شريهان لـ نتنياهو: حسبنا الله ونعم الوكيل
تاريخ النشر: 24th, November 2023 GMT
وجهت الفنانة شريهان، رسالة شديدة اللهجة لرئيس وزراء دولة الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، بعد الهجمات المتتالية على أهالي غزة.
وبدأت شريهان رسالتها عبر حسابها بموقع التدوينات القصيرة «X»، بالدعاء على نتنياهو قائلة: «حَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ، أَعُوذُ بِاللَّهِ السَّمِيعِ الْعَلِيمِ مِنَ نتنياهو الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ.
(حَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ)
أَعُوذُ بِاللَّهِ السَّمِيعِ الْعَلِيمِ مِنَ نتنياهو الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ ..و أَعُوذُ بِاللَّهِ من أعوَانه الصهاينة والكيان الصهيوني المحتل النازي الإرهابي الفاشي الرجيم، #مَغْضُوبِ_عَلَيْهِمْ وعَلَيْهِمْ اللَّعْنَةَ من الله إِلَى يَوْمِ… pic.twitter.com/uZe16nDIfe
كما وجهت شريهان منذ أيام، رسالة لبايدن بعد الاعتداءات علي أهل غزة، قائلة: «السيد الرئيس بايدن، فخامة الرئيس، أكرر.. أنت لستُ عادلاً ولا على حق، وتطبق معايير مزدوجة متى شئت وكيفما تَشاء، ونتنياهو ليس فوق القانون، هذا الكيان الصهيوني أو ابنتك المدللة إسرائيلَكَ الصهيونية أيديولوجية استعمارية عنصرية واستثنائية قادت أتباعها إلى استخدام العنف خلال الانتداب البريطاني على فلسطين، وتسببت في نزوح العديد من الفلسطينيين، ثم إنكار حقهم في العودة إلى أراضيهم وممتلكاتهم المفقودة خلال حربي 1948 و 1967.
وأضافت: «لم تُفعلوا ما اتفقتم عليه وهذا أضعف الإيمان وأقل وأبسط حقوقه، وهو إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، وفقًا لقرارات الشرعية الدولية، وإعطاء كامل حقوقه.. ولم يحدث!، وفي أكتوبر 2023 يعيش الشعب المدني إبادة جماعية! هل هذا عدل؟!»
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: شريهان الفنانة شريهان أهل غزة القضية الفلسطينية
إقرأ أيضاً:
رئيس سابق لمحكمة أمن الدولة : عقوبات الضالعين في المخطط الإرهابي ستصل إلى الإعدام
#سواليف
قال رئيس #محكمة_أمن_الدولة الأسبق، #فواز_البقور، إنّ #أحكام الضالعين الـ16 شخصا في #المخططات التي أحبطتها دائرة المخابرات العامة ستصل إلى #الإعدام.
ورجح البقور، الثلاثاء أن تُسند للضالعين في القضية تهم “المؤامر بقصد القيام بإعمال إرهابية، وحيازة #مواد_متفجرة بقصد القيام بالأعمال الإرهابية، وتصنيع مواد متفجرة بقصد القيام بإعمال إرهابية، وتصنيع #صواريخ وطائرات بقصد القيام بأعمال غير مشروعة في الدولة”.
وأضاف أن الأفعال التي أعلنت من خلال اعترافاتهم هي إجرامية عقوباتها شديدة قد تصل إلى #الإعدام إذا ما اقترن بالقصد الخاص؛ وهو الغاية من الأفعال.
مقالات ذات صلةوتابع أن القضية في المحكمة ستكون مستعجلة (من شهرين إلى 4 أشهر)، موضحا أن العقوبات ستكون أشغالا شاقة مؤقته تصل إلى 20 سنة إلى أشغالا مؤبدة تصل إلى 30 سنة ومنها إعدام.
وأشار إلى أن القضية من اختصاص محكمة أمن الدولة حسب قانون منع الإرهاب، لافتا النظر إلى أنه من حق المتهم بقانون أصول المحاكمات الجزائية في مرحلة المحاكمة “أن يغير في أقواله”.
وفيما يتعلق بالاعترافات، قال البقور، إن الاعترافات التي أدلى بها الضالعون في القضية وفقا للفيديو المعلن “في منتهى الأريحية” لكن من الناحية القانونية حسب قانون أصول المحاكمات الجزائية لا يثبت الاعتراف الطوعي والاختياري إلا من خلال دعوة المحقق وأداء القسم القانوني أنه “أخذ إفادة المتهمين بالطوع ولم يُمارس أي نوع من أنواع الضغط أو الإكراه”.
وشرح البقور، أن عدم الإعلان عن المخطط، أو ملاحقة الضالعين في القضية منذ اللحظة الأولى لما استطاعت دائرة المخابرات العامة من ضبط الضالعين في القضية، ولا المواد المستعملة فيها، مشيرا إلى أنه من ناحية التكوين القانوني الآن اكتملت القضية وأطرافها.