أظهر استطلاع رأي لصحيفة "معاريف" العبرية أجرته شركة "Lazar Researches" هذا الأسبوع، عن ضعف كتلة أحزاب الائتلاف الحاكم في إسرائيل وفقدها أغلبيتها الانتخابية.

لحظة بلحظة.. هدنة غزة في يومها الأول

 وبين استطلاع "معاريف" أن كتلة أحزاب الائتلاف الحاكم في إسرائيل ستحصل على 41 مقعدا لو جرت انتخابات، في حين أن أحزاب المعارضة الإسرائيلية ستحقق أغلبية نيابية وستحصل على 79 مقعدا في حال إجراء انتخابات مبكرة.

  

 وأظهر الاستطلاع الذي تم إجراؤه عقب مصادقة الحكومة على صفقة إطلاق سراح الأسرى ولأول مرة منذ انتخابات الكنيست، أن "الصهيونية" الدينية بقيادة وزير المالية بتسلئيل سموتريش لم تتجاوز نسبة الحسم، حيث حصل في الأسابيع الأخيرة تراجع كبير في معدل الدعم للحزب، على ما يبدو بسبب الوضع الاقتصادي.

وأفاد الاستطلاع بأن "معسكر الدولة" يعزز مقاعده إلى 43 مقعدا، وهو رقم قياسي، في حين أن مقاعد حزب "يش عتيد" تتناقص إلى 13 مقعدا فقط، ومقاعد حزب "ميرتس" ترتفع إلى 5 مقاعد، أما في الكتلة الائتلافية، فقد حصل كل من "الليكود" و"شاس" و"عوتسما يهوديت" على مقعد إضافي.

وردا على سؤال: "لو أجريت اليوم انتخابات كنيست جديدة، لمن ستصوت؟"

جاءت الإجابات كالآتي:

- معسكر الدولة 43 مقعدا (42 في الاستطلاع السابق).

- الليكود 18، (17 في الاستطلاع السابق).

- يش عتيد 13 (14 في الاستطلاع السابق).

- شاس 9 (8 في الاستطلاع السابق).

- إسرائيل بيتنا 8 (8 في الاستطلاع السابق).

- يهدوت التوراة 7 (7 في الاستطلاع السابق).

- عوتسما يهوديت 7 (6 في الاستطلاع السابق).

- ميرتس 5 (4 في الاستطلاع السابق).

- الجبهة العربية للتغيير 5 (5 في الاستطلاع السابق).

- القائمة الموحدة 5 (5 في الاستطلاع السابق).  

- الصهيونية الدينية (2.5%)..

- العمل (2.2%)..

- حزب التجمع (1.3%)،

الثلاثة الأخيرون لم يتجاوزوا نسبة الحسم الانتخابية.

وبحسب الاستطلاع 52% يرون أن وزير الدفاع الإسرائيلي السابق وعضو مجلس الحرب بيني غانتس هو الأنسب لتولي رئاسة الحكومة في إسرائيل مقابل 27% يرون أن رئيس الوزراء الحالي بنيامين نتنياهو هو الأنسب.

وقد دخلت الهدنة المؤقتة بين الحكومة الإسرائيلية وحركة "حماس" حيز التنفيذ اعتبارا من صباح اليوم الجمعة، حيث ستستمر أربعة أيام.

ومع دخول الحرب على غزة يومها الـ49 كثفت القوات الإسرائيلية غاراتها على مناطق متفرقة في قطاع غزة واقتحامها للمشافي قبيل دخول الهدنة المؤقتة حيز التنفيذ، ما أوقع عشرات القتلى والجرحى.

وأعلنت "حماس" مساء الخميس، أنها توصلت إلى اتفاق مع إسرائيل لإطلاق 50 إسرائيليا مقابل وقف القتال لمدة 4 أيام، وإفراج تل أبيب عن 150 امرأة وطفلا فلسطينيا في السجون الإسرائيلية، وزيادة المساعدات الإنسانية إلى غزة.

المصدر: I24" + RT"

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: الحرب على غزة بنيامين نتنياهو بيني غانتس تل أبيب تويتر صفقة تبادل الأسرى طوفان الأقصى غوغل Google فيسبوك facebook قطاع غزة فی الاستطلاع السابق

إقرأ أيضاً:

معلومات الوزراء: 75% من المواطنين الأمريكيين يرون أن الحرب بين إسرائيل وغزة مهمة

في إطار سعى مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء، نحو رصد ومتابعة أبرز استطلاعات الرأي التي تجريها مراكز الفكر والاستطلاعات الإقليمية والعالمية، للتعرف على ما يدور بشأن القضايا المختلفة التي يتم استطلاع آراء مختلف المواطنين حول العالم بخصوصها، فضلاً عن التوجهات العالمية إزاء الموضوعات التي تهم الشأن المصري والعربي، أطلق المركز عدداً جديداً من نشرته الدورية التي يصدرها بعنوان "نظرة على استطلاعات الرأي المحلية والعالمية"، والتي تضمنت نخبة لأبرز نتائج استطلاعات الرأي التي تجريها تلك المراكز العالمية في المجالات المختلفة.

تضمن العدد استطلاعًا للرأي أجرته شركة "يوجوف" على عينة من المواطنين في 8 دول للتعرف على تقييمهم لموقف بلادهم من دعم أوكرانيا، حيث أكد 57% من المواطنين السويديين دعمهم لأوكرانيا في حربها ضد روسيا، يليهم مواطنو الدنمارك 51%، ثم مواطنو المملكة المتحدة 50%، والولايات المتحدة الأمريكية 43%، وأعرب 45% من مواطني إيطاليا عن تشجيعهم للتفاوض للوصول إلى اتفاق سلام لإنهاء القتال حتى لو كان هذا يعني أن روسيا لا تزال تسيطر على بعض أجزاء من أوكرانيا، وقد اتفق على هذا الرأي مواطنو كل من ألمانيا وإسبانيا 38% لكل منهما و35% من مواطني فرنسا، فيما أعرب 82% من السويديين عن اهتمامهم (بشكل كبير 53% أو إلى حد ما 29%) بمن سيفوز في الحرب بين روسيا وأوكرانيا ثم اهتمام الدنمارك 77% بهذا الشأن ثم المملكة المتحدة 70% والولايات المتحدة الأمريكية 64% وألمانيا 63%.

ووفقًا للاستطلاع نفسه، رأى 64% من مواطني كل من إسبانيا والسويد أن الإجراءات التي تتخذها الدول الغربية حاليًا ضد روسيا مثل العقوبات الاقتصادية والمساعدات التي تقدم حاليًا إلى أوكرانيا مثل إرسال الأسلحة غير كافية لمنع الروسيين من كسب الحرب في أوكرانيا ثم يأتي مواطنو الدنمارك 60% ثم مواطنو المملكة المتحدة 57% وإيطاليا 55% وفرنسا 53%، فيما أعرب 49% من مواطني الولايات المتحدة الأمريكية بالعينة عن دعمهم قيام بلادهم بهجمات سيبرانية ضد القوات العسكرية الروسية وقد اتفق على هذا الرأي مواطنو إسبانيا 47% ثم المملكة المتحدة 45% ومواطنو السويد 40% وإيطاليا 36%، وأعرب 76% من الدنماركيين عن دعمهم حكومة بلادهم في الحفاظ على العقوبات الحالية ضد روسيا يليهم مواطنو المملكة المتحدة 73% ثم السويد 72% وإسبانيا 71% والولايات المتحدة الأمريكية 69%.

وفي نفس السياق وفقًا للاستطلاع، أيد 73% من الإسبانيين فرض بلادهم عقوبات اقتصادية إضافية على المصالح الروسية في بلادهم وقد وافق على هذا الرأي 70% من الدنماركيين و68% من السويديين و64% من الأمريكيين و54% من الفرنسيين، كما أيد 70% من السويديين إرسال أسلحة وإمدادات إضافية إلى أوكرانيا يليهم الدنمارك 63% والمملكة المتحدة 62% والولايات المتحدة الأمريكية 54% وإسبانيا 52% وفرنسا 47% وألمانيا 46%، كما رأى 56% من الإسبانيين أنه يجب تشجيع وسائل الإعلام في الأجزاء الناطقة بالروسية في أوكرانيا على عدم دعم القيادة الروسية أو القوات المسلحة وقد اتفق على هذا الرأي 55% من مواطني السويد و52% من مواطني الولايات المتحدة الأمريكية و46% من مواطني فرنسا و44% من الدنمارك، ووافق تقريبًا 52% من العينة على إرسال قوات إضافية لدعم أعضاء الناتو في أوروبا الشرقية وقد وافق على هذا الرأي مواطنو السويد 48% والولايات المتحدة الأمريكية 46% وفرنسا 39% وألمانيا 35% وإيطاليا 28%، كما رأي 48% من الفرنسيين أنه يجب دعم المعارضين السياسيين المحليين للقيادة الروسية يليهم مواطنو السويد 47% والولايات المتحدة الأمريكية 46% والدنمارك 45% وإيطاليا 35%.

وارتباطًا، ذكر 58% من الإسبانيين أن روسيا تتمتع بميزة في الصراع أكثر من أوكرانيا يليهم الولايات المتحدة الأمريكية 36% وفرنسا وألمانيا 35% لكل منهما والسويد 32% والمملكة المتحدة 30% وإيطاليا 28% والدنمارك 27%، كما رأى 48% من السويديين أن الدولتين لا تتمتعان بميزة في الصراع وقد اتفق على هذا الرأي مواطنو إيطاليا 46% والدنمارك وألمانيا والمملكة المتحدة 42% لكل منهم ثم مواطنو فرنسا 39% والولايات المتحدة الأمريكية 30% وإسبانيا 24%، كما توقَّع 72% من الدنماركيين استمرار الحرب بين روسيا وأوكرانيا حت عام 2025 يليهم مواطنو السويد والمملكة المتحدة 64% لكل منهما وألمانيا 60% وإسبانيا 58% وفرنسا 52% والولايات المتحدة الأمريكية 49%.

وتناولت إصدارة المركز استطلاع آخر لشركة "يوجوف" على عينة من المواطنين البالغين في 7 دول بهدف التعرف على توجهاتهم نحو الناتو، ففيما يتعلق بتفضيل الدول محل الاستطلاع للحلف، جاءت الدنمارك في المرتبة الأولى بـ 86% يليها ألمانيا 66% والمملكة المتحدة 64% وإسبانيا والسويد 62% لكل منهما والولايات المتحدة 54% وفرنسا 53% ثم إيطاليا 50%، أما بخصوص أهمية الدور الذي يؤديه حلف الناتو في الدفاع عن الدول الغربية فجاء مواطنو الدنمارك بنسبة 83% يليهم ألمانيا 68% والمملكة المتحدة 66% والسويد 63% وإسبانيا 60% والولايات المتحدة الأمريكية 54% وفرنسا 50% ثم إيطاليا 48%، فيما أعرب 85% من المواطنين في الدنمارك عن تأييدهم لعضوية بلادهم في حلف الناتو يليهم 67% في كل من ألمانيا وبريطانيا ثم جاءت إسبانيا والولايات المتحدة الأمريكية 54% لكل منهما ونصف الإيطاليين ثم فرنسا 47%.

واستعرض العدد استطلاع لشركة "بيو" على عينة من المواطنين الأمريكيين البالغين للتعرف على آرائهم في ثلاثة صراعات دولية (الحرب بين روسيا وأوكرانيا، والحرب بين إسرائيل وحماس، والتوترات بين الصين وتايوان)، حيث أشار 75% من المواطنين الأمريكيين إلى أن الحرب بين إسرائيل وغزة لها أهمية كبيرة (47% أو إلى حد ما 28%) بالنسبة إلى المصالح الوطنية لبلادهم وتساوت معها في الأهمية التوترات بين الصين وتايوان 75%، تليها الحرب الروسية الأوكرانية 74%، فيما أشار 78% من الأمريكيين الجمهوريين إلى أهمية التوترات بين الصين وتايوان بالنسبة إلى المصالح الوطنية لبلادهم و77% أهمية الحرب بين إسرائيل وحماس و69% لأهمية الحرب الروسية الأوكرانية بالنسبة إلى المصالح الوطنية لبلادهم، وقد أشار 81% من المواطنين الديمقراطيين إلى أهمية الحرب الروسية الأوكرانية بالنسبة إلى المصالح الوطنية لبلادهم وتساوت في الأهمية التوترات الصينية التايوانية والحرب بين إسرائيل وحماس 76% لكل منهما.

ووفقًا للاستطلاع نفسه، رأى 65% من الأمريكيين أن الحرب بين إسرائيل وحماس لها أهمية بالنسبة لهم على المستوى الشخصي وفي المرتبة الثانية الحرب الروسية الأوكرانية 59% تليها التوترات بين الصين وتايوان 57%، وقد رأى 67% من الأمريكيين الديمقراطيين أن الحرب بين إسرائيل وحماس مهمة لهم على المستوى الشخصي ثم جاءت الحرب الروسية الأوكرانية 65% ثم التوترات الصينية التايوانية 56%، فيما رأى 81% من المواطنين الأمريكيين في الفئة العمرية من 65 سنة فأكثر أن الحرب بين إسرائيل وحماس مهمة لهم على المستوى الشخصي تليهم الفئة العمرية 50 إلى 64 سنة 71% ثم جاءت الفئات العمرية الأصغر سنًا من 18 إلى 29 سنة ومن 30 إلى 49 سنة 58% و54% لكل منهما على التوالي.

كما استعرض العدد استطلاع لشركة "يوجوف" على عينة من المواطنين في 17 دولة حول العالم للتعرف على مدى استخدام المواطنين في هذه الدول محل الاستطلاع للبطاقات الائتمانية، وقد أشار 49% من المواطنين إلى عدم احتياجهم إلى استخدام البطاقات الائتمانية لتغطية نفقاتهم الشخصية في حين أوضح 19% أنه من المحتمل استخدامها خلال الـ12 شهرًا التالية لإجراء الاستطلاع، وأوضح 24% من المواطنين بالعينة في الفئات العمرية من 35 إلى 44 عامًا أنهم الأكثر احتياجًا إلى البطاقات الائتمانية خلال الـ 12 شهرًا التالية لإجراء الاستطلاع، وتلتها الفئات العمرية من 25 إلى 34 عامًا وذلك بنسبة 23%، وفي المرتبة الأخيرة جاءت الفئات العمرية من 55 عامًا فأكثر 14%، وجاءت نتائج الدول التي أعرب مواطنوها عن استخدامهم للبطاقات الائتمانية لتغطية نفقاتهم الإمارات العربية المتحدة 38% والمكسيك 32%، وكندا 27% والولايات المتحدة الأمريكية 23%.

وتناول مركز المعلومات استطلاع شركة "مان باور جروب" على عينة من أرباب الأعمال في 42 دولة حول العالم للتعرف على رؤيتهم لمعدلات التوظيف خلال الربع الأول من عام 2024، حيث رأى 41% من أرباب الأعمال في الدول محل الاستطلاع زيادة معدلات التوظيف خلال الربع الأول من عام 2024 بينما توقَّع 19% انخفاضها و37% رأوا عدم حدوث تغيير، فيما أشار 36% من أرباب الأعمال في الهند إلى ارتفاع معدلات التوظيف خلال عام 2024 يليهم أصحاب الشركات في الولايات المتحدة الأمريكية 34% ثم الصين وكوستاريكا وهولندا 32% لكل منهم، في حين توقَّع أصحاب الأعمال في التشيك 5% والأرجنتين 1% ورومانيا (-2%) وتشير النسبة السالبة إلى صافي توقعات التوظيف (NEO) وهي طرح نسبة أصحاب العمل الذين يتوقعون تخفيضات في مستويات التوظيف من أولئك المخطط توظيفهم وهو ما يدل على انخفاض معدلات التوظيف بشكل كبير.

كذلك سلَّط مركز معلومات مجلس الوزراء الضوء على استطلاع شركة "يوجوف" على عينة من المواطنين في 17 دولة حول العالم للتعرف على رؤيتهم لتأثير الانكماش التضخمي في بعض المنتجات، حيث رأى 69% من المواطنين بالعينة أن حجم المنتجات الغذائية قد تقلص في ظل انتشار التضخم وهو ما يُعرف بالانكماش التضخمي وقد ارتفعت هذه النسبة في المملكة المتحدة 82% تليها كندا 80% وأستراليا 79% والدنمارك 74%، وقد أعرب 38% من المواطنين بالعينة عن أن المشروبات قد تقلص حجمها في ظل انتشار التضخم تليها منتجات العناية الشخصية 35% ومنتجات النظافة المنزلية 34%، وأكد 54% من المواطنين بالعينة أن سعر المنتج يأتي على رأس قائمة العوامل التي تدفعهم إلى شراء المنتجات التي تعرضت للانكماش التضخمي، ورأى 53% من المواطنين بالعينة أن جودة المنتج تعد من أهم العوامل التي تدفعهم إلى اتخاذ قرار شراء المنتجات التي تعرضت للانكماش التضخمي.

واستعرض مركز المعلومات استطلاع شركة "ديلويت" على عينة من قادة الشركات في 95 دولة حول العالم للتعرف على أهم ما تقوم به شركاتهم لتطوير وتأهيل الموارد البشرية لديها في المؤسسة بما يتواكب مع المستقبل، حيث أكد 53% من العينة أن زيادة ضغوط العمل وتأثيرها في صحتهم العقلية يعد من أهم العوامل التي تقلقهم في عملهم يليها خطر سيطرة التكنولوجيا على الوظائف 28% ثم تطور المهارات والوظائف الجديدة المطلوبة لمواكبة التكنولوجيا والتغيرات في نماذج الأعمال 25% وزيادة مخاطر السلامة والصحة المنية في مجال العمل 24%، فيما أدرك 74% من قادة الشركات في 95 دولة حول العالم أهمية إيجاد طرق أفضل لقياس أداء العاملين فضلًا عن الطرق التقليدية وفي هذا الإطار أشار 40% إلى أن شركاتهم تقوم باتخاذ خطوات في هذا المجال، كما أدرك 88% من قادة الشركات بالعينة مدى أهمية الشفافية في العلاقة بين العاملين وشركاتهم حتى يتحقق النجاح في حين أعرب 52% عن أن شركاتهم قامت ببعض الإجراءات لتحقيق ذلك، وأعرب 86% من قادة الشركات في الدول التي شملها الاستطلاع أعرب عن أنهم يعتمدون على استطلاعات الرأي مع العاملين بهدف جمع بيانات عن القوى العاملة بشركاتهم وقد سبقها بفارق طفيف 88% البريد الإليكتروني.

وفي نفس السياق وفقًا للاستطلاع، أدرك 73% من قادة الشركات أهمية وجود إبداع وابتكار لدى الموظفين حتى تتمكن شركاتهم من مواكبة التطور التكنولوجي كما أوضح 37% أنهم قاموا ببعض الإجراءات لتحقيق ذلك، ورأى 76% من العاملين بالعينة أن قيام شركاتهم بإيضاح كيفية تغيير طبيعة عملهم في ظل التطور التكنولوجي مستقبلًا هو أمر مهم لهم شخصيًا كما أفاد 43% بأن شركاتهم قامت بالفعل بهذا الدور، وأدرك 71% من قادة الشركات بالعينة أهمية الفروق الفردية ومراعاة تنوع الثقافات في بيئة العمل لنجاح شركاتهم مقابل 45% أعربوا عن أنهم قاموا باتخاذ بعض الإجراءات لمراعاة ذلك، كما أدرك 72% من قادة الشركات بالعينة أهمية تحول قسم الموارد البشرية من المهام الإدارية إلى نظام متعدد الوظائف لتنسيق العمل ونجاح الشركات وقد أعرب 41% عن أنهم قاموا باتخاذ بعض الإجراءات لتحقيق ذلك.

اقرأ أيضاًمعلومات الوزراء يستعرض أبرز مؤشرات سوق البن في ظل التهديدات المناخية

معلومات الوزراء يناقش أثر رقمنة الخدمات المالية على النمو الاقتصادي

معلومات الوزراء يصدر العدد الثامن من سلسلة «آفاق إدارية»

مقالات مشابهة

  • زعماء الاتحاد الأوروبي يستعدون لتأييد فون دير لاين وكوستا وكالاس لتولي المناصب العليا في الكتلة
  • قبل المناظرة المنتظرة.. ترامب يتفوق على بايدن بفارق 4 نقاط في استطلاع جديد
  • عاجل.. ترشيح اسم مفاجئ لتولي منصب مدير الكرة في الأهلي بدلًا من بيبو
  • الاتهامات الإسرائيلية تنهال على نتنياهو.. ودعوات لرفض إلقائه خطاباً أمام الكونغرس
  • غالانت: أحرزنا تقدما كبيرا في مسألة توريد الأسلحة الأمريكية لإسرائيل
  • معلومات الوزراء: 75% من المواطنين الأمريكيين يرون أن الحرب بين إسرائيل وغزة مهمة
  • عاجل. المحكمة الجنائية تصدر أوامر اعتقال بحق وزير الدفاع ورئيس الأركان الروسي السابق
  • «هآرتس» للإسرائيليين: أزيحوا نتنياهو
  • استطلاع: استياء واسع بين مواطني الدول الأوروبية بسبب الظروف الحالية وافتقار التفاؤل
  • إشعار تحذيري لنتنياهو في قضية فساد الغواصات.. ما القصة وكيف تورط رئيس الوزراء الإسرائيلي؟