ظهور أكبر ماسة في التاريخ يبهر العالم.. صور
تاريخ النشر: 24th, November 2023 GMT
في واقعة أبهرت المتابعين على مواقع التواصل الاجتماعي، ظهرت أكبر ماسة صفراء في العالم، والتي تمتلكها دار معوض للمجوهرات، في مهرجان توزيع جوائز Diafa الفني بنسخته السابعة الذي أقيم مؤخرا.
الأغذية العالمي: غزة تواجه مجاعة واسعة النطاق.. وكل سكانها في حاجة ماسة للمساعدات الشائعات الطبية .. ندوة بجامعة بنها الأهلية | صوروتتزين هذه الماسة النادرة باسم "معوض دراجون"، وهي مُصنّفة بأنها أكبر ماسة صفراء في العالم، ويبلغ وزنها 54.
تعتبر هذه الماسة الفاخرة جزءًا من طقم "معوّض دراجون" الذي يتألف من قلادة، وسوار، وقرطين للأذنين، وخاتم تضمّ خمسة أحجار ألماس بلون أصفر زاهٍ، ويبلغ وزنها 153 قيراطا، بالإضافة إلى 432 حجر ألماس شفافا يفوق وزنها 272 قيراطا.
وتمّ الكشف عن طقم "معوض دراجون" لأول مرة في عام 2019، وتحديدًا في معرض الدار داخل دبي مول، أما الظهور الأخير له فكان عندما اختارت الإعلامية نهى نبيل التزيّن به في حفل توزيع جوائز.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أكبر ماسة مهرجان
إقرأ أيضاً:
الحياة بعد أوزمبيك وأدوية إنقاص الوزن الأخرى..3 أمريكيين يكشفون تجاربهم
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- كشفت الأبحاث أن 1 من كل 8 بالغين في الولايات المتحدة قد استخدم أحد أدوية الببتيد المشابه للغلوكاجون 1 (GLP-1) الشائعة، إما لإدارة حالات مزمنة مثل مرض السكري وأمراض القلب، أو بهدف إنقاص الوزن.
لكن، يتوقف نحو 60% من الأشخاص الذين يتلقون هذه الأدوية، بما في ذلك "أوزمبيك" و"مونجارو" لعلاج مرض السكري و"ويجوفي و"زيباوند" لعلاج السمنة، عن العلاج قبل 12 أسبوعًا، أي قبل أن تتمكن الأدوية من توفير فقدان الوزن بالمغزى السريري.
ويمكن أن تدفع الآثار الجانبية مثل الإسهال، والقيء، والغثيان بعض الأشخاص إلى التوقف عن تلقي الدواء. في حين يتوقف آخرون لأنهم لا يشعرون بأن الأدوية فعالة أو بسبب عدم القدرة على تحمل تكاليفها. ورغم أن الشركات المصنّعة تقدّم برامج مساعدة، إلا أن هذه الأدوية قد تكلف حوالي ألف دولار أو أكثر من دون تأمين.
إليكم ما حصل مع 3 أشخاص بعد تجربة هذه الأدويةاستعادة الثقة بالنفس: أليكسوس مورفي، 22 عامًا خسرت مورفي نحو 50 رطلاً (22.6 كيلوغراما) من وزنها باستخدام دواء "زيباوند"Credit: CNN/Courtesy of Alexus Murphyلا تزال أليكسوس مورفي تشعر بالقلق، إذ أنها توقفت عن تلقي حقن "زيباوند" لعدة أسابيع، وهي تراقب جسمها باهتمام شديد، وتخشى من أي زيادة محتملة في وزنها.
وتوجهت صانعة المحتوى البالغة من العمر 22 عامًا إلى طبيبها بشأن دواء إنقاص الوزن في مارس/ آذار الماضي، قبل خضوعها لجراحة تصغير الثدي.
وكانت هذه أول عملية جراحية لها، وأرادت خفض مؤشر كتلة الجسم لديها لتقليل المخاطر الصحية أثناء العملية ومرحلة التعافي.
وقد فقدت نحو 50 رطلاً (22.6 كيلوغراما) من وزنها عبر تلقي 23 حقنة، وهي رحلة استمرت لمدة 5 أشهر.
شاركت مورفي إنجازها من خلال العديد من مقاطع الفيديو التي انتشرت على نطاق واسع عبر منصة التواصل الاجتماعي "تيك توك"، حيث أجابت على أسئلة حول الآثار الجانبية، وكيفية حصولها على الدواء.
وقالت: "غيّر هذا الدواء حياتي بشكل إيجابي في جميع جوانب حياتي الاجتماعية والشخصية.. لقد منحني الثقة في الأماكن التي أذهب إليها".
ولكن كانت هناك جوانب سلبية أيضًا، إذ أنها شعرت بالتعب، والغثيان، وتشوش الذهن أثناء تلقيها الحقن.