ماجد محمد

أكد الناقد الرياضي صالح المحمدي، أن هناك ضغوط كبيرة تنتظر ⁧‫الهلال‬⁩ في مواجهاته القادمة التي ستحدد من خلالها تميّز أو سوء مرحلة إعداد اللاعبين السابقة.

وقال المحمدي خلال حديثه على دورينا غير :” أن هنام كل ٣ أيام مباراة الكلام على ٧٢ ساعة هل هي كافية للعب .”

وأوضح أن كل هذه المراحل إن لم تتم بشكل تنافسي جيد لن يستطيع اللعب مواصلة المنافسة .

#صالح_المحمدي:
ضغوطات كبيرة تنتظر #الهلال في مواجهاته القادمة التي ستحدد من خلالها تميّز أو سوء مرحلة إعداد اللاعبين السابقة@sm_socercoach#دورينا_غير#قناة_السعودية pic.twitter.com/8IpB7ywkhJ

— #دورينا_غير (@SBA_sport) November 23, 2023

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: المنافسة الهلال مرحلة الاعداد

إقرأ أيضاً:

«مكين» فرص تنتظر من يغتنمها

حضرتُ الأسبوع الماضي «اللقاء الأول للرؤساء التنفيذيين في الشركات الناشئة والقطاع التقني والاتصالات في سلطنة عُمان»، الذي رعته غرفةُ تجارة وصناعة عُمان.

في الحقيقة، كان حضوري لهذا اللقاء بدافع الفضول بالدرجة الأولى لمعرفة ما يدور في هذا القطاع، كونه بعيدًا عن مجال اهتمامي الأساسي، ولأننا غالبًا ما نقتصر في قراءاتنا واهتماماتنا على مجالاتنا المعتادة، مما يحرمنا فرصة اكتشاف مجالات أخرى، وجدتها فرصة للاطلاع على الجديد في هذا المجال، الذي اكتشفتُ أنه يصب في مجال اهتمام كل مؤسسة وفرد على هذه الأرض المعطاء.

فقد استعرض المسؤولون في وزارة النقل والاتصالات وتقنية المعلومات الأداء الحالي لسلطنة عُمان في مجال الاقتصاد الرقمي ضمن «البرنامج الوطني للاقتصاد الرقمي»، بالإضافة إلى خطط سلطنة عُمان وأهدافها الطموحة في هذا المجال، ومنها رفع إسهام الاقتصاد الرقمي في الناتج المحلي الإجمالي إلى 10% بحلول عام 2040م.

إحدى الأوراق تناولت المبادرة الوطنية للكفاءات الرقمية «مكين»، التي أطلقتها الوزارة كجزء من مبادرات البرنامج التنفيذي للصناعة الرقمية، وتُعنى هذه المبادرة بتأهيل الشباب العُماني بمهارات رقمية حديثة تُعد من الأكثر طلبًا في سوق العمل، ومن بين أهداف المبادرة توفير فرص مولدة للدخل للشباب في القطاع الرقمي بحلول عام 2025م، وذلك ضمن مستهدفات الخطة الخمسية العاشرة.

وتعمل «مكين» بالشراكة مع مجموعة من المؤسسات التعليمية والتدريبية المحلية والدولية الرائدة في قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات، حيث تهدف إلى تأهيل 10000 شاب عُماني بمهارات رقمية بحلول عام 2025م، ومن المتوقع أن تسهم هذه المبادرة في رفد سوق العمل بكفاءات وطنية قادرة على مواكبة التطور السريع في بيئة الأعمال وتلبية الاحتياجات المتزايدة للكفاءات التقنية.

شخصيًا، وجدتُ أن البرنامج طموح وجميل، وأتمنى أن يستغله الشباب بالشكل الأمثل، وكما ذكرتُ في مقالي السابق، فإن تنفيذ «رؤية عُمان 2040» مسؤولية مشتركة لا تقع على عاتق الحكومة وحدها، والرقمنة تعني فرصًا هائلة لرواد الأعمال.

حتى على المستوى الشخصي، أصبحت المهارات الرقمية ضرورة لأي شخص يسعى للتميز في سوق العمل.

في الختام، التحول الرقمي ليس مجرد خطوة تقنية، بل هو تغيير شامل يفتح أبوابًا لفرص جديدة، وسلطنة عُمان تمضي بخطواتٍ ثابتة في هذا الاتجاه، ولكن نجاح هذه الخطوات يعتمد على استعدادنا كأفرادٍ وشركات للتكيف واستغلال الفرص التي يقدمها هذا التحول.

حمدة الشامسية - كاتبة عُمانية في القضايا الاجتماعية

مقالات مشابهة

  • مفتون ووزراء وكبار علماء يشاركون في احتفالية البيت المحمدي بذكرى الإمام الرائد
  • أحمد سامي: بيراميدز سيعود للانتصارات تدريجيًا وثقتنا في اللاعبين كبيرة
  • "شعبة الاتصالات" تكشف مفاجأة عن وقف تشغيل خدمات الهواتف القادمة من الخارج.. فيديو
  • المنتخب السعودي يُعلن رسميا استبعاد الشهري من معسكر الفريق
  • الأضرار كبيرة.. اصطدام «حافلة بطائرة إسعاف» في مطار معيتيقة الدولي (فيديو)
  • خيري رمضان يهاجم جمهور الأهلي بسبب الهتاف ضد اللاعبين (فيديو)
  • كأس الخليج 26 .. المنتخب السعودي يخسر أولى مواجهاته أمام نظيره البحريني
  • بهدف دون رد.. اليمن يخسر أولى مواجهاته في بطولة كأس الخليج أمام العراق
  • «مكين» فرص تنتظر من يغتنمها
  • شاهد | كتائب القسام تنشر فيديو يوثق لقاءً نادرًا لقادة حماس الشهداء