مرثا محروس : أشعر بفخر واعتزاز لدعمي الرئيس السيسي لاستكمال مسيرة التقدم
تاريخ النشر: 24th, November 2023 GMT
وجهت النائبة مرثا محروس، عضو مجلس النواب عن تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، التحية لكافة الحضور المشاركين بمؤتمر المنوفية لدعم وتأييد الرئيس عبدالفتاح السيسي في الانتخابات الرئاسية المقبلة، وخاصة النساء المشاركات في فعاليات المؤتمر.
جاء ذلك خلال المؤتمر الجماهيري الثاني للتيار الإصلاحي الحر، من قرية صراوة بمركز أشمون، في محافظة المنوفية بمركز أشمون، بحضور المستشار رضا صقر، رئيس حزب الاتحاد، والدكتور هشام عبد العزيز، رئيس حزب الإصلاح والنهضة، والمستشار روفائيل بولس، رئيس حزب مصر القومي، وعدد من قيادات التيار.
وعبرت نائبة التنسيقية عن سعادتها بتواجدها اليوم مع قادة مصر العظماء الحاضرين بمؤتمر اليوم المنوفية لدعم الرئيس عبدالفتاح السيسي في الانتخابات الرئاسية المقبلة، قائله: "لولا ضيق الوقت لتمكنا من سماع كلمة كل قيادي من المنصة الكريمة، وأن كل كرسي تاريخ ورحلة حاول فيها البناء من أجل مساندة الوطن، ولكن باختلاف التفكير من حزب لأخر، ولكن اليوم يجتمعون من أجل الوطن، وعلى الرغم من اختلاف أيديولوجيات كافة اطياف الشعب المصري إلا أننا يجب علينا أن نتشارك ونتعاون من أجل مصر".
وأشارت نائبة التنسيقية: أننا اليوم بدأنا من محافظة المنوفية لدعم وتأييد الرئيس عبدالفتاح السيسي في الانتخابات الرئاسية المقبلة، وسنكمل ما بدأناه في كافة ربوع الجمهورية، وأننا سنستمر على الرغم من كافة التحديات والصعوبات التي نواجهها.
وأكدت محروس على دعمها وتأييدها للرئيس عبدالفتاح السيسي لاستكمال مسيرة التقدم والنجاح نحو الجمهورية الجديدة، وأن الرئيس السيسي قدم إلى مصر في وقت بالغ الصعوبة ويتميز بأصالته وحبه وفداءه للوطن، وعلى الرغم من اختلافنا إلا أننا يجب علينا المشاركة الإيجابية في الاستحقاق الدستوري القادم، لافتة أن حضور اليوم يبلغون ما يقرب من 1500 شخص، أي يقدمون 1500 رسالة أمانة وحب للوطن، موجهه نداء لكل أب أسرة بحث أسرته على المشاركة في الانتخابات.
وأوضحت أننا ما زلنا مستمرين في دعم الرئيس السيسي لاستكمال ما بدأه اتجاه القضية الفلسطينية، ومن أجل أشقائنا في الأراضي الفلسطينية، مؤكدة أن الدولة المصرية بقيادة السيسي مستمرة في دعمها للقضية الفلسطينية قبل الفلسطينيين أنفسهم.
وأضافت: "جمهورية المنوفية صانعة الرجال، وأننا ندرك تمامًا أن الدولة المصرية لن تقف على قدم وساق إلا برفقة شعبها، وأن شعبها يحافظ على أرضها وعرضها وقت المحن والشدائد".
وتابعت نائبة التنسيقية أن تشعر بالفخر والاعتزاز بتواجدها في هذا المؤتمر الحافل ىوسط أهل المنوفية الكرام، لإعلان دعمها للرئيس السيسي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عبدالفتاح السيسي الانتخابات الرئاسية مجلس النواب الجمهورية الجديدة القضية الفلسطينية عبدالفتاح السیسی فی الانتخابات من أجل
إقرأ أيضاً:
في اليوم الدولي للقاضيات.. قصة تولي رشيدة فتح الله رئاسة النيابة الإدارية بعهد الرئيس السيسي
يحتفل العالم باليوم الدولي للقاضيات ، وفي مصر تفردت هيئة النيابة الإدارية منذ نشأتها على أعلى نسبة تمثيل لعضوات الجهات والهيئات القضائية.
وفي اليوم الدولى للقاضيات نرصد حكاية تولي المستشارة رشيدة فتح الله رئاسة هيئة النيابة الإدارية ..
المستشارة رشيدة أنور فتح الله ثالث سيدة تتولى رئاسة النيابة الإدارية
هى الرئيس الثالث والعشرون لهيئة النيابة الإدارية، والتي تولت رئاسة الهيئة منذ 1 يوليو 2017، وحتى 14 سبتمبر 2017 لمدة 3 شهور فقط لتصبح بذلك أقصر فترة رئاسة في تاريخ الهيئة.
ولدت المستشار رشيدة فتح ألله في 14 سبتمبر 1949، حيث حصلت على ليسانس الحقوق من جامعة القاهرة في عام 1969 بتقدير جيد جداً مع مرتبة الشرف، لتلتحق عقب حصولها على المؤهل بالعمل بالهيئة فى 18 نوفمبر 1970 مساعد نيابة إدارية، لتنهى حياتها العملية داخل النيابة الإدارية بعد أن تدرجت في العديد من المناصب الهامة بالنيابة كرئيس للهيئة في 14 سبتمبر 2017 .
المستشارة ليلى جعفر ثاني سيدة تتولى رئاسة النيابة الإدارية
تعتبر المستشارة ليلى عبد العظيم جعفر هي الرئيس الرابع عشر لهيئة النيابة الإدارية، وثانى سيدة تتولى هذا المنصب، حيث تولت رئاسة الهيئة بالقرار الجمهوري رقم (323)، وذلك لمدة سنة واحدة خلال الفترة ما بين 12 يوليو 2000 وحتى 3 يونيو 2001.
بدأت حياتها العملية 1 يناير 1961 بتولي منصب مساعد نيابة إدارية، وانتهت في 3 يونيو 2001 كثاني سيدة على التوالي تتولى منصب رئيس هيئة النيابة الإدارية.
المستشارة هند طنطاوى أول سيدة تتولى رئاسة النيابة الإدارية
من مواليد 31 مارس 1936، ترتيبها بين رؤساء هيئة النيابة الإدارية الذين تعاقبوا عليها الثالث عشر، لكنها في نفس الوقت هي أول رئيس سيدة يتولى منصب رئيس النيابة الإدارية في تاريخها منذ نشأتها في عام 1954، حيث تولت المنصب في الفترة ما بين 10 سبتمبر 1998 حتى 30 يونيو 2000.
حصلت المستشارة هند طنطاوي، على ليسانس حقوق عام 1957، ثم أثقلت دراستها القانونية بعدد من الدراسات، حيث حصلت على دبلوم الدراسات العليا في القانون العام عام 1972، ودبلوم الدراسات العليا في العلوم الإدارية عام 1973.
تم تعين المستشارة هند طنطاوى رئيس الهيئة بموجب القرار الجمهوري رقم (296) الصادر في 9 سبتمبر 1998، وذلك بعد أن تدرجت وتولت عددًا من المناصب داخل هيئة النيابة الإدارية بدءًا من مساعد نيابة إدارية اعتباراً من 23 نوفمبر 1958، حتى بلوغها سن المعاش وهى على رأس تلك الهيئة القضائية العريقة.
كانت وحدة شئون المرأة وحقوق الإنسان وذوي الإعاقة برئاسة المستشارة/ بريهان محسن، نشرت فيلماً وثائقياً قصيراً حول المرأة داخل هيئة النيابة الإدارية تحت عنوان «تاريخ مشرف وعطاء مستمر»، احتفالاً باليوم الدولي للقاضيات وفقاً لما أقرته الجمعية العامة للأمم المتحدة ليكون يوماً لدعم المرأة القاضية كأحد أهم مخرجات الاجتماع الثاني رفيع المستوى للشبكة العالمية للنزاهة القضائية التابعة لمكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة "UNODC" في 2020، وتماشياً مع رؤية النيابة الإدارية وتفردها بأعلى نسبة تمثيل لعضوات الجهات والهيئات القضائية.