وزيرة الخارجية الألمانية تشكر مصر وقطر بعد إطلاق سراح أربعة رهائن من غزة
تاريخ النشر: 24th, November 2023 GMT
ذكرت دويتشه فيله، أن وزيرة الخارجية الألمانية أنالينا بيربوك أعربت عن شكرها لمصر وقطر على دورهما في التفاوض على إطلاق سراح الرهائن الألمان اليوم، وكذلك الصليب الأحمر الدولي.
أفادت وسائل إعلام ألمانية أن أربعة مواطنين ألمان إسرائيليين كانوا من بين الرهائن الذين تم إطلاق سراحهم من غزة يوم الجمعة.
الرهائن المفرج عنهم والذين قال أفراد عائلاتهم إنهم يحملون جنسية مزدوجة هم: أفيف آشر، عامان؛ راز آشر، 4 أعوام؛ ودورون كاتز آشر، 34 عامًا؛ وكذلك مارجاليت موزيس (77 عاما).
ذكرت دويتشه فيله أن وزيرة الخارجية الألمانية أنالينا بيربوك أكدت، على هامش مؤتمر لحزب الخضر، أن أربعة مواطنين مزدوجي الجنسية من بين المفرج عنهم.
قالت: أشعر بارتياح كبير بعد إطلاق سراح 24 رهينة من غزة، من بينهم أربعة ألمان، لأن الأب، بعد 49 يوما من الجحيم والقلق الذي لا يصدق، يستطيع أخيرا أن يحمل ابنتيه الصغيرتين وزوجته بأمان بين ذراعيه مرة أخرى.
واصلت: لا يزال هناك أكثر من 200 امرأة ورجل، وخاصة الأطفال، في أيدي حماس. أفكارنا معهم اليوم وأيضا مع عائلاتهم. وبقدر ما يعتبر هذا اليوم يوم أمل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وزيرة الخارجية الألمانية أنالينا بيربوك لمصر وقطر إطلاق سراح الرهائن
إقرأ أيضاً:
الكنيسة الكاثوليكية تشكر الرئيس السيسي على نعيه للبابا فرانسيس
عبر الانبا هاني باخوخ في مصر، عن خالص شكره وتقديره للرئيس عبد الفتاح السيسي على بيان النعي الذي أصدره في وفاة البابا فرانسيس.
وأكد باخوم أن الرئيس السيسي كان من أوائل القادة السياسيين الذين قدموا التعازي، معربًا عن تقديره العميق لمشاعر الاحترام والمحبة المتبادلة التي تجسدت في البيان.
كما ثمّن المتحدث باسم الكنيسة الكاثوليكية مشاركة المؤسسات الدينية المصرية في تقديم واجب العزاء.
وخلال مداخلة هاتفية في برنامج "الساعة 6" الذي تقدمه الإعلامية عزة مصطفى على قناة الحياة، وصف الأنبا هاني باخوم البابا فرانسيس بأنه "رمز للمحبة والتسامح والسلام"، مشيرًا إلى أنه كان "بابا الشعوب والعالم أجمع".
وأضاف أن البابا الراحل كان له مواقف بارزة في الدعوة إلى السلام ونبذ الحروب ونزع الأسلحة.
وأوضح باخوم أن الكنيسة الكاثوليكية تمر حاليًا بفترة "فراغ الكرسي الرسولي"، وهي الفترة التي تلي وفاة البابا أو استقالته، حيث تنتقل السلطة التي كان يتمتع بها البابا إلى مجمع الكرادلة.
وأشار إلى أن مجمع الكرادلة سيقوم بالاجتماع لانتخاب بابا جديد للكنيسة الكاثوليكية.