مخاوف من توفق صادرات الحبوب الأوكرانية
تاريخ النشر: 24th, November 2023 GMT
البوابة- تزداد المخاوف من أن تؤدي خطط البرلمان الأوكراني في تغيير قواعد تجارة الحبوب إلى توقفها كليا.
اقرأ ايضاً
وكان البرلمان الأوكراني قد أقر القراءة الأولى لمشروع قانون يغير قواعد فرض الضرائب على معاملات تصدير الحبوب. ويهدف القانون الجديد في حال إقراره إلى محاربة التهرب الضريبي الذي يطول منتجات زراعية مثل الحبوب.
وقال اتحاد التجار الأوكرانيين: إن اعتماد البرلمان لتغييرات غير مدروسة قد يؤدي إلى تناقض في القوانين، وإن بعض الشروط قد تسبب خسائر لكل من التجار والمزارعين.
وتعد أوكرانيا رابع أكبر مورد للحبوب في العالم قبل الغزو الروسي في شباط عام 2022م.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: أوكرانيا القمح التاريخ التشابه الوصف
إقرأ أيضاً:
تراجع صادرات السجاد اليدوي الإيراني إلى 41 مليون دولار خلال عام
الاقتصاد نيوز - متابعة
صدرت إيران في العام الإيراني السابق (انتهى في 20 آذار/ مارس) نحو 41 مليون و700 ألف دولار من السجاد اليدوي إلى خارج البلاد.
وقالت “آرزو غنیون”، نائبة مدير مكتب الإحصاء ومعالجة المعلومات الجمركية في جمارك إيران: إن حجم صادرات السجاد اليدوي و”گبه” (نوع من السجاد اليدوي الإيراني) خلال عام شهد ارتفاعاً بنسبة 3٪ من حيث القيمة مقارنة بالفترة نفسها من العام السابق.
وبحسب ما أعلنته الجمارك الإيرانية، أوضحت غنیون أن أعلى نسبة من صادرات السجاد اليدوي ذهبت إلى أربع دول، هي: ألمانيا، الإمارات العربية المتحدة، اليابان، والصين. وأضافت أن صادرات إيران من السجاد اليدوي إلى هذه الدول الأربع بلغت 22.6 مليون دولار في هذا العام.
كما أشارت إلى أن السجاد اليدوي تم تصديره خلال العام الماضي إلى 55 دولة حول العالم.
وفي أغسطس من عام 2024، أشار الرئيس التنفيذي لاتحاد تعاونيات السجاد اليدوي في إيران إلى أن صادرات هذا السجاد العام الماضي بلغت 50 مليون دولار، قائلا إن ” السجاد اليدوي ينتج بأيادي إيرانية بنسبة 100٪ ويصدر 95% منه إلى الخارج”.
وأضاف أنه “حتى عقدين من الزمن، كانت قيمة صادرات السجاد اليدوي الإيراني أكثر من 2 مليار دولار، ولكن منذ عام 2018، وبسبب العقوبات الأجنبية وبعض السياسات الداخلية، انخفضت صادرات السجاد هذا إلى 50 مليون دولار سنويا”.
وفي يونيو من عام 2024، قال رئيس اتحاد منتجي وبائعي السجاد اليدوي في طهران إن السجاد اليدوي يتم تهريبه إلى إيران من أفغانستان فقط، لأن الدول الأخرى لا ترى بتهريبه إلى البلاد أي استدامة اقتصادية لا سيما تركيا التي لها أسواقها الخاصة في العالم.
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام