"السعودي للتنمية" يزور تونس لتطوير خطوط السكة الحديدية
تاريخ النشر: 24th, November 2023 GMT
أعلنت سفارة المملكة العربية السعودية في تونس ترحيبها ببعثة الصندوق السعودي للتنمية التي تعتزم زيارة تونس ابتداء من 26 نوفمبر 2023.
وبينت أن البعثة تزور البلاد لتقييم مشروع تجديد وتطوير خطوط السكة الحديدية لنقل الفوسفات (المرحلة الأولى).
أخبار متعلقة للشراكات والإعلام.. "الألكسو" تقُر مخرجات اجتماع العلاالمملكة ودول الكاريكوم.. قمة أولى نحو شراكة إستراتيجية وتنمية مستدامة"السعودي للتنمية" يوقع مذكرتي تفاهم إطاريتين مع بلدين
pic.twitter.com/Uptxt3jpPV— السفارة في تونس (@KSAembassyTN) November 24, 2023أفراد البعثة
قالت السفارة لدى تونس في تغريدة لها عبر منصة إكس: "في إطار التعاون بين المملكة العربية السعودية والجمهورية التونسية الشقيقة يسر سفارة المملكة الترحيب ببعثة الصندوق السعودي للتنمية التي تعتزم زيارة تونس ابتداء من يوم 26 نوفمبر 2023، وذلك لتقييم مشروع تجديد وتطوير خطوط السكة الحديدية لنقل الفوسفات (المرحلة الأولى).
وأوضحت أن البعثة مكونة من عدد من المهندسين والمختصين في هذا المجال من مشروعات البنى التحتية.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الدمام تونس السفارة لدى تونس السعودية الصندوق السعودي للتنمية السعودی للتنمیة
إقرأ أيضاً:
مسؤول أممي : غزة تشهد أسوأ وضع إنساني منذ بدء الحرب
حيروت – متابعات
قال المتحدث باسم مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) ينس لايركه، الثلاثاء، إن قطاع غزة يشهد “أسوأ وضع إنساني” منذ بداية الحرب بسبب منع إسرائيل إدخال المساعدات الإنسانية.
جاء ذلك في معرض رده على سؤال للأناضول بشأن منع إسرائيل دخول المساعدات الإنسانية لأكثر من 50 يوما، خلال مؤتمر صحفي في مكتب الأمم المتحدة بجنيف.
ولفت لايركه إلى أن 50 يوما مرت على عدم وصول المساعدات الإنسانية إلى غزة، وأن البضائع التجارية لم تصل غزة منذ فترة أطول.
وأضاف: “في غزة، يمكنكم أن تشاهدوا اتجاها واضحا نحو كارثة كاملة، في الوقت الحالي، ربما يكون الوضع الإنساني في غزة هو الأسوأ منذ بداية الحرب”.
وكثفت إسرائيل منذ 18 مارس جرائم الإبادة عبر شن غارات عنيفة على نطاق واسع استهدف معظمها مدنيين بمنازل وخيام تؤوي نازحين.
وترتكب إسرائيل بدعم أمريكي مطلق منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 إبادة جماعية بغزة، خلّفت أكثر من 168 ألف قتيل وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود.
ومطلع مارس انتهت المرحلة الأولى من اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى بين حركة “حماس” وإسرائيل بدأ سريانه في 19 يناير/ كانون الثاني 2025، بوساطة مصرية قطرية ودعم أمريكي.
وبينما التزمت “حماس” ببنود المرحلة الأولى، تنصل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، المطلوب للعدالة الدولية، من بدء مرحلته الثانية استجابة للمتطرفين في ائتلافه الحاكم، وفق إعلام عبري.