الأسيرات والأسرى الأطفال المفرج عنهم من سجون الاحتلال الجمعة (أسماء)
تاريخ النشر: 25th, November 2023 GMT
أفرجت سلطات الاحتلال الإسرائيلي الجمعة عن 39 وأسيرة وطفلا أسيرا، في الدفعة الأولى من صفقة تبادل الأسرى مع حركة "حماس".
وضمت القائمة 24 أسيرة، و15 طفلا أسيرا دون الـ18 عاما:
يوسف محمد مصطفى عطا - رام الله
قصي هاني علي أحمد - بيت لحم
جبريل غسان إسماعيل جبريل - قلقيلية
محمد احمد سليمان ابو رجب - الخليل
أحمد نعمان أحمد ابو نعيم - رام الله
براء بلال محمود ربعي - الخليل
أبان إياد محمد سعيد حماد - قلقيلية
معتز حاتم موسى ابو عرام - الخليل
إياد عبد القادر محمد خطيب - القدس -حزما
ليث خليل عثمان عثمان - رام الله
محمد محمود ايوب دار درويش - رام الله
جمال خليل جمال براهمه - أريحا
جمال يوسف جمال ابو حمدان - نابلس
محمد انيس سليم ترابي - نابلس
عبد الرحمن عبد الرحمن سليمان رزق - القدس
روان نافز محمد ابو مطر - رام الله
مرح جودت موسى بكير - القدس
ملك محمد يوسف سليمان - القدس
أماني خالد نعمان حشيم - القدس
نهايه خضر حسين صوان - القدس
فيروز فايز محمود البو - القدس
تحرير عدنان محمد ابو سريه - نابلس
فلسطين فريد عبد اللطيف نجم - نابلس
ولاء خالد فوزي طنجه - طولكرم
مريم خالد عبد المجيد عرفات - نابلس
أسيل منير إبراهيم الطيطي - نابلس
أزهار ثائر بكر عساف - القدس
رغد نشأت صلاح الفني - طولكرم
فاطمه نعمان علي بدر - القدس
روضه موسى عبد القادر ابو عجمية - بيت لحم
سارة ايمن عبد العزيز عبد الله السويسه- نابلس
فاطمه إسماعيل عبد الرحمن شاهين- بيت لحم
سميرة عبد الحرباوي - القدس
سماح بلال عبد الرحمن صوف - قلقيلية
فاطمه بكر موسى ابو شلال- نابلس
حنان صالح عبد الله البرغوثي - رام الله
فاطمة نصر محمد عمارنه - جنين
زينه رائد عبدو - القدس
نور محمد حافظ الطاهر - نابلس
.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية الأسرى غزة الأسرى صفقة التبادل طوفان الاقصي سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة عبد الرحمن رام الله
إقرأ أيضاً:
الاحتلال يبعد وزير القدس ويواصل الاعتقالات
البلاد – رام الله
في تصعيد جديد يعكس عمق المشروع الاستيطاني الإسرائيلي الرامي إلى تفريغ الضفة الغربية من سكانها، منعت سلطات الاحتلال وزير شؤون القدس أشرف الأعور من دخول الضفة الغربية لمدة ستة أشهر، بالتزامن مع حملة اعتقالات جماعية وتحقيقات ميدانية واسعة طالت عشرات الفلسطينيين، فيما خرج أربعة وزراء إسرائيليين بدعوات علنية لضم الضفة وفرض السيادة عليها، بعد مشاركتهم في تدشين حي استيطاني جديد جنوبي نابلس.
وأدانت الحكومة الفلسطينية القرار التعسفي بإبعاد الوزير الأعور، واعتبرته انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي، ومحاولة ممنهجة لفصل القدس عن محيطها الوطني والمؤسساتي. وأكدت أنها تتابع دبلوماسيًا هذا التصعيد، وتسعى لحشد مواقف عربية ودولية ضاغطة لإجبار الاحتلال على التراجع.
في الوقت ذاته، أعلنت هيئة شؤون الأسرى ونادي الأسير أن قوات الاحتلال اعتقلت ما لا يقل عن 20 فلسطينيًا من مناطق متعددة في الضفة، شملت أطفالًا وأسرى محررين، في عمليات تركزت في الخليل وامتدت إلى نابلس ورام الله وسلفيت وبيت لحم والقدس. كما واصل الاحتلال عدوانه على جنين وطولكرم للأسبوع التاسع على التوالي، متسببًا في نزوح عشرات العائلات بعد تحويل منازلهم إلى ثكنات عسكرية واحتجازهم كرهائن. وقد بلغت حالات الاعتقال في جنين وحدها أكثر من 600 منذ بدء الاجتياح، فيما سجلت طولكرم ومخيماتها أكثر من 250 حالة.
تُظهر هذه الوقائع الميدانية ترابطًا وثيقًا بين أدوات الضغط العسكري والاستيطاني والإداري، ضمن سياسة إسرائيلية شاملة تهدف إلى إخضاع الضفة الغربية بالكامل، وإعادة هندسة واقعها السكاني والديموغرافي والمؤسساتي بما يخدم مخططات الضم والتهويد.
هذا التوجه تجلى بوضوح في تصريحات وزراء الاحتلال الأربعة: يسرائيل كاتس، أوريت ستروك، ياريف ليفين، ويتسحاق فاسرلوف، الذين اعتبروا أن تعزيز الاستعمار هو “خط الدفاع عن إسرائيل”، ودعوا إلى فرض السيادة الإسرائيلية فورًا على الضفة، خلال افتتاح حي استيطاني في مستوطنة “هار براخا” المقامة على أراضي بورين وكفر قليل.
وتؤكد الوقائع أن الضفة الغربية لم تغب قط عن عين المشروع الاستعماري الإسرائيلي، بل ظلت مسرحًا دائمًا للضم والتوسع، في سباق متسارع لفرض وقائع جديدة على الأرض، قد يصبح التراجع عنها مستحيلًا دون تدخل دولي حاسم.