متحدث الحكومة: زيارة رئيس الوزراء إلى واحة سيوة تؤكد أنه لا يوجد بقعة مهملة في أنحاء الجمهورية
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن متحدث الحكومة زيارة رئيس الوزراء إلى واحة سيوة تؤكد أنه لا يوجد بقعة مهملة في أنحاء الجمهورية، صرح السفير نادر سعد، المتحدث الرسمي باسم رئاسة مجلس الوزراء، بأن الزيارة تؤكد أنه لا يوجد بقعة مهملة أو منسية في أنحاء الجمهورية. وقال .،بحسب ما نشر جريدة الأسبوع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات متحدث الحكومة: زيارة رئيس الوزراء إلى واحة سيوة تؤكد أنه لا يوجد بقعة مهملة في أنحاء الجمهورية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
صرح السفير نادر سعد، المتحدث الرسمي باسم رئاسة مجلس الوزراء، بأن الزيارة تؤكد أنه لا يوجد بقعة مهملة أو منسية في أنحاء الجمهورية.
وقال نادر سعد خلال مداخلة هاتفية لبرنامج "مساء dmc"، مع الإعلامية إيمان الحصري، والمذاع عبر فضائية dmc، أنه تم الانتهاء من إنشاء محطة المعالجة التي تضم 12 بئرً، موضحًا أنه جاري العمل على إيجاد أفضل الطرق للتخلص من مياه الصرف الزائدة.
وأشار السفير نادر سعد، إلى أن النمط العشوائي للري والصرف في واحة سيوة، هدد صلاحية الأراضي الزراعية، إلا أن الدولة تدخلت وأنهت الأزمة من خلال إنشاء محطة لمعالجة المياه وإخراج مياه الصرف من الواحة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
متحدث الحكومة: فهم تكلفة الوافدين واللاجئين يساعد مؤسسات الدولة في صنع القرار
أكد المستشار محمد الحمصاني، المتحدث باسم مجلس الوزراء، أن الدولة قامت بإجراء عملية حصر دقيقة لأعداد الوافدين واللاجئين في مصر لأسباب متعددة تتعلق بدعم السياسات الوطنية وتحديد التكلفة التي تتحملها الدولة، بما في ذلك تأثيرها على الخطط الاقتصادية والاجتماعية.
أوضح الحمصاني أن عملية الحصر تهدف إلى دعم السياسات الوطنية المتعلقة بالوافدين واللاجئين، بحيث يتم تحديد التكلفة الفعلية التي تتحملها الدولة في هذا الصدد.
كما أشار إلى أهمية دراسة هذه التكلفة وتأثيرها على الاقتصاد الوطني، خاصة في ظل الظروف الاقتصادية الحالية. توفر هذه البيانات صورة واضحة حول الأعباء التي تتحملها الدولة وكيفية تأثيرها على المجالات الأخرى من الإنفاق.
تأثير التكلفة على الخطط الاقتصادية والاجتماعيةأضاف الحمصاني أن فهم تكلفة الوافدين واللاجئين يساعد مؤسسات الدولة في صنع القرار، حيث يتمكن المسؤولون من تحديد مدى تأثير هذه التكلفة على الخطط الاقتصادية والاجتماعية الوطنية. هذه المعلومات تسهم في اتخاذ قرارات دقيقة في مجال الإنفاق والاستثمار، مما يساهم في تحقيق التوازن في الميزانية الوطنية.
التنسيق مع الجهات الدولية المانحةأشار الحمصاني إلى أن الدولة وضعت خططها التنموية الاقتصادية والاجتماعية وفقًا لتقديرات الإنفاق والاستثمارات، بما في ذلك التأثير الكبير لتكلفة دعم الوافدين والمقيمين.
وقد أكد أن هذه الخطوات ستسهم في وضع معايير مرجعية يمكن من خلالها التحدث مع الجهات الدولية المانحة للحصول على الدعم اللازم. كما شدد على أهمية التنسيق مع هذه الجهات في ظل الأوضاع الاقتصادية العالمية والإقليمية.