قيادات تابعة للإنتقالي تمنع تفتيش باخرة إماراتية في ميناء سقطرى
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن قيادات تابعة للإنتقالي تمنع تفتيش باخرة إماراتية في ميناء سقطرى، الجديد برس منعت قيادات تابعة للمجلس الانتقالي المدعوم إماراتياً، تفتيش باخرة إماراتية تحمل مواد مشبوهة، وصلت إلى ميناء محافظة أرخبيل .،بحسب ما نشر الجديد برس، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات قيادات تابعة للإنتقالي تمنع تفتيش باخرة إماراتية في ميناء سقطرى، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الجديد برس:
منعت قيادات تابعة للمجلس الانتقالي المدعوم إماراتياً، تفتيش باخرة إماراتية تحمل مواد مشبوهة، وصلت إلى ميناء محافظة أرخبيل سقطرى.
وقالت مصادر إعلامية، إن رئيس انتقالي سقطرى رأفت الثقلي الذي يشغل منصب محافظ المحافظة ومسؤولين آخرين منعوا موظفي جهازي الأمن القومي والسياسي والاستخبارات بمنفذ الميناء من تفتيش الباخرة الإماراتية.
وأشارت المصادر إلى أن الباخرة تحمل “كونتينرات” مشبوهة لا يعرف إذا ما كانت أسلحة أو مواد أخرى.
وخلال السنوات الماضية، حولت الإمارات جزيرة سقطرى إلى شبه اقطاعية وقاعدة عسكرية خاصة بها، في ظل عجز وارتهان الحكومة اليمنية الموالية للتحالف، وغياب دورها في الحفاظ على الجزيرة وفرض سيادتها عليها.
ودأبت الإمارات على نقل أسلحة ومعدات عسكرية وأجهزة استخبارات عبر منافذ سقطرى، تحت غطاء العمل الإنساني الذي تديره مؤسسة خليفة، ولا تخضع تلك الشحنات لأي تفتيش أو إجراءات رسمية.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
قناة عبرية: ترامب تعهد بإزالة أي إجراءات تمنع وصول الأسلحة إلينا
قالت القناة 12 العبرية، إن الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، تعهد بإلغاء أي إجراءات يمكن أن تعرقل وصول السلاح والمعدات العسكرية إلى الاحتلال، بعد توليه منصبه.
وأشارت القناة إلى أنه من المتوقع أن تحدث العديد من التغييرات في الإدارة الأمريكية الجديدة، بعد تسلم ترامب مهامه رسميا.
وأضافت، بعد صعوده إلى البيت الأبيض، "سيزيل كل التأخير وكل أشكال الحظر بشأن شحنات الأسلحة، والمعدات العسكرية إلى إسرائيل".
ولفت التقرير إلى أن "هذا التطور، يرتبط ارتباطا وثيقا بالجدول الإقليمي والموافقة الإسرائيلية على وقف إطلاق النار في لبنان".
إلى ذلك تتجهز حكومة اليمين المتطرف في دولة الاحتلال لضم الضفة الغربية بشكل رسمي، وإعلان "السيادة" عليها، مع تصاعد التفاؤل الإسرائيلي بإمكانية تطبيق هذه الخطوة، خصوصا بعد تولي الرئيس الأمريكي الجديد، دونالد ترامب، والذي لا يرى حرجا في دعمه هذا التوجه، رغم الرفض الدولي الواسع.
وفي هذا السياق، قالت صحيفة "إسرائيل اليوم"، إن بنيامين نتنياهو التقى هذا الأسبوع مع قادة للمستوطنين، منهم رئيس مجلس "بنيامين" ورئيس مجلس "يشع"، وزعيم المعارضة، بيني غانتس، للبحث في تداعيات تغيير الإدارة الأمريكية على مستقبل "يهودا والسامرة". التسمية الإسرائيلية للضفة الغربية المحتلة.
وركز الاجتماع على الإمكانيات الجديدة التي فتحت أمام "إسرائيل" في كل ما يتعلق بإحلال السيادة على الضفة، على خلفية انتصار دونالد ترامب في الانتخابات.
وخلال اللقاء، اقترح غانتس "مواضيع جوهرية حول التحديات في الضفة والتي برأيه تؤثر على أمن إسرائيل كلها"، مشددا على أن "اللحظة المناسبة حانت للدفع قدما بخطوات مصيرية لإسرائيل وتثبيت أمنها، عبر التموضع والسيطرة على الضفة".
وخلال اللقاء، قال غانتس لنتنياهو، "توجد خطط عمل قابلة للتنفيذ أعددتها في السنوات الأخيرة مع قيادة الاستيطان والخبراء، وفي النهاية المسؤولية هي على الحكومة ورئيسها في أن تدفع هذا إلى الأمام، وإلا تفوت الفرصة التاريخية التي ستحمل الدولة إلى عصر آخر".