موقع 24:
2025-03-31@18:18:26 GMT

بوستيكوغلو: أودوجي جاهز للمشاركة مع توتنهام

تاريخ النشر: 24th, November 2023 GMT

بوستيكوغلو: أودوجي جاهز للمشاركة مع توتنهام

قال مدرب توتنهام هوتسبير أنجي بوستيكوغلو، اليوم الجمعة، إن لاعبه ديستني أودوجي سيكون ضمن تشكيلة الفريق لمواجهة أستون فيلا في الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم بينما هناك شكوك حول إصابة لاعب الوسط بابي ماتار سار.

وغاب أودوجي عن مباراة توتنهام الأخيرة بسبب الإيقاف وتم استبعاد المدافع من تشكيلة إيطاليا الأخيرة في تصفيات بطولة أوروبا 2024 للتعافي من إصابة عضلية.


وقال بوستيكوغلو: "ديستني جيد ومتاح، قضى أسبوعين جيدين".

????️ “It’s important in the early stages that you stay focused on the football you want to play and the team we want to be.”

Ange looks ahead to Sunday's return to @SpursStadium ⤵️

— Tottenham Hotspur (@SpursOfficial) November 24, 2023


وبدأ سار مباراتي السنغال في التصفيات المؤهلة لكأس العالم خلال فترة التوقف الدولية، وسجل هدفه الأول لبلاده في الفوز 4-0 على جنوب السودان، لكن توجد مخاوف حالية في توتنهام بشأن إصابته قبل استضافة أستون فيلا بعد غد الأحد.
وقال مدرب توتنهام: "سنلقي نظرة على سار لأنه يعاني من مشكلة ما، سنرى كيف ستكون حالته خلال 24 إلى 48 ساعة القادمة".
وغاب رودريغو بنتانكور عن أول تسع مباريات لتوتنهام في الدوري بسبب تمزق في الرباط الصليبي لكنه شارك كبديل في آخر ثلاث مباريات وبدأ مع أوروغواي في الفوز 3-0 على بوليفيا الثلاثاء الماضي.
وقال بوستيكوغلو: "إنه بخير، تدرب هذا الصباح لذلك كان من الجيد لرودي أن يلعب، كان حريصاً حقاً على العودة إلى منتخب بلاده ومن الواضح أنه حريص على العودة معنا أيضاً".
وتابع: "لكنه افتقد بشدة اللعب مع منتخب بلاده ويشعر، مثل معظم اللاعبين، بالفخر حقاً بتمثيل بلاده، حقيقة أنه حصل على فرصة للمشاركة أساسياً أمر جيد بالنسبة لنا، فهذا يمنحه الثقة في أنه قادر على خوض مباراة كاملة".
وعاد باقي لاعبي توتنهام من أمريكا الجنوبية إلى التدريب اليوم، حيث لا توجد مشاكل بالنسبة إلى جيوفاني لو سيلسو أوإيمرسون رويال أو كريستيان روميرو.
وبعد مسيرته الخالية من الهزائم في أول عشر مباريات في الدوري الممتاز، تعرض توتنهام لهزيمتين متتاليتين أمام تشيلسي وولفرهامبتون مما جعله يفقد الصدارة.
وتراجع الفريق اللندني الآن للمركز الرابع بفارق نقطتين عن مانشستر سيتي المتصدر، وسيستضيف فيلا الذي يتأخر عنه بمركز ونقطة واحدة عن توتنهام.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة نادي توتنهام توتنهام هوتسبير توتنهام

إقرأ أيضاً:

ما الأسلحة الإيرانية القادرة على استهداف قاعدة دييغو غارسيا؟

طهران- على وقع التهديدات الأميركية باللجوء إلى الخيار العسكري ضد طهران، في حال عدم التوصل إلى اتفاق بشأن ملفها النووي خلال مهلة شهرين، حذّرت إيران من أنها ستستهدف جزر تشاغوس التي تضم قاعدة "دييغو غارسيا" الأميركية -البريطانية ردا على أي هجوم أميركي.

فبعد أيام من نشر الصحافة العالمية تقارير عن نقل الولايات المتحدة ما لا يقل عن 4 قاذفات شبحية بعيدة المدى من طراز "بي – 2" إلى قاعدة دييغو غارسيا وسط المحيط الهندي، نقلت صحيفة تلغراف عن "مسؤول عسكري إيراني رفيع المستوى" قوله إن طهران ستضرب القاعدة، وإنه لن يكون هناك تمييز بين القوات البريطانية أو الأميركية إذا تعرضت بلاده لهجوم انطلاقا من أي قاعدة في المنطقة.

ورغم أن التهديد الإيراني باستهداف مصالح واشنطن في المنطقة وخارجها -ردا على التهديدات الأميركية المتواصلة ضد طهران- لم يكن جديدا، فإن التلويح بضرب القاعدة البحرية المشتركة بين الولايات المتحدة والمملكة المتحدة -التي تبعد نحو 4 آلاف كيلومتر عن إيران- يطرح تساؤلات عن سبب اختيارها هدفا، وعما إذا كانت الأخيرة تمتلك تسليحات قادرة على الوصول إليها.

جزر شاغوس استخدمت كمنطلق للعمليات العسكرية الأميركية على أفغانستان والعراق واليمن (الجزيرة) موقع جيوستراتيجي

يفسّر الباحث السياسي علي رضا تقوي نيا تهديد بلاده باستهداف قاعدة دييغو غارسيا البريطانية، وعبر صحيفة بريطانية، على أنه تسريب مقصود بأن طهران تمتلك أسلحة مناسبة للوصول إلى جزر تشاغوس التي سبق أن شكلت قاعدة انطلاق للعمليات الأميركية في منطقة الشرق الأوسط، بما فيها الحرب على أفغانستان والعراق واليمن.

وفي حديثه للجزيرة نت، يرى تقوي أن بلاده تتعمد أن تبعث رسالة للدول التي تستضيف قواعد أميركية -ومنها بريطانيا التي أجّرت الجزيرة للولايات المتحدة- بأنه لا تمييز في استهداف القوات والعناصر هناك، إذا تعرضت المصالح الإيرانية لهجوم عسكري.

وبرأي الباحث الإيراني، فإن استهداف قاعدة "دييغو غارسيا" سيعني إخلالا تاما للقواعد والأساطيل الأميركية في الشرق الأوسط والمياه الإقليمية، لما تتمتع به هذه القاعدة من موقع جيوستراتيجي في المحيط الهندي، وضمها أهم المنشآت اللوجستية والتسليحات الإستراتيجية، فضلا عن دورها التنسيقي بين أساطيلها البحرية والجوية، في المنطقة الممتدة من المحيط الهندي ثم بحري العرب والأحمر في المياه الخليجية.

إعلان

ويساوي تقوي بين "استهداف قاعدة دييغو غارسيا" و"النيل من الغطرسة الأميركية في الشرق الأوسط"، وذلك بالنظر إلى مكانة القاعدة ودلالاتها العسكرية في الإستراتيجية الأميركية، مؤكدا أن استهداف هذه القاعدة سيحث السلطات الأميركية على إعادة النظر في خططها ضد إيران، ويرسم علامات استفهام كبيرة بشأن مدى كفاءة تسليحاتها في حال اقترابها من جغرافيا الجمهورية الإسلامية.

وخلص الباحث السياسي الإيراني إلى أنه تم اختيار تلك الجزر لاستضافتها شتى أنواع قاذفات الشبح الأميركية، وكونها تبتعد إلى حد بعيد عن متناول أسلحة القوى المعادية، حيث إن استهداف إيران لقاعدة دييغو غارسيا سيضع القوات الأميركية وتسليحاتها وراداراتها وقدراتها الجوية والبحرية أمام تحد كبير من الآن فصاعدا.

أسلحة كافية

وعما إذا كانت طهران تمتلك أسلحة بمديات تبلغ نحو 4 آلاف كيلومتر تمكنها من استهداف قاعدة دييغو غارسيا، توجهت الجزيرة نت بالسؤال إلى الخبير العسكري العقيد المتقاعد في الحرس الثوري محمد رضا محمدي، الذي رد بالإيجاب دون تردد، مؤكدا أن صواريخ بلاده قادرة على ضرب أي هدف على وجه الأرض.

وفي حديثه للجزيرة نت، أوضح محمدي أن "الصواريخ الحاملة للأقمار الصناعية لا تحتاج إلا إلى تحديد المدى المطلوب، وتحميلها بقنابل بدلا من الأقمار الصناعية لتضرب الأهداف المحددة لها"، مضيفا أن جميع صواريخ بلاده الباليستية والفرط صوتية قابلة لإعادة تحديد مدياتها وفق الحاجة والمهام المنوطة بها.

ومن بين صواريخ طهران الباليستية، يرجح محمدي أن تستخدم صاروخ خرمشهر-4 في حال قررت استهداف قاعدة دييغو غارسيا، حيث تبلغ سرعته خارج الغلاف الجوي أكثر من 16 ماخا، وداخله نحو 9 ماخات، ويحتوي رأسه الحربي على نحو 80 قنبلة، تزن جميعها 1500 کیلوغرام، ويمكن التحكم بمساره عن بعد، وهو ما يمكنه من تجاوز الدفاعات الجوية للقوى المعادية.

إعلان

كما أشار الخبير العسكري الإيراني إلى أن قوة "الجو-فضاء" التابعة للحرس الثوري سبق أن أزاحت الستار عن مسيرة "شاهد 136 بي"، عقب اغتيال الرئيس السابق للمكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية في قلب العاصمة الإيرانية طهران الصيف الماضي، مؤكدا أن هذه المسيّرة قادرة على الطيران لفترة تتراوح بين 16 و20 ساعة، ويبلغ مداها التشغيلي أكثر من 4 آلاف كيلومتر.

ولدى إشارته إلى تدشين الحرس الثوري، الشهر الماضي، حاملة مسيرات "الشهيد بهمن باقري" المزودة بمضادات جوية قصيرة ومتوسطة المدى، ومدفعيات بعيدة المدى، وأجهزة مخابراتية ومراقبة جوية، وصواريخ كروز أرض-أرض بعيدة المدى، قال محمدي إن هذه القطعة البحرية بإمكانها أن تشكل منصة لانطلاق الصواريخ والمسيرات من مسافة قريبة نحو قاعدة دييغو غارسيا.

ولا يستبعد الخبير العسكري الإيراني أن تكون بلاده قد زودت حلفاءها بأسلحة مناسبة قد تستخدمها لمهاجمة الأعداء في حال مهاجمتهم الأراضي الإيرانية، مستدركا أن الدول المصنعة للتسليحات لا تكشف عادة عن آخر ما تتوصل إليه، "وأنها تخفي جزءا منها كورقة رابحة لمباغتة العدو عند تنفيذ تهديداته"، حسب قوله.

مقالات مشابهة

  • ساكا جاهز.. أرسنال يستعد لملاقاة فولهام وريال مدريد
  • «ديربي شمال لندن» في هونج كونج يُغضب جماهير توتنهام
  • رداً على ترامب.. خامنئي يتوعد أمريكا بـ"صفعة قوية"
  • مهبط طائرات غامض في باب المندب يبدو جاهزًا.. هل تستخدمه واشنطن لردع الحوثيين؟ (ترجمة خاصة)
  • رئيس موريتانيا يؤكد موقف بلاده الداعم للقضية الفلسطينية
  • رئيس الوزراء العراقي يؤكد موقف بلاده الثابت تجاه القضية الفلسطينية
  • موعد عودة ميتاي للمشاركة مع الاتحاد
  • ما الأسلحة الإيرانية القادرة على استهداف قاعدة دييغو غارسيا؟
  • عوار جاهز لديربي جدة
  • جاهزية محمد كنو للمشاركة في الديربي