خلطات وماسكات طبيعية لتفتيح الأماكن الداكنة
تاريخ النشر: 24th, November 2023 GMT
تعاني الكثير من الأشخاص من مشكلة البقع الداكنة على البشرة، سواء كانت ناتجة عن التعرض المستمر للشمس، أو بسبب حب الشباب، أو تغيرات في لون الجلد. يبحث الكثيرون عن وسائل فعّالة وطبيعية لتفتيح هذه البقع وتحسين مظهر البشرة،إليك بعض الخلطات والماسكات الطبيعية التي يمكنك تجربتها في المنزل
1. خلطة الليمون والعسل:- المكونات:
- ملعقة صغيرة من عصير الليمون الطازج.
- ملعقة صغيرة من العسل النقي.
- الطريقة:
- اخلطي عصير الليمون والعسل جيدًا في وعاء صغير.
- ضعي الخليط على البقع الداكنة واتركيه لمدة 15-20 دقيقة.
- اشطفي بشرتك جيدًا بالماء الفاتر.
- المكونات:
- ملعقتان كبيرتان من الزبادي الطبيعي.
- ملعقة صغيرة من العسل.
- الطريقة:
- قومي بخلط الزبادي والعسل حتى تحصلين على خليط ناعم.
- طبقي الخليط على البشرة واتركيه لمدة 20-30 دقيقة.
- اغسلي وجهك بالماء الفاتر.
- المكونات:
- نصف أفوكادو ناضج.
- ملعقة صغيرة من زيت اللوز.
- الطريقة:
- اهرسي الأفوكادو واخلطيه مع زيت اللوز.
- طبقي الخليط على البقع الداكنة واتركيه لمدة 15-20 دقيقة.
- اغسلي بشرتك بلطف بالماء الدافئ.
تعتبر مناطق الإبط والركب من المناطق التي قد تحتاج إلى عناية خاصة للحفاظ على نعومتها وتفتيح لونها. إليك مجموعة من الماسكات الطبيعية التي يمكن استخدامها لتحقيق هذا الهدف:
1. ماسك الليمون والسكر:
- المكونات:
- ملعقة صغيرة من عصير الليمون.
- ملعقة صغيرة من السكر.
- الطريقة:
- قومي بمزج عصير الليمون مع السكر للحصول على خليط.
- قومي بفرك هذا الخليط بلطف على الإبط والركب لمدة 5-10 دقائق.
- اشطفي بالماء الفاتر.
2. ماسك القهوة وزيت جوز الهند:
- المكونات:
- ملعقة صغيرة من حبوب القهوة المطحونة.
- ملعقة صغيرة من يت جوز الهند.
- الطريقة:
- اخلطي حبوب القهوة المطحونة مع زيت جوز الهند حتى تحصلي على عجينة.
- ضعي هذه العجينة على الإبط والركب وافركي بلطف لمدة 5 دقائق.
- اشطفي بالماء وجففي بلطف.
تذكير: قبل تطبيق أي مستحضر على بشرتك، يفضل إجراء اختبار صغير على جزء غير ملحوظ من البشرة للتحقق من عدم حدوث رد فعل تحسسي. كما يُنصح دائمًا بالتحدث مع أخصائي الجلدية قبل استخدام أي مستحضر جديد، خاصة إذا كنت تعاني من مشاكل جلدية خاصة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: خلطات وصفات ماسكات ملعقة صغیرة من عصیر اللیمون
إقرأ أيضاً:
أيهما أفضل لغسل الوجه: الماء البارد أم الساخن؟
قد تؤثر درجة حرارة الماء المفضلة لديك أثناء غسل الوجه على فعالية روتين العناية بالبشرة اليومي، بينما قد تروج بعض العلاجات المنزلية أو المصادر عبر وسائل التواصل الاجتماعي لاستخدام الماء الساخن جداً أو البارد جداً لتحسين صحة الجلد، فإن هذه درجات الحرارة الشديدة قد تسبب ضرراً أكثر من نفعها.
وفي حين أن الشطف بالماء البارد من حين لآخر قد يكون له بعض الفوائد، فإن استخدام الماء الساخن جداً أو البارد لغسل وجهك قد يؤدي إلى جفاف الجلد وتهيجه، خاصة إذا كانت البشرة حساسة أو معرضة لحب الشباب.
وبحسب "مجلة هيلث"، يوصي الخبراء بتنظيف الوجه مرتين في اليوم باستخدام الماء الفاتر، ومنظف لطيف مناسب لنوع البشرة.
أفضل درجة حرارة للماءتوصي الأكاديمية الأمريكية للأمراض الجلدية، باستخدام الماء الفاتر بدلاً من الماء الساخن أو البارد عند غسل الوجه. كما يوصون بشطف الوجه بالماء الفاتر وتجفيفه بالتربيت.
إن غسل الوجه بالماء الفاتر هو الأفضل للعناية الروتينية بالبشرة، ولكن هناك بعض المزايا المحتملة لاستخدام الماء البارد على وجهك من حين لآخر.
يمكن أن يزيد الماء البارد من تدفق الدم إلى الوجه، ما يعزز حماية البشرة من الجذور الحرة والمركبات الضارة الناجمة عن التعرض للأشعة فوق البنفسجية والتلوث.
وقد يعمل الماء البارد أيضاً على شد الجلد وإعطائه مظهراً أكثر صحة.
كما قد يقلل الماء البارد من التورم والالتهابات، بما في ذلك الالتهاب الشائع في حب الشباب.
لكن هناك أيضاً أدلة محدودة على أن الماء البارد يمكن أن يقلل من إنتاج الزيت في الوجه، ما قد يكون مفيداً لحب الشباب.
إذا كانت هناك رغبة في استخدام الماء البارد، يقترح معظم الخبراء القيام بذلك بعد الانتهاء من عملية التطهير.
أما الماء الساخن فلا توجد فوائد تقريباً لاستخدامه في حرارة أعلى من 2 درجة مئوية.
ومع ذلك، قد يكون العلاج بالحرارة قصير المدى مفيداً لعلاج بعض حالات الجلد مثل التهاب الجلد التأتبي (نوع شائع من الإكزيما).
وفي إحدى الدراسات، تم استخدام هذا العلاج لتخفيف الحكة، حيث طبق الباحثون الدفء (أو 49 درجة مئوية) بجهاز لمدة 5 ثوانٍ على منطقة متأثرة بالحكة.
وقلل هذا التطبيق القصير للحرارة بشكل كبير من الحكة ووفر راحة طويلة الأمد. ومع ذلك، تختلف الفعالية من شخص لآخر، لذلك قد لا ينجح العلاج مع الجميع.
عيوب الماء الباردعلى الرغم من وجود بعض المزايا لغسل الوجه بالماء البارد، إلا أنه أقل فعالية في إزالة الزيوت والأوساخ من البشرة، ما يقلل فعالية المنظفات، ويسمح للبكتيريا والحطام بالاحتجاز في مسام الجلد.
وقد يؤدي الماء البارد أيضاً إلى تهيج البشرة الحساسة ويترك بقايا من منتجات التجميل على البشرة.