قوات الاحتلال تفرج عن 39 امرأة وطفلا من الأسرى الفلسطينيين
تاريخ النشر: 24th, November 2023 GMT
ذكرت وكالة شهاب الفلسطينية أن قوات الاحتلال افرجت عن 39 امرأة وطفلا من الأسرى الفلسطينيين.
يأتي ذلك ضمن الدفعة الأولى من اتفاق التهدئة وصفقة التبادل مع أسرى مستوطنين أسرتهم القسام خلال اقتحام غلاف غزة في 7 أكتوبر.
ووصلت حافلات الأسرى الفلسطينيين المحررين من سجن عوفر إلى بلدية بيتونيا بالضفة الغربية.
ودخلت الهدنة حيز التنفيذ في تمام الساعة صباح اليوم بحسب ما أعلنت كتائب القسام.
وذكرت كتائب القسام في بيان لها أن الهدنة تسري لمدة 4 أيام تبدأ من صباح اليوم الجمعة، يرافقها وقف جميع الأعمال العسكرية من كتائب القسام والمقاومة الفلسطينية وكذلك العدو الصهيوني طوال فترة التهدئة.
كما يتوقف الطيران المعادي عن التحليق بشكل كامل في جنوب قطاع غزة بالإضافة الي توقف الطيران المعادي عن التحليق لمدة 6 ساعات يومياً من الساعة الـ 10 صباحاً وحتى الــ 4 مساء في مدينة غزة والشمال.
ويتم الإفراج عن 3 أسرى فلسطينيين من النساء والأطفال مقابل كل أسير صهيوني واحد كما يتم خلال الــ 4 أيام الإفراج عن 50 أسيراً صهيونياً من النساء والأطفال دون الــ19 عاماً.
كما يتم يومياً إدخال 200 شاحنة من المواد الإغاثية والطبية لكافة مناطق قطاع غزة وكذا يتم يومياً إدخال 4 شاحنات وقود وكذلك غاز الطهي لكافة مناطق قطاع غزة.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
كتائب القسام تكشف عن عملية نوعية ومفاجئة في جباليا
وقالت "القسام" في بيان لها: "في عملية أمنية معقدة...تمكن مجاهد قسامي من الإجهاز على قناص صهيوني ومساعده بعد ظهر اليوم من مسافة صفر في مخيم جباليا شمال القطاع".
وأضاف البيان: "وبعد ساعة من الحدث.. تنكر نفس المُجاهد بلباس جنود الاحتلال، واستطاع الوصول لقوة صهيونية مكونة من 6 جنود وتفجير نفسه بواسطة حزام ناسف في القوة وإيقاعها بين قتيل وجريح".
هذا وأوضح مصدر قيادي في كتائب "القسام" قائلا: "عملية أمنية معقدة بمخيم جباليا فجر خلالها أحد مجاهدينا نفسه في قوة صهيونية"، مردفا: "العملية الاستشهادية أوقعت أفراد القوة الصهيونية بين قتيل وجريح".
وفي آخر تحديث لبياناته على موقعه الرسمي، كشف الجيش الإسرائيلي أن عدد القتلى في صفوفه بلغ منذ السابع من أكتوبر (2023) وخلال الغزو البري لغزة ولبنان 818 عسكريا، ما بين ضباط وجنود.
وتظهر بيانات الجيش الإسرائيلي على موقعه الرسمي، أن عدد القتلى في صفوفه بلغ منذ السابع من أكتوبر (2023) وخلال الغزو البري لغزة ولبنان 818 عسكريا، ما بين ضباط وجنود