هن، تحذير مهم للأمهات من خطأ شائع عند تنويم الرضع قد يؤدي للوفاة،ماما أخطاء عديدة تقع بها بعض الأمهات، عند .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر تحذير مهم للأمهات من خطأ شائع عند تنويم الرضع.. قد يؤدي للوفاة، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

تحذير مهم للأمهات من خطأ شائع عند تنويم الرضع.. قد...

ماما

أخطاء عديدة تقع بها بعض الأمهات، عند رعاية الرضع بأعمارهم المختلفة، خاصة إذا كانت الأم تمر بتجربة الأمومة لأول مرة، ومؤخرًا، تم تحذيرهن من ارتكاب أحد الأخطاء عند وضع الأطفال في الفراش، لأنه قد يكون قاتلًا دون قصد.

تحذير الأمهات من خطأ قد يؤدي للموت

ووفق ما ذكرت صحيفة «ديلي ميل» البريطانية، أن منظمة الخدمة الصحية الوطنية في إنجلترا NHS، وإحدى أنظمة الخدمات الصحية الوطنية الأربعة في المملكة المتحدة، حذرت الأمهات من وضع الأطفال الرضع في السرير، وعلى رؤوسهم قبعة صغيرة أو «هودي»، لأن ذلك قد يكون له آثار جانبية مميتة. 

وأضافت المنظمة البريطانية، أنه من الأفضل إبقاء وجه ورأس الرضيع مكشوفين في أثناء نومه، لأن هذا يقلل من تعرضه لمتلازمة الموت المفاجئ للرضع، وهي التي ترتبط بطريقة ضبط دماغ الرضيع لعملية التنفس خلال النوم، وقد يساعد وضع الرضع على ظهورهم عند النوم، وإبقاء الوسائد ومصدات الأمان خارج المهد على الوقاية منها، حسب منظمة الصحة العالمية.

ويشار إلى SIDS أي متلازمة الموت المفاجئ للرضع، تسمى أيضًا بـ«موت المهد»، وحينها يموت الرضيع وهو سليمًا لسبب غير مبرر.

ندرة الحالات 

لكن لحسن الحظ، فإن تلك الحالات تعد نادرة على مستوى العالم، لكن الخطر الأكبر يكمن في الأشهر الستة الأولى من حياة الطفل وعادةً عندما يكون نائمًا، ولتقليل خطر الإصابة بمتلازمة موت الرضع المفاجئ، يجب تجنب الأم للتدخين في أثناء الحمل، وأيضًا يجب عدم التدخين أو السماح للأشخاص بالتدخين بالقرب من الطفل.

ومن ناحيته أوضح الدكتور محمد الكيلاني، استشاري طب الأطفال وحديثي الولادة، خلال تصريحاته لـ«هن»، أن تلك المتلازمة نادرة الحدوث بالفعل، ولا يوجد سببًا واضحًا لحدوثها حتى اليوم، لافتًا إلى أنها تحدث عند نوم الرضيع وعادة ما يتعرض لها عند استلقاءه على البطن، لكن السبب العلمي خلفها لا يزال غير معلومًا.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس قد یؤدی

إقرأ أيضاً:

تحذير أميركي عبر هوكشتاين يسابق الحرب الكبرى

كتب ابراهيم حيدر في" النهار": عودة الموفد الرئاسي الاميركي اموس هوكشتاين إلى المنطقة وما سبقها من رسائل أميركية تعني أن الولايات المتحدة تواصل ضغوطها على إسرائيل لتجنيب المنطقة حرباً إقليمية، وهي تحاول وفق مصادر ديبلوماسية فصل جبهة لبنان عن غزة ووقف التصعيد الإسرائيلي وقرار حكومته بتوسيع الحرب. ويطرح هوكشتاين مجدداً ضرورة التوصل إلى تسوية وهو سيعرض وجهة النظر الأميركية من أن الحرب الإقليمية تحمل مخاطر كبرى على إسرائيل، وذلك بالتوازي مع استمرار التفاوض عبر القنوات الخلفية مع إيران بهدف التهدئة، خصوصاً وأن واشنطن سحبت حاملتي طائراتها وبوارجها من المنطقة. لكن الضغط الأميركي على إسرائيل لا يعني التساهل مع "حزب الله" ولا إيران أو المحور الممانع، وفق المصادر، إذ أن واشنطن تعمل بطريقتها لمزيد من العقوبات، وهو ما ترجم بفرضها على شخصيات وكيانات مقربة،والضغط بالتوازي مع التفاوض للتوصل الى ترتيبات بينها فصل جبهة لبنان عن غزة.
سيطرح هوكشتاين وفق ما تنقله المصادر الديبلوماسية العودة إلى قواعد المواجهات التي سبقت التصعيد الأخير منذ اغتيال القائد العسكري لـ"حزب الله" فؤاد شكر ورد الأخير على قاعدة غليلوت، إذ ان الضغوط الأميركية لم تتمكن من وقف الحرب ولا تستطيع بلورة تسوية على جبهة الجنوب وفقاً للقرار 1701 من دون التوصل الى وقف للنار في غزة، لكن سباق هوكشتاين في الوساطة يبقى لمنع توسع المعركة وتحولها الى حرب إقليمية لا تريدها الولايات المتحدة، وهو سيبلغ إسرائيل بأن واشنطن لن تستطيع السير في تغطيتها إذا جرتها إلى الحرب التي ستكون كبيرة جداً ومكلفة على الجميع. وتشير المصادر إلى أن المبعوث الأميركي سيركز على موقف وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت الذي يختلف مع نتنياهو بتوسيع الحرب على جبهة لبنان في ظل استمرارها في غزة، إذ يتركز الهدف الأميركي على لجم نتنياهو من دون أن يعني ذلك أن الأميركيين قادرون فعلاً على منع الحرب في ضوء انشغالهم بالانتخابات الرئاسية، وعدم حسمهم في وقف تدفق الأسلحة والذخائر إلى إسرائيل المرتبطة في شكل رئيسي بالحرب على غزة.
 
إذا كان جنوب لبنان تحوّل جبهة قائمة بذاتها، إلا أن ارتباطها بغزة لا يزال قائماً، فبالنسبة للأميركيين لا يمكن لإسرائيل أن تخوض حرباً كبرى على كل الجبهات وإن كانت شراراتها تنطلق من لبنان، وبالتالي فإن التوصل الى وقف لاطلاق النار في غزة يمكن أن ينسحب على جبهة لبنان التي سيكون لها ترتيبات خاصة لا تعيد الأمور إلى ما كانت عليه قبل 8 تشرين الأول 2023، ولذا تتركز الضغوط الأميركية في المرحلة الحالية لمنع إسرائيل من شن حرب على لبنان تتوسع الى المنطقة، وإن كانت واشنطن تقف إلى جانب تل أبيب وتحذرها أيضاً من أنها لا تستطيع أن تخوض حرباً لوحدها ومن دون تغطية أميركية.
 
كل ذلك لا يعني أن الإدارة الأميركية قادرة على لجم اندفاعة نتنياهو نحو توسيع الحرب، إذ أن الوقائع تؤكد أن جبهة جنوب لبنان قد دخلت مرحلة جديدة، سيكون السباق بين التوصل الى حل ديبلوماسي وبين التصعيد يسير على حبل رفيع في ظل الأخطار القائمة وما كرسته المواجهات من مسارات مفتوحة على احتمالات عدة في ظل فشل المفاوضات حول الهدنة في غزة والرفض الإسرائيلي لأي صفقة إلا وفق شروط نتنياهو. وفي الوقت الذي ترفع إسرائيل من تهديداتها بشن حرب على لبنان، يتسلح محور المقاومة برهاناته التي تعتبر أنها غير قادرة على الحرب رغم نقل قواتها إلى الجبهة الشمالية ووضع خطط للاجتياح، ليأتي الصاروخ اليمني العابر للقبة الحديدية وينعش أمال وحدة الساحات في المواجهة، فيقدم المزيد من الذرائع للاحتلال في توسيع الحرب.
 
يبقى الخطر داهماً على لبنان من توسّع الحرب الإسرائيلية، وهي بالفعل دخلت مرحلة جديدة لا يمكن التكهن بنتائجها رغم المساعي الأميركية. ومنذ شهر تقريباً بات الجنوب ومعه مناطق في البقاع عرضة للقصف التدميري. وبصرف النظر عن السيناريوات التي يجري الحديث عنها لمسار الحرب البرية لتحقيق أهداف معينة، فإن استمرار "حزب الله" في رفع راية المساندة وتشريع مشاركة فصائل فلسطينية في ساحة الجنوب، يقدم الذرائع التي تتحجج بها إسرائيل للحرب، وهي في الأساس لا يبدو أنها تقبل بالعودة إلى ما قبل طوفان الأقصى، فيما "حزب الله" لا يقدم المصلحة اللبنانية في مواجهته أمام الحسابات والاعتبارات الإقليمية، وها مكمن الخطر على البلاد؟
 

مقالات مشابهة

  • مؤثر.. أمهات يقضين ليلة بيضاء بالفنيدق بحثاً عن فلذات أكبادهن (فيديو)
  • دليل ذكي للأمهات.. كيف تحمي صحة طفلك من تقلبات الجو مع دخول المدارس؟
  • تحذير أميركي عبر هوكشتاين يسابق الحرب الكبرى
  • الهلال يؤدي تدريبات استعدادا لمواجهة الريان
  • لخلل يؤدي لنشوب حريق.. “التجارة” تستدعي 203 مركبات كيا “Stinger”
  • “متحف الموت” في تركيا يؤدي طقوسًا عمرها أكثر من ألفي عام
  • تحذير من الإمارات لمواطنيها في بولندا
  • تحذيرٌ لمُستخدمي واتسآب في لبنان.. انتبهوا!
  • مصطفى بكري يؤدي واجب العزاء في وفاة الصحفي باسم أبو العباس
  • المصري يؤدي مرانه الأساسي على ملعب شهداء بنينا استعدادًا لمباراة الهلال الليبي بالكونفدرالية