104 إصابات جديدة وأزيد من 6 ملايين و887 ألفا تلقوا الجرعة الثالثة من اللقاح (النشرة الأسبوعية)
تاريخ النشر: 24th, November 2023 GMT
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الجمعة، عن تسجيل ما مجموعه 104 إصابات جديدة بـ “كوفيد-19″، فيما لم يتم تسجيل أي حالة وفاة.
وأوضحت الوزارة، في النشرة الأسبوعية لحصيلة “كوفيد-19” للفترة ما بين 18 و24 نونبر الجاري، أن عدد الملقحين بلغ 24 مليونا و924 ألفا و372 شخصا ممن تلقوا الجرعة الأولى، فيما ارتفع عدد الملقحين بالجرعة الثانية إلى 23 مليون و426 ألف و290 شخصا.
وأضافت أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و277 ألف و746 حالة منذ الإعلان عن أول حالة في 2 مارس 2020، مشيرة إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 5,7 في المائة.
وسجلت حالات الإصابة الجديدة في جهات الرباط-سلا-القنيطرة (41حالة ) والدار البيضاء-سطات (18)، وفاس-مكناس (18)، والشرق (7)، وسوس-ماسة (7)، والعيون-الساقية الحمراء (6)، وطنجة-تطوان-الحسيمة (3)، وبني ملال-خنيفرة (2)، والداخلة-وادي الذهب (1)، وكلميم واد نون (1).
من جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و297 (مع مؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة)، دون تسجيل أي حالة وفاة خلال الأسبوع الماضي، في حين بلغ مجموع الحالات النشطة 117 حالة.
كلمات دلالية نشرة كورونا، المغربالمصدر: اليوم 24
إقرأ أيضاً:
دواء جديد يمنح أملا كبيرا لمرضى التهاب القنوات الصفراوية
قالت شركة "إبسن" إن دواءها الجديد (إركيرفو) الذي جرى اعتماده مؤخرا يمكن أن يُصبح أول بديل دوائي لزراعة الكبد لمرضى التهاب القنوات الصفراوية المصلب الأولي، الذي يُدمّر القنوات الصفراوية داخل الكبد وخارجه.
وتعتزم الشركة الإعلان عن نتائج المرحلة المتوسطة من تجربتها لدواء (إركيرفو) خلال اجتماع الرابطة الأوروبية لدراسة الكبد في أمستردام الشهر المُقبل.
وخلال دراسة استمرت 12 أسبوعا، تلقى 68 مريضا مصابا بالتهاب القنوات الصفراوية المصلب الأولي دواء (إركيرفو) بجرعات يومية 80 أو 120 مليغراما.
وطرأ على المرضى الذين تلقوا الدواء تحسن ملحوظ في مستويات إنزيمات الكبد بداية من الأسبوع الرابع، مع ظهور تأثيرات أكبر عند زيادة الجرعات.
وأظهرت اختبارات الدم أن تليف الكبد استقر بدرجة أكبر بين المرضى الذين تلقوا الدواء، بينما ذكر آخرون ممن تلقوا جرعات أعلى أنهم شعروا بتراجع كبير في إحساسهم بحكة الجسم، وهي من أعراض المرض.
ويُعتقد أن الدواء يعمل عن طريق تحفيز جزيئات في الجسم تُنظم معالجة الأحماض الدهنية، وتثبيط تخليق الأحماض الصفراوية.
وقالت قائدة الدراسة الدكتورة سينثيا ليفي، من كلية الطب بجامعة ميامي ميلر، في بيان إن النتائج "مُشجعة".
وأضافت "التهاب القنوات الصفراوية المصلب الأولي هو مرض خطير يصيب الكبد، وزرع الكبد حاليا هو العلاج الوحيد الذي يُمكنه تحسين الحالة بشكل كبير". لكنها شددت على ضرورة إجراء تجارب أوسع للاستمرار في تقييم تأثير الدواء على المصابين بالمرض.