4 ألمان بين الرهائن المفرج عنهم من غزة
تاريخ النشر: 25th, November 2023 GMT
أفادت وزارة الخارجية الألمانية، أن من بين الرهائن المفرج عنهم من قطاع غزة، الجمعة، يوجد 4 أشخاص من أصول ألمانية.
قالت وزيرة الخارجية الألمانية أنالينا بيربوك، الجمعة، إن هناك 4 ألمان من بين 24 رهينة أطلق سراحهم من الاحتجاز بغزة في اليوم الأول من هدنة تستمر لأربعة أيام في الحرب بين إسرائيل وحركة حماس الفلسطينية.
وكان هؤلاء من بين نحو 240 شخصاً أسرهم مسلحون من حماس اجتاحوا جنوب إسرائيل في السابع من أكتوبر(تشرين الأول).
Es ist jetzt zentral, dass sich alle an die getroffenen Absprachen halten und dass in den nächsten Tagen weitere Geiseln freikommen. Und es ist zentral, dass das Rote Kreuz Zugang zu den Geiseln bekommt, auch um sie medizinisch versorgen zu können. (3/4)
— Außenministerin Annalena Baerbock (@ABaerbock) November 24, 2023وقالت بيربوك على هامش مؤتمر لحزبها الخضر "أشعر بارتياح لا يصدق بعد إطلاق سراح 24 رهينة من غزة، من بينهم أربعة ألمان، ولأن أباً، بعد 49 يوماً من الجحيم والخوف، سيستطيع أخيراً أن يحتضن ابنتيه الصغيرتين وزوجته".
وتابعت "إطلاق سراح جميع الرهائن المتبقين، وخاصة الألمان منهم، يظل أولوية قصوى". وقالت الوزيرة إن الحكومة تقر أيضاً بمعاناة سكان غزة.
وتعرضت الأجزاء الشمالية من القطاع لحرمان من المساعدات الخارجية لأسابيع، ووصف متحدث باسم الأمم المتحدة الوضع بأنه "جحيم على الأرض".
وقالت بيربوك: "يجب أن يستمر وقف إطلاق النار لأطول فترة ممكنة حاليا لضمان حصول سكان غزة على سلع حيوية مثل الأدوية والأغذية والمياه والمساعدات".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة غزة وإسرائيل ألمانيا من بین
إقرأ أيضاً:
«الخارجية الأمريكية»: ما زلنا ندعم خيار وقف إطلاق النار في لبنان
قال المتحدث باسم الخارجية الأمريكية ماثيو ميلر، إن وزير الخارجية أنتوني بلينكن سيجري اتصالات اليوم مع عدد من نظرائه بشأن الوضع في الشرق الأوسط، مواصلا: «بلينكن ناقش مع نظيره الفرنسي الجهود الجارية لتهدئة التوترات في المنطقة».
وأضاف المتحدث باسم الخارجية الأمريكية ماثيو ميلر، في مؤتمر صحفي عرضته قناة القاهرة الإخبارية، «ما زلنا ندعم خيار وقف إطلاق النار في لبنان وتطبيق القرار الدولي 1701، مقترح وقف إطلاق النار ما يزال على الطاولة وندعو إسرائيل ولبنان للقبول به»
وتابع: «الضغط العسكري يمكن أن يؤدي لمسار دبلوماسي وقد يفضي إلى حسابات خاطئة، وإسرائيل أبلغتنا بعدد من العمليات لكنها عمليات محدودة تركز على البنية التحتية لحزب الله بالقرب من الحدود مع لبنان».