"يوب".. تطبيق جديد يجمع إكس وثريدز في واجهة واحدة
تاريخ النشر: 24th, November 2023 GMT
تم مؤخراً إطلاق تطبيق يوب الجديد الذي يتيح للمستخدمين نشر المحتوى عبر منصات مختلفة مثل إكس وثريدز، ويوفر مركزاً لقراءة الخلاصات ومتابعة الأصدقاء.
يدمج “يوب” بعض الوظائف، مثل ترك التعليقات، وزر "أعجبني"، وزر إعادة النشر، إضافة إلى دعم لخلاصات “فور يو” والمتابعة. كما يقوم التطبيق بتجميع الإشعارات من الأنظمة الأساسية المتصلة، وتقديمها في موجز موحد.المثير للاهتمام بشكل خاص هو دعم منصة “ثريدز”، عبر واجهة التطبيقات الداخلية الخاصة به، وسينتقل إلى واجهة برمجة التطبيقات الرسمية لـ “ثريدز” عند الانتهاء من تطويرها.
ما مدى فائدة تطبيق “يوب”
الفكرة الأساسية من تطبيق “يوب، هي أنه سيسمح لكل من الأشخاص العاديين والمبدعين بنشر المحتوى بسهولة ليس فقط إلى وسائل النشر الرئيسية مثل “إكس”، ولكن أيضاً إلى البروتوكولات اللامركزية مثل “ماستدون”.
كيف يمكن تجربة التطبيق؟
تطبيق يوب متاح للتنزيل على نظامي التشغيل آي أو إس وأندرويد، ومع ذلك، هناك مشكلة صغيرة، وهي وجود قائمة انتظار يجب على المستخدمين المرور بها قبل الوصول إلى التطبيق بشكل كامل.
بعد عملية إعداد طويلة إلى حد ما تتضمن تسجيل الدخول ومنح "موافقات" متعددة، يتم نقلك إلى صفحة تتيح لك ربط التطبيقات المختلفة، وفق صحيفة إنديان إكسبرس.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة إكس
إقرأ أيضاً:
ضبط متخابر مع الاحتلال كان يجمع المعلومات خلال مراسم تسليم الأسرى
#سواليف
كشف ضابط في أمن “المقاومة” عن ضبط متخابر مع الاحتلال الإسرائيلي، كان يجمع المعلومات خلال مراسم تسليم الأسرى الشهر الماضي.
وجاء في تصريح خاص لمنصة “الحارس” (منصة إعلام أمن المقاومة)، اليوم الأحد، وبحسب ما سُمح بنشره، أن الشاباك (جهاز الأمن العام الإسرائيلي) “كلف المتخابر برصد مواقع تسليم الأسرى، وطبيعة التجهيزات الفنية والأمنية، والشخصيات القيادية المشاركة، إلى جانب نوعية العتاد العسكري المعروض”.
وأشارت المنصة إلى أنها ستنشر في الأيام المقبلة تفاصيل قضية المتخابر واعترافاته.
مقالات ذات صلة تصريح صحفي صادر عن حركة المقاومة الإسلامية حماس 2025/03/09وبين 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023 و19 كانون الثاني/يناير الماضي خلف عدوان الاحتلال الإسرائيلي بمساندة الولايات المتحدة وبريطانيا وعدد من الدول الأوروبية، أكثر من 160 ألف شهيد وجريح فلسطيني معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.