عاجل| بدء إجراءات الفحص الطبي لـ13 إسرائيليا و10 تايلانديين وفلبيني استلمتهم مصر ضمن اتفاق الهدنة
تاريخ النشر: 24th, November 2023 GMT
بدأت إجراءات الفحص الطبي لـ 13 إسرائيليا، و10 تايلانديين، وفلبيني واحد، استلمتهم مصر مساء اليوم الجمعة، ضمن اتفاق الهدنة، حسبما أفاد به نبأ عاجل لقناة "القاهرة الإخبارية"، منذ قليل.
الأطقم الطبية تقدم الرعاية الصحية للمحتجزينوبحسب "القاهرة الإخبارية"، تقدم الأطقم الطبية المصرية الرعاية الصحية لعدد من المحتجزين، الذين وصلوا إلى معبر رفح.
وبحسب المعلن، تستمر الهدنة في غزة تستمر لمدة 4 أيام، يتخللها الإفراج عن عدد من الأسرى الفلسطينيين مقابل بعض المحتجزين الإسرائيليين، إضافة إلى إدخال مساعدات إغاثية وكميات من الوقود، إضافة إلى توقف الطيران المعادي عن التحليق لمدة 6 ساعات يوميًا من الساعة الـ10 صباحا وحتى الـ4 مساء في مدينة غزة والشمال.
تبادل الاسرىوسيتم تنفيذ صفقة تبادل الأسرى مجزأة على الأيام الأربعة، تبدأ اليوم، حيث سيتم تسليم 13 من المحتجزين الإسرائيلين مقابل 39 من الأسرى الفلسطينيين.
بث مباشر| منفذ رفح يستقبل المحتجزين بقطاع غزة تمهيدا لنقلهم إلى الجانب الإسرائيلي الإذاعة الإسرائيلية: الصليب الأحمر يستلم الأسرى الإسرائيليين من معبر رفح ادخال المساعداتسيدخل على مدار اليوم إدخال 200 شاحنة من المواد الإغاثية والطبية و4 شاحنات وقود وكذلك غاز الطهي لكافة مناطق قطاع غزة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفحص الطبي مصر هدنة 4 أيام تبادل الاسرى
إقرأ أيضاً:
لجنة الصليب الدولي تؤكد الجاهزية لتنفيذ اتفاق تبادل الأسرى
الثورة نت/..
أكدت اللجنة الدولية للصليب الأحمر، استعداد اللجنة للمساعدة في تنفيذ الاتفاق الذي توصلت إليه الأطراف وإعادة الرهائن والمعتقلين إلى ديارهم.
وقالت رئيسة اللجنة الدولية في بيان صحفي، اليوم الخميس: “نقف على أهبة الاستعداد لتوسيع نطاق استجابتنا الإنسانية في غزة بشكل كبير كما يتطلب الوضع”، مشيرة إلى أن هذه الاستجابة ستتطلب جهداً مستمراً من الأطراف لضمان قدرة فرقنا على أداء عملها بأمان وفعالية.
وأضافت أن هذه العمليات معقدة للغاية وتتطلب تخطيطًا لوجستياً وأمنياً دقيقاً لتقليل المخاطر التي تهدد سلامة الأرواح، مؤكدة على ضرورة وصول اللجنة الدولية إلى أماكن الاحتجاز ومواصلة الحوار غير العلني مع الأطراف.
وتابعت: “تعجز الكلمات عن وصف حجم المعاناة التي يتكبدها الفلسطينيون يوماً بعد يوم، ولقد طال أمد هذا الكابوس للغاية، ويجب وضع حد لهذه المعاناة.”
وأشارت إلى أن المدنيين يحتاجون في غزة إلى الحماية والدعم الإنساني، ويحتاج الأسرى إلى العودة إلى ديارهم، مبينة أنه لن يتسنى تحقيق ذلك إلا بالالتزام السياسي من جميع الأطراف بوضع الاعتبارات الإنسانية في المقام الأول واحترام قواعد الحرب.
وأردفت: نأمل أن يكون هذا الاتفاق بمثابة بداية جديدة”.
وأوضحت اللجنة الدولية، أن “الاتفاق بين الأطراف موضع ترحيب، إلا إنه ليس خاتمة الأمر؛ إذ توجد احتياجات إنسانية هائلة تجب تلبيتها، وسوف يستغرق ذلك شهوراً إن لم تكن سنوات”.