وصول طاقم تحكيم مباراة الزمالك وأبوسليم
تاريخ النشر: 24th, November 2023 GMT
وصل إلى القاهرة مساء اليوم الجمعة طاقم التحكيم المكلف بإدارة مباراة الزمالك و أبوسليم الليبي المقبلة في بطولة كأس الكونفدرالية الأفريقية، وتوجه أفراد طاقم التحكيم على الفور إلى فندق الإقامة بالإسكندرية برفقة مسؤولي العلاقات العامة بالقلعة البيضاء.
ويتكون طاقم التحكيم من التونسي محرز المالكي حكماً للساحة، ويعاونه مواطنيه وائل الحناشي وأيمن إسماعيل مساعدين، وصادق السالمي حكماً رابعاً.
واختار " كاف" الإثيوبي سولمون أبيبي مراقباً عاماً على المباراة، في حين يراقب الحكام المغربي عبد الله العشيري.
ويستضيف فريق الزمالك نظيره أبو سليم الليبي في السادسة مساء يوم الأحد المقبل على ملعب برج العرب، في إطار مباريات الجولة الأولى بدور المجموعات لبطولة كأس الكونفدرالية الأفريقية.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
كارفاخال يسخر من التحكيم الإسباني بعد طرد بيلينجهام
وكالات
واصل ريال مدريد انتقاده للأخطاء التحكيمية التي تحدث في مباريات الفريق في الفترة الأخيرة، على حد تعبير النادي، بعد القرارات المثيرة للجدل خلال مباراة الفريق أمام أوساسونا.
وكان ريال مدريد قد تعثر بشكل مفاجئ أمام نظيره أوساسونا بالتعادل بهدف لكل فريق، في مباراة شهدت طرد نجم الوسط الإنجليزي، جود بيلينجهام، بشكل مباشر، بعدما أشهر حكم المباراة البطاقة الحمراء في وجهه دون سبب واضح حتى الآن.
وأثناء المباراة، أثارت لقطة طرد بيلينجهام العديد من الاعتراضات بسبب ما حدث مع زميلهم وطرده بشكل مباشر دون توضيح واضح للسبب.
وجاءت الانتقادات أيضًا من خارج الملعب، حيث سخر قائد الفريق، داني كارفاخال، من حكم المباراة بسبب طرد بيلينجهام، مشيرًا إلى كثرة الأخطاء التحكيمية التي يتعرض لها فريقه في المباريات الأخيرة.
و كتب كارفاخال عبر حسابه الشخصي على موقع “إنستجرام”، جملة ساخرة قائلًا: “هذه المرة حان وقت الطرد”، في إشارة إلى قرار الحكم المثير ضد بيلينجهام.
وكشفت التقارير الصحفية الإسبانية فيما بعد، أن بيلينجهام أخبر زملاءه بين شوطي المباراة في غرفة خلع الملابس، أنه قال للحكم “إذا كان هذا خطأ، فهذه ركلة جزاء”، وهو ما اعتُبر سخرية ليشهر الحكم البطاقة الحمراء في وجهه.
وتُعد هذه البطاقة الحمراء الثالثة التي يحصل عليها بيلينجهام طوال مسيرته، حيث حصل على طردين مع ريال مدريد ومرة واحدة مع بوروسيا دورتموند، وذلك في 292 مباراة خاضها طوال مسيرته حتى الآن.
مخلفات محطة الهارثة الحرارية تسبب حالات إغماء بين الطلبة والتدريسيين