‏تفقد وزير العدل وزير الدولة لشؤون الإسكان فالح الرقبة أمس الخميس مشروع شرق تيماء بحضور النائب فايز الجمهور وقيادات المؤسسة العامه للرعاية السكنية.

وقالت المؤسسة في بيان صحافي ان وزير الإسكان استمع خلال الزيارة لشرح موجز من مدير عام “السكنية” بالتكليف م. راشد العنزي عن مكونات المشروع الذي يشمل 509 ببيوت ويتألف كل بيت منها من دورين إلى جانب الخدمات الخاصة بالبنية التحتية لها، علاوة على عدد من المباني العامة.

ولفتت إلى ان الوزير استمع خلال الجولة لملاحظات المواطنين الذين التقى عدد منهم اضافة إلى بعض المطالبات التي رفعها النائب فايز الجمهور.

وأشارت المؤسسة إلى أن ملاحظات المواطنين تركزت حول رغبتهم بالسماح ببناء دور إضافي توسعة على ساكني المنطقة، بالإضافة إلى طلبهم بالسماح لهم بالتبادل فيما بينهم وبين المواطنين في ذات النوعية من البيوت في مدينة شرق صباح الأحمد التي تم إنشاؤها لنفس الفئة وهم “من باع بيته”.

وتابعت: تقدم المواطنون بطلب الموافقة على إصدار بنك الائتمان للقرض الخاص بذوي الاحتياجات الخاصة لبناء مستلزماتهم في هذه البيوت مثل المصعد اسوة باخوانهم المواطنين في البيوت السكنية في توزيعات المؤسسة الاعتيادية.

وأعلنت المؤسسة ان وزير الإسكان وعد المواطنين بدراسة جميع مطالباتهم التي تفهمها جيدا وأنه سيسعى جاهدا لإقرارها ‏مؤكدا حرص مجلس الوزراء وكذلك مجلس الأمة على رفع المعاناة عن المواطنين بمجرد العلم بها .

وزادت: إن وزير الإسكان أشار في حديثه الى أن جميع الملاحظات التي أبداها المواطنون جوهرية ومقدرة وتستحق بحثها واتخاذ ما يمكن بشأنها في القريب العاجل بعد استكمال الأطر القانونية والفنية والإدارية لها.

وبينت المؤسسة أنه في نهاية الجولة اعرب الوزير عن شكره للنائب فايز الجمهور وللمواطنين وللجهاز الفني المشرف على تنفيذ المشروع، كما أصدر توجيهه لمدير عام المؤسسة بالتكليف برفع تقرير عاجل له خلال الأسبوع القادم حول مطالبات المواطنين والإجراءات اللازمة لتحقيقها.

المصدر: جريدة الحقيقة

إقرأ أيضاً:

علماء يحددون “السن الحرجة” التي يبدأ فيها الدماغ بالتراجع

حدد باحثون باستخدام عمليات مسح الدماغ، والاختبارات، النقطة المحددة في منتصف العمر، عندما تظهر خلايا أدمغتنا أولى علامات الانحدار.
وتوصل الباحثون إلى أن هذا العمر، استنادًا إلى العمليات التي شملت 19300 فرد، يبلغ في المتوسط ​​حوالي 44 عامًا، وهنا يبدأ التنكس في الظهور، قبل أن يصل إلى أسرع معدل له في سن 67.
وفقًا للفريق الذي يقف وراء الدراسة الجديدة، بقيادة باحثين من جامعة ستوني بروك في الولايات المتحدة، يمكن أن تكون النتائج مفيدة في اكتشاف طرق لتعزيز صحة الدماغ بشكل أفضل، خلال المراحل اللاحقة من الحياة.
وقالت عالمة الأعصاب ليليان موخيكا بارودي، من جامعة ستوني بروك: “إن فهم متى وكيف تتسارع شيخوخة الدماغ يمنحنا نقاط زمنية استراتيجية للتدخل”.

وتمكن الفريق أيضًا من تحديد المحرك الرئيسي المحتمل لهذا التدهور، وهو مقاومة الأنسولين العصبية، حيث تشير النتائج إلى أنه مع تقدم أدمغتنا في السن، يكون للأنسولين تأثير أقل على الخلايا العصبية، مما يعني أن الغلوكوز يتم امتصاصه كطاقة أقل، مما يبدأ بعد ذلك في كسر إشارات الدماغ.
وأضافت: “لذلك، فإن توفير وقود بديل خلال هذه النافذة الحرجة، يمكن أن يساعد في استعادة الوظيفة، ومع ذلك، في الأعمار اللاحقة، قد يكون تجويع الخلايا العصبية لفترات طويلة، قد أثار سلسلة من التأثيرات الفيزيولوجية الأخرى، التي تجعل التدخل أقل فعالية”.
واستقر تدهور المخ بعد تناول مكملات الكيتون، مع ظهور أكبر الفوائد لمن هم في منتصف العمر (40 إلى 59 في هذه الحالة).
ويشير هذا إلى أن العلاج من هذا النوع قد ينجح، لكن التوقيت سيكون حاسمًا.

وكالة سبوتنيك

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • بلدي الأصابعة: تقرير “قناة سلام” الخبيث هدفه حرمان المتضرين من حقوقهم
  • تحقيق الاحتلال عن هجوم 7 أكتوبر في “نير عوز”: فشل ذريع بكل المقاييس
  • وزير خارجية الاحتلال يعتزم إجراء زيارة رسمية لبريطانيا الأسبوع المقبل
  • “السودان والصومال” ترامب لم يتراجع.. الولايات المتحدة تقترح تهجير سكان غزة إلى أفريقيا
  • أسعار الملابس “الخيالية” في عدن تثير غضب المواطنين
  • براء عالم يعلق على تفاعل الجمهور مع “سعد” في شارع الأعشى .. فيديو
  • تحت شعار “يد تحمي ويد تبني”.. تدشين موسم الحصاد الشتوي لمحصول القمح بمحافظة الجوف
  • التربية والتعليم تحدد شروط وإجراءات التكليف بوظيفة “مدير ومعاون مدير” ‏في المدارس
  • شاهد بالفيديو.. وسط ضحكات الجمهور والحاضرين.. “مناوي” يهمس في أذن ياسر العطا أثناء مخاطبته الجنود ويذكره:(جاب لينا الجنجويد)
  • علماء يحددون “السن الحرجة” التي يبدأ فيها الدماغ بالتراجع