الرياض تستضيف عمومية البارالمبية الآسيوية غداً
تاريخ النشر: 24th, November 2023 GMT
تستضيف العاصمة السعودية الرياض، للمرة الأولى في تاريخها، غداً، وعلى مدى 4 أيام، أعمال المؤتمر والجمعية العمومية الانتخابية للجنة البارالمبية الآسيوية، بحضور أكثر من 200 مشارك وممثل 45 دولة آسيوية، وعدد من رؤساء الاتحادات الدولية والإقليمية البارالمبية.
ونيابة عن الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل وزير الرياضة رئيس اللجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية، يفتتح الأمير فهد بن جلوي بن عبدالعزيز نائب رئيس اللجنة، أعمال المؤتمر عند الساعة الـ 12.
وتشهد الفترة المسائية من نفس اليوم، إقامة حفل جوائز اللجنة الآسيوية البارالمبية بفئاتها السبع، إضافة لحفل عشاء على شرف الوفود المشاركة في المؤتمر والجمعية العمومية، على أن يواصل المؤتمر أعماله عند التاسعة والنصف من صباح يوم الأحد المقبل.
ويرأس ماجد راشد العصيمي، أعمال الجمعية العمومية للاتحاد، في يومها الأول عند التاسعة من صباح يوم الاثنين الموافق 28 نوفمبر والتي تمتد حتى الخامسة مساءً، حيث سيشهد أعضاء الجمعية، حفل افتتاح دورة الألعاب السعودية 2023م عند السابعة والنصف مساءً.
وتختتم الجمعية العمومية للاتحاد، بداية من التاسعة من صباح يوم الثلاثاء المقبل وحتى الواحدة ظهراً، حيث ستقام انتخابات المكتب التنفيذي للجنة الآسيوية للفترة الرياضية 2023-2027م.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: البارالمبية السعودية رئیس اللجنة
إقرأ أيضاً:
ضغوط لعقد جمعية عمومية لانتخاب رئيس لجمعية المصارف
كتبت "الاخبار":ثمة اتجاه واضح لدى أصحاب المصارف الذين يطالبون بتمثيلهم في مجلس إدارة جمعية المصارف، بتصعيد الخطوات بوجه رئيس الجمعية سليم صفير الذي ما زال متعنّتاً تجاه هذا التمثيل. هذه المجموعة، ويبلغ عدد أفردها 12 مصرفياً، يعتزمون توجيه كتاب إلى الجمعية لإجبارها على الدعوة إلى اجتماع لانتخاب رئيس للجمعية، بناءً على ما يجيزه النظام الداخلي.
وعُرف من المصرفيين العشرة: «سيدروس بنك»، «لوسيد بنك»، «بنك الاعتماد الوطني» ،«سرادار» و«لي بنك». ويطالب هؤلاء بتمثيلهم في مجلس إدارة الجمعية بعضوَين، يكون رائد خوري أحدهما، إلا أن صفير ما زال يتمسّك برفضه تمثيل خوري والمماطلة في اتجاه الموافقة على أصل المطلب لجهة تمثيل هؤلاء بعضوين. ورغم أن ولاية مجلس الإدارة الحالي منتهية منذ أشهر، إذ كان يجب أن تنعقد الجمعية العمومية قبل 30 حزيران لانتخاب رئيس وأعضاء مجلس الإدارة، إلا أن صفير استطاع تخطّي المعارضة التي نشأت في الجمعية والبقاء في موقع الرئاسة. ففي تموز الماضي، وجّه صفير دعوة إلى الجمعية العمومية مضمونها تعديل النظام الداخلي بما يتيح التمديد له في رئاسة الجمعية لمدّة سنة إضافية، وذلك بعد تمديد سابق لمدّة سنة، لكن النصاب لم يكتمل بسبب معارضة هذه المجموعة من المصارف. يومها تدخّل عدد من الوسطاء، من بينهم سياسون وأمنيون، من أجل إقناع هذه المصارف بالتخلّي عن طموحها في التمثيل في مجلس الإدارة، إلا أن أصحاب هذه المصارف الذين يملكون مصارف صغيرة ومتوسطة، يرون أنهم محكومون من المصارف الأكبر حجماً التي تسيطر على القرار في الجمعية، ويتهمونها بأنها تعمل من أجل مصالحها فقط لا من أجل مصالح القطاع بكامله، وبأنها تتواطأ ضدّهم في سبيل الحفاظ على وجودها في السوق في أيّ مشروع إعادة هيكلة للقطاع سيجري إقراره في الحكومة اللبنانية.