السر في خط الوسط.. مدرب مازيمبي يكشف أسباب الخسارة أمام بيراميدز
تاريخ النشر: 24th, November 2023 GMT
قال لامين نداي المدير الفني لفريق مازيمبي الكونغولي، إنه لم ينتظر الخسارة أمام فريق بيراميدز ولكن كانت هناك بعض الأخطاء وتحديدا في وسط الملعب وهو ما أثر على النتيجة وبيراميدز استغل الأخطاء ونجح في التسجيل والفوز بثلاث نقاط مهمة في مشوار البطولة، ولكن ما تزال الأمور في البداية وهناك 5 مباريات أخرى في دور المجموعات من الممكن التعويض خلالها.
ونجح فريق بيراميدز في اقتناص أول 3 نقاط في سباق دوري أبطال أفريقيا، بالفوز على مازيمبي بهدف نظيف.
وأشار خلال المؤتمر الصحفي إلى أن الخسارة من بيراميدز بوصفه منافس مباشر له على بطاقة التأهل هل يؤثر على حظوظه، مشيرا إلى أنه يجب العمل ومواصلة التدريب في المرحلة المقبلة، وكان هدف مازيمبي في القاهرة هو الفوز ولكن الأخطاء التي حدثت في وسط الملعب كانت السبب الرئيسي في الخسارة وسيعمل على علاج تلك الأخطاء خلال المرحلة المقبلة بهدف العودة مجددا للمنافسة على بطاقة التأهل للدور ربع النهائي.
وأوضح أن عدد من لاعبي الفريق كانوا خارج الخدمة تماما خاصة لاعبي الوسط وهو ما أثر على أداء المهاجمين ولم تصله الكرات المطلوبة للتسجيل وتشكيل خطورة على مرمى بيراميدز، وفي المقابل استغل بيراميدز إحدى الفرص من خطأ دفاعي ونجح في الفوز وحصد الثلاث نقاط.
شدد على أن أمامه مهمة صعبة في الجولة المقبلة عندما يلتقي صن داونز الفريق القوي والمتوج مؤخرا ببطولة الدوري الأفريقي، واللقاء لن يكون سهلا خاصة أنه أمام فريق كبير ومنافس قوي ولكن مازيمبي في المقابل سيعمل على الفوز خاصة وأنه سيلعب على أرضه وسط جماهيره وبإمكانه الفوز ولابد على جميع اللاعبين أن يبذلوا قصارى جهدهم من أجل الفوز والتعويض في باقي اللقاءات.
وأكد أن الخسارة من بيراميدز محزنة ولم يكن يتوقعها وأن يظهر فريقه بهذا السوء ولكنها ليست نهاية العالم وما تزال هناك 5 لقاءات يمكن من خلالها التعويض والعودة للمنافسة على بطاقة التأهل .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: لامين نداي مازيمبي الكونغولي بيراميدز
إقرأ أيضاً:
زوج أمام القاضي: خلعتني في السر وعاشت معي 8 أشهر
وقف محمد أمام قاضي محكمة الأسرة مذهولًا، يحاول استيعاب الصدمة التي لم تخطر بباله يومًا، قبل عشر سنوات عاش قصة حب انتهت بزواج سعيد، توّج بثلاثة أطفال، لكن السعادة لم تدم طويلًا، فسرعان ما تسلّل الملل إلى حياته الزوجية، وبدأت الخلافات تتفاقم بسبب مطالب زوجته التي لم تنتهِ، وإهمالها لأطفالها وانشغالها بذاتها.
حاول الزوج بكل الطرق إصلاح الأمور، لكنه فوجئ بها تطلب الطلاق بإصرار، رفض في البداية ظنًا منه أنها مجرد نزوة، لكن المفاجأة كانت صادمة حين أخبرته: أنا أصلاً خلعتك من كام شهر.
اكتشف محمد أن زوجته حصلت على حكم نهائي بالخلع منذ 8 أشهر، ومع ذلك، استمرت في العيش معه كأن شيئًا لم يكن، ترفض اقترابه منها، بينما لا يزال يتحمل نفقاتها ويصرف عليها نصف راتبه شهريًا.