، كما يختلف سعر العائد على الشهادة والمدة الزمنية لها، ودورية صرف العائد بحسب الشهادة.
ترصد «الوطن»، خلال السطور التالية، تفاصيل أعلى شهادة ادخار تقدمها البنوك المصرية بعائد شهري، عبر شراء الشهادة الماسية الثلاثية الجديدة، التي يقدمها بنك التعمير والإسكان، بالإضافة إلى شروط ومميزات شراء تلك الشهادة.
- تستمر لمدة 3 سنوات.
- تصدر للأفراد بعملة الجنيه المصري.
- العائد على الشهادة ثابت طوال مدتها، بمعدل عائد 19.75%.
- يبدأ احتساب العائد من اليوم التالي للشراء.
- تُجدد تلقائيًا ما لم يرغب العميل في عدم تجديدها.
- الحد الأدنى لشراء الشهادة 3 ملايين جنيه ومضاعفات الـ100 ألف جنيه.
- دورية صرف العائد شهرية.
- يجوز للعميل، الحصول على تسهيلات بضمان الشهادة وفقًا لسياسة البنك للإقراض.
شروط استرداد قيمة الشهادة- أوضح البنك أنّ للعميل الحق في استرداد قيمة الشهادة المشتراة، بعد مضي 6 أشهر من تاريخ الشراء.
- في حالة طلب الاسترداد بعد مضي 6 أشهر من تاريخ الشراء وحتى سنة «قبل تاريخ الاستحقاق الأصلي للشهادة» يتم خصم نسبة من سعر العائد المطبق على الشهادة، وفقًا لما يلي:
من بعد 6 أشهر حتى السنة الأولى: 12% السنة الثانية: 11.5% السنة الثالثة: 11%المصدر: الوطن
كلمات دلالية: بنك التعمير والإسكان الشهادات الإدخارية العائد
إقرأ أيضاً:
يناير 2025 يسجل أعلى حرارة في تاريخ الأرض.. هل هي بداية لعصر جديد؟
عرض برنامج "صباح جديد"، المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية"، تقريرًا بعنوان "يناير 2025 يسجل أعلى حرارة في تاريخ الأرض.. هل هي بداية لعصر جديد؟"، حيث كشف التقرير أن الشهر الماضي شهد تسجيل أعلى درجة حرارة على الإطلاق في تاريخ يناير، ما أثار دهشة العلماء ومخاوف واسعة في الأوساط العلمية.
وأشار التقرير إلى أن هذا الارتفاع القياسي ليس مجرد ظاهرة عابرة، بل يأتي في سياق موجة مستمرة من التغيرات المناخية غير المسبوقة التي بدأت منذ عام 2023، ومع استمرار ارتفاع درجات الحرارة، تتزايد التساؤلات حول مستقبل المناخ العالمي وما إذا كنا نشهد بداية لتحولات مناخية جذرية.
ووفقًا للتقارير العلمية الحديثة، قد تلعب عدة عوامل دورًا في هذا التغير، أبرزها الانبعاثات الناتجة عن وقود الشحن البحري، بالإضافة إلى الأنشطة البركانية تحت سطح البحر، التي قد تكون لها تأثيرات غير متوقعة على المناخ العالمي.
وأكد الباحثون ضرورة تكثيف الدراسات العلمية لفهم أعمق لهذه التغيرات، محذرين من أن استمرار هذه الظاهرة قد يؤدي إلى تحول جذري في أنماط المناخ خلال المستقبل القريب.