بسبب كبش !! مقتل طفل بدم بارد وإصابة والده وشقيقه
تاريخ النشر: 24th, November 2023 GMT
بسبب كبش !! مقتل طفل بدم بارد وإصابة والده وشقيقه
شمسان بوست / متابعات:
أكدت المصادر في المحويت ، أن مسلحا أقدم على قتل طفل بدم بارد من أبناء مديرية بني سعد بطلقة نارية مباشرة من مسدسه ، استقرت في قلب الطفل البريء ، ويُدعى بسام فؤاد المزلمي . واردف ذلك طلقة نارية ثانيه على والد الطفل وشقيقة أصابتهم إصابات غير قاتله.
وأشارت ” إلى أنه بينما الجاني كان يقود سيارته في الطريق الاسفلتي لخط الحديدة صنعاء في منطقة الخزفة مديرية بني سعد ، تسبب بصدم إحدى الأغنام المملوكة للمواطن فؤاد المزلمي (والد الطفل) بسبب سرعتة الجنونية وحاول الفرار ، فلحق به الطفل ووالده وشقيقه وحاولوا منعه من الفرار ، ومطالبتة بدية الغنمة التي قتلها ، إلا أن المفاجئه التي لم يتوقعها الضحيه وكل من شهد الواقعه ان هذا السائق المستهتر بمجرد ان لمح الطفل بسام ووالده فؤاد وشقيقه فهد قد لحقو به حتى باشرهم باشهار سلاحة الناري (مسدس) ومباشرة صوب فوهة المسدس الى صدر الطفل بسام والذي كان قد اقترب منه ، وأطلق الرصاصة الاولى والتي مباشرة اخترقت قلبة الصغير واردتة قتيلًا.
وأوضحت ، انه وعلى الفور صاح الأب مفجوعًا واقترب لانتشال ولده ، فباشره بطلقة ثانية أدت إلى إصابته هو وابنة فهد بجروح وتحرك بسيارتة محاولا الفرار الا ان من تواجدوا في مكان الحادثة من ابناء المنطقة تمكنوا من اعتراضه والسيطرة على سلاحة الناري والقبض عليه وتسليمه للأحهزة الأمنية.
المصدر: شمسان بوست
إقرأ أيضاً:
بينهم 4 أطفال..مقتل 7 فلسطينيين بعد قصف إسرائيلي لشقة في غزة
خلفت غارة إسرائيلية على مبنى في وسط غزة 7 قتلى فلسطينيين على الأقل، بينهم 4 أطفال، وإصابة 16 آخرين، أمس الجمعة.
وأصاب القصف شقة في برج يافا السكني في مخيم النصيرات للاجئين.ولم يعلق الجيش الإسرائيلي على الضربة. وتقول إسرائيل إنها تقصف المسلحين فقط وتلوم حركة حماس على مقتل المدنيين لأن مقاتليها يعملون في مناطق سكنية.
اللحظات الأولى عقب قصف الاحتلال الصهيوني شقة سكنية داخل برج "يافا" بمخيم النصيرات وسط قطاع غزة، ما أدى لارتقاء عدد من الشهداء وإصابة آخرين. pic.twitter.com/xtoyBBJWg4
— Talal Ibrahim (@Talalibrahim81) December 21, 2024وتواجه إسرائيل انتقادات دولية واسعة النطاق بسبب المستويات غير المسبوقة للضحايا المدنيين في غزة وتساؤلات عن تهاونها بسقوط هؤلاء الضحايا.