سرايا - قال رئيس حركة حماس في الخارج خالد مشعل خلال مؤتمر ينظمه المنتدى الإسلامي العالمي للبرلمانيين مساء اليوم الجمعة ان الهدنة المؤقتة أثارت جدلاً في داخل الكيان حول جدلية الحرب التي تريد القضاء على حماس، ثم يجبرون على التفاوض معها بطريقة غير مباشرة لتبادل المحتجزين من الأطفال والنساء.

واضاف : يجب إسناد غزة عسكرياً، والأمة لا يجب أن تكون متفرجة، ويجب أن تسهم في مآلات المعركة.



ولفت نشكر كل من شارك في دعم غزة عسكريا، وكل من يسألنا عن مدى رضانا عن مشاركة بعض الأطراف، نرد عليه السؤال بماذا أنت شاركت؟!

واكد يجب إسناد غزة مالياً وإنسانيا، وتصعيد الحراك السياسي والشعبي والجماهيري الضاغط لوقف العدوان؛ ونشكر كل من قدم ويقدم الدعم لغزة مؤكدا أظهرنا "إسرائيل" على حقيقتها ضعيفة كبيت العنكبوت تحتاج إلى من يحميها، فضلاً على قدرتها الوهمية على حماية الآخرين أو خوض الحروب عنهم


المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية

إقرأ أيضاً:

باحث أردني بعد الانتخابات النيابية: طوفان الأقصى أعاد الزخم للإسلام السياسي

شدد باحث أردني على أن معركة "طوفان الأقصى" التي أطلقتها المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة في السابع من تشرين الأول /أكتوبر عام 2023، أعاد "الزخم للإسلام السياسي"، وذلك عقب تقدم للإسلاميين بفارق كبير عن بقية الأحزاب في الانتخابات النيابية في الأردن.

وقال الكاتب والمحلل السياسي في الشؤون الشرق أوسطية، عريب الرنتاوي، "بشّرنا في بواكير طوفان الأقصى بأن المرحلة المقبلة ستشهد عودة الإسلام السياسي، في طبعته الإخوانية بخاصة".

كنّا بشّرنا في بواكير #طوفان_الأقصی بأن المرحلة المقبلة ستشهد عودة الإسلام السياسي، في طبعته الإخوانية بخاصة... قلنا أن #حماس أعادت بعث "الوطنية" الفلسطينة، ونفضت عن نفسها غبار الاتهامات بأنها ذراع مسلح للمرشد والحركة العالمية للإخوان...قلنا أيضاً أن الإسلام السياسي يفتح باباً ل… — Oraib Al Rantawi (@OraibAlRantawi) September 11, 2024
وأضاف في تدوينة عبر حسابه في منصة "إكس" (تويتر سابقا)، أن "حماس أعادت بعث الوطنية الفلسطينية، ونفضت عن نفسها غبار الاتهامات بأنها ذراع مسلح للمرشد والحركة العالمية للإخوان".

واعتبر الرنتاوي، وهو مدير عام مركز القدس للدراسات السياسية، أن "الإسلام السياسي يفتح بابا لعروبة متصالحة مع الإسلام، بخلاف العروبة الجديدة التي تبشر بها عواصم إبراهيمية وأتباعها في عواصم عدة".


وشدد الباحث على أن "نتائج الانتخابات النيابية الأردنية بالأمس تأتي مصداقا لما ذهبنا إليه"، موضحا أن "مفاجأة اكتساح الصناديق تملي على الجميع إعادة نظر جدية فيما يدور من حولنا، وقراءات أعمق لتداعيات زلزال السابع من أكتوبر"، حسب تعبيره.

والأربعاء، أعلنت رئيسة لجنة الدائرة الانتخابية العامة لانتخابات مجلس النواب العشرين بالأردن فداء الحمود، النتائج الأولية للدائرة العامة، والتي أظهرت تقدما للإسلاميين بفارق كبير عن بقية الأحزاب.

وأشارت إلى أن 10 قوائم عامة حصدت المقاعد المخصصة للقائمة الحزبية، بعد أن تجاوزت العتبة البالغة (40958 صوتا)، منوهة إلى أن قائمة العمل الإسلامي حصلت على 464350 صوتا، ما يعني حصولها على 17 مقعدا في مجلس النواب.


وفي وقت سابق، أعلن حزب جبهة العمل الإسلامي، أن النتائج الأولية أظهرت وبعد فرز 99% من الأصوات فوز قائمته الوطنية بـ18 مقعدا بعد حصولها على 462 ألف صوت، إلى جانب 14 مقعدا في الدوائر المحلية.

وأضاف الحزب أن قوائمه المحلية متقدمة في العديد من المحافظات وأبرزها العاصمة عمان، التي فازت فيها بكافة مقاعد الكوتا.

مقالات مشابهة

  • تطورات اليوم الـ343 من "طوفان الأقصى" والعدوان الإسرائيلي على غزة
  • تداعيات طوفان الأقصى على المؤسستين العسكرية والأمنية في إسرائيل
  • مسير لخريجي دورات “طوفان الأقصى” في المنطقة الشمالية بالحديدة
  • نشطاء: طوفان الأقصى جلب لفلسطين عضوية الأمم المتحدة
  • يوم جديد من عملية طوفان الأقصى.. أبرز التطورات
  • باحث أردني بعد الانتخابات النيابية: طوفان الأقصى أعاد الزخم للإسلام السياسي
  • تطورات اليوم الـ342 من "طوفان الأقصى" والعدوان الإسرائيلي على غزة
  • اختتام بطولة طوفان الأقصى لكرة الطاولة بجامعة صنعاء
  • حزب الله يستهدف 3 مواقع عسكرية وثكنة في مزارع شبعا اللبنانية المحتلة |تفاصيل
  • تطورات اليوم الـ341 من "طوفان الأقصى" والعدوان الإسرائيلي على غزة