بعد اتهامه بمعادات السامية.. أنباء عن زيارة إيلون ماسك إلى إسرائيل
تاريخ النشر: 24th, November 2023 GMT
من المقرر أن يزور إيلون ماسك إسرائيل ويقوم بجولة في بلدات غزة الحدودية الأسبوع المقبل، وفقًا لوسائل الإعلام الإسرائيلية.
وذكرت قناة N12 أن قطب تسلا سيلتقي برئيس الوزراء بنيامين نتنياهو والرئيس إسحاق هرتسوغ. ولم يؤكد ماسك الزيارة بعد، ولم يرد المتحدث باسم مكتب نتنياهو على الفور على استفسارات موقع “ديلي ميل”.
تعرض قطب تسلا لانتقادات واسعة النطاق لرده على تغريدة معادية للسامية زعمت أن اليهود "يدفعون بهذا النوع الدقيق من الكراهية الجدلية ضد البيض والتي يزعمون أنهم يريدون أن يتوقف الناس عن استخدامها ضدهم".
ودون ماسك في تغريدة سابقة “ أنا غير مهتم على الإطلاق بإعطاء أقل اهتمام حول السكان اليهود الغربيين الذين توصلوا إلى إدراك مثير للقلق مفاده أن جحافل الأقليات التي تدعم إغراق بلادهم لا تحبهم كثيرًا”.
وجاء في التغريدة أخرى : "تريد أن تقال الحقيقة في وجهك، ها هي".
ورد ماسك: "لقد قلت الحقيقة الفعلية"، مما أثار ردود فعل عنيفة عبر الإنترنت.
ورد لاحقًا على الادعاءات بأنه معاد للسامية، قائلاً: "لا شيء أبعد عن الحقيقة".
وقال في تغريدة أخرى "في الأسبوع الماضي، كانت هناك المئات من القصص الإعلامية الكاذبة التي تزعم أنني معاد للسامية.
وتابع في تغريداته قائلاً 'لا شيء يمكن أن يكون أبعد عن الحقيقة. وأضاف: "أتمنى فقط الأفضل للإنسانية ومستقبلًا مزدهرًا ومثيرًا للجميع".
وتعهد منذ ذلك الحين بالتبرع بعائدات إعلانات X للمستشفيات في إسرائيل وغزة، وقال سابقًا إنه سيربط ما تبقى من المدنيين والعاملين في المجال الإنساني المعزولين في غزة بالقمر الصناعي للإنترنت الخاص بشركته.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إسرائيل إيلون ماسك ايلون غزة
إقرأ أيضاً:
صديقة إيلون ماسك السابقة تكشف عن تشخيصها بالتوحد واضطراب فرط الحركة
أوتاوا
أعلنت المغنية الكندية غرايمز، صديقة الملياردير الأمريكي، إيلون ماسك، واسمها الحقيقي كلير إليز بوشيه، عن تشخيصها باضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه (ADHD) والتوحد، مشيرةً إلى أنها بدأت تدرك أيضًا احتمال معاناتها من عسر القراءة.
وجاء إعلان غرايمز عبر منشور مطول على حسابها في منصة “إكس” يوم 22 مارس، حيث سلطت الضوء على تجربتها الشخصية مع هذه الحالات، وأعربت عن انتقادها لما وصفته بـ”الثقافة الفرعية” لحسابات الصحة النفسية على الإنترنت.
ورأت أن هذه الحسابات تساهم في نشر معلومات مضللة، وتشجع على التشخيص الذاتي، مما قد يؤدي إلى فهم خاطئ للحالات النفسية.
وأكدت أن اكتشاف حالتها في وقت مبكر كان من الممكن أن يغير مسار حياتها، مشيرةً إلى أن بعض سلوكياتها الطفولية أُسيء تفسيرها على أنها مشكلات سلوكية، في حين أنها كانت مجرد سمات مرتبطة بحالتها العصبية.
كما أعربت غرايمز عن قلقها من تأثير وسائل التواصل الاجتماعي في انتشار التشخيصات الخاطئة، لافتةً إلى أن بعض حالات اضطراب فرط الحركة قد تكون ناتجة عن الاستخدام المفرط للشاشات وما وصفته بـ”الاحتراق الدوباميني”.
وانتقدت بشدة صفحات “ميمات ADHD”، معتبرةً أن تصوير سلوكيات إيجابية، مثل حب القراءة، كعلامات على الاضطراب أمر “مقلق”.
واختتمت حديثها بالتأكيد على خطورة انتشار المعلومات غير الدقيقة حول الصحة النفسية على الإنترنت، داعيةً إلى توخي الحذر عند التعامل مع هذه المحتويات، والتأكد من الحصول على المعلومات من مصادر موثوقة ومتخصصة.
إقرأ أيضًا
إيلون ماسك يحتفي بولادة طفله الـ14