قدمت المنشدة زينب محمد، خلال استضافتها ببرنامج «مدد»، المُذاع اليوم على شاشة «قناة الحياة» للإعلامي عبد الفتاح مصطفى، العديد من الأناشيد الدينية أبرزها: «المسك فاح لما ذكرنا رسول الله»، و«خدوني معاكم يا زوار النبي».

أنشودة «المسك فاح لما ذكرنا رسول الله»

واحتوت أنشودة «المسك فاح لما ذكرنا رسول الله»، كلمات ومعاني مؤثرة، ومن أبرز مقاطعها: «المسك فاح.

. المسك فاح لما ذكرنا رسول الله.. والنور لاح النور لاح.. لما حضرنا أبا الزهراء.. يا صاحب القبة الخضرا.. هل علينا بالنظرة.. هل علينا بالنظرة.. هز الهلال يا أبا الزهراء وأعط لكل محب مُناه».

مقاطع أنشودة المسك فاح

فيما جاء في مقطع آخر: «أشكي لمين وجدي وحالي، وأقول لمين النبي غالي..»، وتركز كلمات الأنشودة على محبة رسول الله - صلى الله عليه وسلم، ومدح صفاته.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الإنشاد الديني مدح النبي

إقرأ أيضاً:

أربع كلمات تعادل ساعات من الذكر.. تعرف على الوصفة النبوية للأجر العظيم

نشرت دار الإفتاء المصرية حديثًا نبويًا شريفًا عن سيدنا ابن عباس رضي الله عنهما، يبرز فيه النبي محمد ﷺ فضل ذكر الله وأهميته في حياة المسلم.

قصة الحديث

يروي ابن عباس رضي الله عنهما أن النبي ﷺ خرج من عند السيدة جويرية بنت الحارث، رضي الله عنها، وكان اسمها «بُرَّة»، فغيّر النبي ﷺ اسمها. وعندما خرج، وجدها في مصلاها تؤدي عبادتها، وعند عودته بعد فترة طويلة وجدها ما زالت في نفس المكان تذكر الله.

فقال لها النبي ﷺ: «لَمْ تَزَالِي فِي مُصَلَّاكِ هَذَا؟» فأجابت: نعم.
فقال لها: «قَدْ قُلْتُ بَعْدَكِ أَرْبَعَ كَلِمَاتٍ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ، لَوْ وُزِنَتْ بِمَا قُلْتِ لَوَزَنَتْهُنَّ: سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ، عَدَدَ خَلْقِهِ، وَرِضَا نَفْسِهِ، وَزِنَةَ عَرْشِهِ، وَمِدَادَ كَلِمَاتِهِ». (أخرجه أبو داود).

دروس مستفادة من الحديث

1. الفضل العظيم للذكر: يوضح الحديث أن الذكر بألفاظ يسيرة قد يحمل أجرًا عظيمًا يفوق الأعمال الطويلة.


2. تنوع الأذكار: الإسلام يُثري حياة المسلم بأذكار ذات معانٍ عميقة وأجر كبير، مما يجعل من ذكر الله عبادة سهلة ومستمرة.


3. توجيه النبي ﷺ: الرسول ﷺ كان حريصًا على تعليم الصحابة الكيفية المثلى للاستفادة من الوقت والطاعة.

 

أهمية الذكر في حياة المسلم

أكدت دار الإفتاء على أن الذكر هو عبادة عظيمة تُحيي القلب وتقرّب العبد من الله عز وجل. فالذكر، سواءً كان تسبيحًا أو تحميدًا أو استغفارًا، هو غذاء الروح وسكينة القلب.

 

ذكرت دار الإفتاء أن هذا الحديث يعلّم المسلمين قيمة استثمار أوقاتهم في ذكر الله بأذكار ذات أجر عظيم، مشيرة إلى أهمية الالتزام بذكر الله في كل وقت وحين، تطبيقًا لقول الله تعالى: {فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ} [البقرة: 152].

مقالات مشابهة

  • 10 صيغ مميزة للصلاة على النبي ليلة الجمعة.. فضلها وأهميتها
  • أيهما أفضل يوم الجمعة الصلاة على النبي أم قيام الليل ؟
  • الرواق فى القبائل المصرية
  • أربع كلمات تعادل ساعات من الذكر.. تعرف على الوصفة النبوية للأجر العظيم
  • الإفتاء تكشف عن سيرة النبي المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم
  • حقوق الطفل في الإسلام.. الإفتاء توضح
  • محمد الجندي: إشراقات النبي بعد البعثة أنارت للإنسانية طريقها للعفو والهداية والسلام
  • كلمات أغنية برج الثور.. محمد رمضان يُجيب على سؤال الـ 5 ملايين جنيه
  • من أنوار الصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلّم
  • الدروس والعبر من حملة تعايشة يا رسول الله