حرب غزة كادت تُنهي حياته| حكاية جهاز مزروع في جسد نتنياهو.. يعاني من مرض خطير
تاريخ النشر: 24th, November 2023 GMT
تشهد الأيام الأخيرة، جدلاً كبيراً حول الصحة القلبية لرئيس وزراء دولة الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، الذي أدى الهجوم الفلسطيني في أكتوبر الماضي إلى تدهور حالته الصحية.
وفي سياق تطوير التقنيات الطبية، يأخذ جهاز تنظيم ضربات القلب دورًا بارزًا في التحكم في نبضات القلب وضمان الصحة القلبية المستدامة.
وفي سياق الرعاية الصحية، أثارت حالة رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، اهتمام الرأي العام بعد الضربة التي تعرض لها الاحتلال.
ويُعتبر جهاز تنظيم ضربات القلب الذي زُرع في جسده خطوة حيوية للسيطرة على اضطرابات نبضاته.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: القلب نبضات ز رع فشل القلب الأعصاب الرئة
إقرأ أيضاً:
حكاية صورة أول بث تلفزيوني شاهدة على تغير التاريخ.. من صاحبها؟
اختراع التلفاز لم يظهر للعالم دفعة واحدة، وإنما تعددت التجارب العلمية التي أكملت خطواتها بعضها البعض، لكن البث المباشر الأول أمام العالم والذي تم خلاله ظهور صورة شخص على الشاشة المرئية، جاء في عام 1926، أي نحو قرن من الزمن.
صورة أول بث تلفزيوني في التاريخفي وصفه، قال أحد الصحفيين إن الصور التلفزيونية الأولى التي تم بثها في عام 1926، ظهرت باهتة ومشوشة بدرجة كبيرة، وذلك بعدما أحدث المخترع الاسكتلندي جون لوجي بيرد ثورة في عالم الإلكترونيات الحديثة من خلال عرض أول صور تلفزيونية للجمهور، بحسب صحيفة «اندبندنت» البريطانية.
وبلغ حجم أول صورة متلفزة 3.5 × 2 بوصة، وعلى الرغم من تشويشها إلا أنها أصبحت واحدة من أهم الصور في التاريخ الحديث، لكونها شاهدة على أحد الابتكارات البشرية المهمة والعصرية حتى يومنا هذا.
من صاحب الصورة المشوشة؟الصورة المشوشة الشهيرة صاحبها هو أوليفر هاتشينسون شريك المبتكر الاسكتلندي بيرد، إذ تمت الاستعانة به لتجربة إطلاق البث التلفزيوني، ومن ثم تم إرسالها إلى أعضاء المؤسسة الملكية في 26 يناير 1926 من خلال جهاز أطلق عليه اسم «التلفاز»، وتم تعريفه على أنه ابتكار قادر على نقل وإعادة إنتاج تفاصيل الحركة على الفور، مثل وجه الإنسان.
وفي هذا التوقيت كان التلفاز نسخة بدائية من التلفزيون الحديث، ويشبه الراديو لكونه عبارة عن جهاز مكون من أقراص دوارة مزودة بعدسات حول حوافها قادرة على تحليل الضوء المنعكس عن جسم أمامها، ومن ثم تم تحويل هذه الانعكاسات إلى ومضات من الشفرة الكهربائية التي أُرسلت إلى جهاز الاستقبال، وأعادت بناء صورة للكائن الأصلي.
قبل عامين من هذه التجربة، نجح بيرد في إرسال صور متقطعة عبر مسافة 10 أقدام، وفي العام التالي نجح في إرسال صور أخرى باستخدام الضوء والظل، ولكن حتى عام 1926 لم يكن جهاز التلفزيون الذي ابتكره العالم الروسي قادرًا على عرض الصور المتحركة بمعدل 12.5 صورة في الثانية، وكان ذلك أول عرض لنظام تلفزيوني قادر على البث باستخدام التدرج اللوني.