بعد الإفراج عن المحتجزين .. الجيش الإسرائيلي يعلن التزامه بالهدنة الإنسانية
تاريخ النشر: 24th, November 2023 GMT
اعلن الجيش الإسرائيلي اليوم الجمعة انهم ملتزمون بمهمتهم في الحرب بإنهاء حماس وإعادة المحتجزين وتأمين الحدود.
و أضاف الجيش الإسرائيلي أنهم ملتزمون بالهدنة الإنسانية.
وأكد المتحدث بإسم جيش الاحتلال الإسرائيلي دانييل هجاري، أن جيش الإحتلال، إلى جانب المؤسسة الأمنية الإسرائيلية بأكملها، سيواصلون العمل حتى يتم إعادة جميع الأسرى إلى ديارهم.
وأضاف المتحدث بإسم جيش الاحتلال في تغريدة عبر حسابه الرسمي بموقع "إكس": "نكرر أهمية التحلي بالصبر والحساسية خلال هذا الوقت احتراما للرهائن المفرج عنهم وعائلاتهم".
وتابع "تقوم الآن وحدة نخبة من جيش الدفاع الإسرائيلي وقوة من الشاباك بمرافقة المختطفين العائدين إلى إسرائيل، بعد إجراء تقييم أولي لحالتهم الطبية في إسرائيل، وترافق قواتنا العائدين حتى وصولهم إلى عائلاتهم في المستشفيات".
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
الجيش الإسرائيلي يتوعد إيران بـعواقب بعد أضرار مباشرة للهجوم الصاروخي
(CNN)-- قال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي إن بعض الصواريخ الإيرانية التي أُطلقت على إسرائيل، مساء الثلاثاء، أحدثت أضرارًا مباشرة في وسط وجنوب إسرائيل.
وأوضح الأميرال البحري دانييل هاغاري، في بيان: "نفذنا العديد من عمليات الاعتراض. هناك بعض الأضرار في الوسط وبعضها الآخر في الجنوب. في هذه المرحلة، نقوم بتقييم الوضع. نحن لا نعلم عن وقوع إصابات".
وأكد المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، الثلاثاء، أن إسرائيل لديها خطط للرد على الهجوم الصاروخي الإيراني.
وأضاف هاغاري: "ستكون لهذا الهجوم عواقب. لدينا خطط وسنعمل في المكان والوقت الذي نحدده".
في حين أشار المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي إلى أنه لم تقع إصابات في أعقاب الهجوم الصاروخي الإيراني على إسرائيل.
وتشير التقديرات الأولية للجيش الإسرائيلي إلى أن إيران أطلقت 180 "قذيفة" على إسرائيل. وقال متحدث باسم الجيش الإسرائيلي لشبكة CNN: "في هذه اللحظة، نفهم أن العدد كان حوالي 180 قذيفة. لكن هذا ليس نهائيًا، وهو تقدير أولي".
كان الجيش الإسرائيلي أعلن إطلاق صواريخ من إيران في اتجاه "الأراضي الإسرائيلية"، بعد بضعة ساعات من تحذير أمريكي من أن إيران تستعد لشن هجوم صاروخي وشيك على إسرائيل.
بينما قال الحرس الثوري الإيراني إن إطلاق صواريخ على إسرائيل يأتي ردًا على اغتيال إسماعيل هنية، رئيس المكتب السياسي السابق لحركة حماس الفلسطينية، وحسن نصرالله الأمين العام السابق لجماعة "حزب الله" اللبنانية، وعباس نيلفروشان القيادي بالحرس الثوري.