بدء تسليم الرهائن.. حماس تفرج عن تايلانديين و13 امرأة وطفل إسرائيلي
تاريخ النشر: 24th, November 2023 GMT
أكدت مصادر مقربة من حماس الجمعة أن الحركة أطلقت عدداً من الرهائن التايلانديين الذين كانت تحتجزهم منذ هجومها على إسرائيل في السابع من تشرين الأول/أكتوبر، إضافة إلى الرهائن الذين تمّ إطلاق سراحهم ضمن اتفاق هدنة مع الدولة العبرية.
اعلانقال مصدر لوكالة فرانس برس إن "عدداً إضافياً من الأجانب التايلانديين أخلي سبيلهم كبادرة من حماس".
وكان رئيس الوزراء التايلاندي سريتا تافيسين قد كتب في منشور على موقع "اكس" "تم إبلاغي من الجانب الأمني ووزارة الخارجية بأنه تم بالفعل إطلاق سراح 12 رهينة تايلاندياً".
كما أعلن مصدران مقربّان من حماس الجمعة تسليم رهائن تم احتجازهم خلال هجوم الحركة على إسرائيل في السابع من تشرين الأول/أكتوبر الماضي ونقلهم إلى قطاع غزة، إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر لتسليمهم إلى الدولة العبرية.
شاهد: أطفال يسيرون على أنقاض روضة دمرها القصف الإسرائيلي في رفح بقطاع غزةشاهد: فلسطينيون يستغلون سريان الهدنة للنزوح إلى جنوب قطاع غزةتستمر التغطية| حماس تفرج عن 13 امرأة وطفلا ضمن صفقة تبادل الأسرى والرهائن مع إسرائيلوقال مصدر لوكالة فرانس برس "قبل نصف ساعة تمّ تسليم الأسرى للصليب الأحمر الذي يسلمهم للطاقم المصري والطاقم الاسرائيلي المكلف استلامهم في معبر رفح". وأكد مصدر ثانٍ هذه المعلومات.
المصادر الإضافية • أ ف ب
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية شاهد: أهالي غزة يلتقطون أنفاسهم مع بدء الهدنة ويبدؤون العودة إلى منازلهم التي نزحوا منها إسرائيل تحول دون عودة الفلسطينيين إلى شمال غزة وتوقع بنيرانها قتلى وجرحى رغم سريان الهدنة كيف ينظر الفلسطينيون في خان يونس إلى الهدنة المؤقتة بين حماس وإسرائيل؟ الصليب الأحمر تايلاند غزة حركة حماس احتجاز رهائن الصراع الإسرائيلي الفلسطيني اعلانالاكثر قراءة حرب غزة: قطر تؤكد بدء الهدنة بين حماس وإسرائيل صباح الجمعة لأربعة أيام وتتوقف فيها الأعمال العسكرية هولندا: فوز اليمين المتطرف بزعامة فيلدرز في الانتخابات التشريعية وأوروبا تحت وقع الصدمة السعودية تطلق "مهرجان الكلاب" لأول مرة في العالم.. فما القصة؟ شاهد: الجيش الإسرائيلي ينشر فيديو لعملية لجنوده في غزة نقل خمسة أشخاص بينهم ثلاثة أطفال إلى المستشفى بعد هجوم بسكين في دبلن (إعلام) اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next عاجل. تستمر التغطية| حماس تفرج عن 13 امرأة وطفلا ضمن صفقة تبادل الأسرى والرهائن مع إسرائيل يعرض الآن Next قوات إسرائيلية تداهم منازل أسيرات فلسطينيات قبيل الإفراج عنهن وبن غفير يمنع الفلسطينيين من الاحتفال يعرض الآن Next شاهد: أطفال يسيرون على أنقاض روضة دمرها القصف الإسرائيلي في رفح بقطاع غزة يعرض الآن Next شاهد: تمهيداً لعملية التبادل.. إسرائيل تنقل الأسرى الفلسطينيين من سجن الدامون يعرض الآن Next شاهد: أهالي غزة يلتقطون أنفاسهم مع بدء الهدنة ويبدؤون العودة إلى منازلهم التي نزحوا منها LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة حركة حماس قطاع غزة إسرائيل هدنة فلسطين قصف مدارس اعتداء إسرائيل عيد الشكر Themes My EuropeالعالمBusinessرياضةGreenNextسفرثقافةفيديوبرامج Servicesمباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Games Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعونا النشرة الإخبارية Copyright © euronews 2023 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiLoaderSearch أهم الأخبار الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة حركة حماس قطاع غزة إسرائيل هدنة My Europe العالم Business رياضة Green Next سفر ثقافة فيديو كل البرامج Here we grow: Spain Discover Türkiye Discover Sharjah From Qatar أزمة المناخ Destination Dubai Explore Azerbaijan مباشرالنشرة الإخباريةAll viewsنشرة الأخبارجدول زمني الطقسGames English Français Deutsch Italiano Español Português Русский Türkçe Ελληνικά Magyar فارسی العربية Shqip Română ქართული български Srpskiالمصدر: euronews
كلمات دلالية: الصليب الأحمر تايلاند غزة حركة حماس احتجاز رهائن الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة حركة حماس قطاع غزة إسرائيل هدنة فلسطين قصف مدارس اعتداء إسرائيل عيد الشكر الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة حركة حماس قطاع غزة إسرائيل هدنة یعرض الآن Next قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
إعلام إسرائيلي: إقالة نتانياهو لغالانت "عمل متهور وخطير"
في مارس (آذار) 2023، أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو وقتها أنه سيقيل وزير الدفاع يوآف غالانت، الذي حذر علناً من أن الخلاف الداخلي في إسرائيل بشأن خطط الحكومة لإضعاف القضاء والذي كان عميقاً إلى الحد الذي يشجع أعداء إسرائيل ويشكل خطراً ملموساً على الأمن القومي، ولكن بعد أسبوعين وسط احتجاجات عامة واسعة النطاق، تراجع نتانياهو عن هذه الخطوة.
وذكرت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" أن إقالة يوآف غالانت هذه المرة تأتي في ظروف أكثر تدميراً لإسرائيل.
ووصف زعيم المعارضة يائير لابيد على الفور إقالة نتانياهو لغالانت بأنها "عمل جنوني"، قائلاً "بينما يبدو الأمر منطقياً للغاية بالنسبة لرئيس الوزراء شخصياً، فإنه بالنسبة لإسرائيل ككل أمر سيء، إذ وضع نتانياهو بقاءه السياسي فوق المصالح الأساسية للدولة".
تحدي نتانياهوويعتمد ائتلاف نتانياهو على دعم حزبين متشددين، يصران على أن تشرع الحكومة للحفاظ على استبعاد معظم اليهود المتشددين من الخدمة العسكرية، وكان نتانياهو يواجه صعوبة كبيرة في حشد الأغلبية لمثل هذا التشريع، وكان غالانت مدركاً أن الجيش النظامي والاحتياطي يتعرضان لضغوط غير عادية، وأن الجيش الإسرائيلي يحتاج إلى كل المجندين الذين يمكنه الحصول عليهم وكان يقود المعارضة لهذا التشريع.
وسيتبع يسرائيل كاتس، الموالي لحزب الليكود الذي عينه نتانياهو خلفاً لغالانت، خط رئيس الوزراء في هذه القضية وجميع القضايا الأخرى.
وكان غالانت أيضاً المدافع الأكثر أهمية عن بذل أقصى الجهود لتأمين اتفاق وقف إطلاق النار بين الرهائن في غزة، حيث جادل، بدعم من رؤساء أجهزة الأمن في البلاد، بأن إسرائيل يجب أن تسعى إلى ترتيب واسع النطاق من شأنه أن ينهي القتال في الشمال حيث تم إضعاف حزب الله بشكل كبير، وإن لم يتم تدميره بالتأكيد - وفي غزة، حيث لم تعد حماس تعمل كقوة قتالية منظمة.
وحث غالانت على إعطاء الأولوية لإعادة الرهائن السبعة والتسعين الذين ما زالوا محتجزين لدى حماس منذ 7 أكتوبر(تشرين الأول) 2023، حتى على حساب إنهاء الحرب، بحجة أن إسرائيل يمكنها ومن المرجح أن تعود للتعامل مع حماس في المستقبل.
ومع ذلك، يعارض شركاء نتانياهو اليمينيون المتطرفون في الائتلاف بشدة أي ترتيب من هذا القبيل، وهددوا مراراً وتكراراً بالانسحاب من الائتلاف إذا ما تقدم بما أدانوه باعتباره صفقة "متهورة".
كما دعا غالانت علناً إلى إنشاء لجنة تحقيق حكومية قوية في الأحداث المحيطة بأحداث أكتوثر(تشرين الأول) 2023 والتي ستركز على الإخفاقات السياسية والعسكرية التي مكنت حماس من تنفيذها، ولكن قاوم نتانياهو بشدة أي تحقيق من هذا القبيل، لأن نتائجه من المرجح ستكون مدمرة له.
Shifting tone, US official says Gallant firing 'concerning,' questions PM's motiveshttps://t.co/7C6R1dDOdf
— The Times of Israel (@TimesofIsrael) November 5, 2024 ماذا يريد نتانياهووذكرت الصحيفة أنه بعد إبعاد غالانت، يعتقد نتانياهو أنه يمكن استيعاب شركائه من المتطرفين، وأن أشد منتقديه إزعاجاً سيرحل، وأن قبضته على السلطة ستكون آمنة في المستقبل المنظور.
وإذا تمت الإطاحة بالنائب العام الآن أيضاً، فلن يكون هناك أحد مبدئي وقوي، ولا شيء سوى القضاء المحاصر، لتحدي السلطة المطلقة لنتانياهو.
وأشارت الصحيفة إلى إن نتانياهو يتخلص الآن من حارس سلامة الجيش الإسرائيلي ومصالحه، وفي اجتماع لمجلس الوزراء يوم الإثنين الماضي، طلب نتانياهو من وزيرة العدل أن تجد "حلاً" للنائبة العامة الغاضبة غالي بهاراف ميارا، وهي حارسة حيوية للديمقراطية الإسرائيلية، والتي أخبرته مراراً وتكراراً أن جهوده للحفاظ على إعفاء المتدينين المتشددين من الخدمة العسكرية غير قانونية.
وإذا تمت إقالتها هي أيضاً ليحل محلها متملق، فلن يكون هناك أحد مبدئي وقوي، ولن يكون هناك شيء سوى القضاء المحاصر، لتحدي سلطته المطلقة.
وقد يشرع رئيس الوزراء الآن أيضاً في إصدار أوامر بتغيير الحرس في المؤسسة الأمنية، مع رئيس الأركان هيرتسي هاليفي ورئيس جهاز الأمن الداخلي رونين بار على رأس القائمة. وقد حاول أتباعه منذ هجوم حماس تحويل اللوم الأقصى إلى المؤسسة الأمنية بعيداً عن المستوى السياسي الذي يقوده نتانياهو.
وأكدت الصحيفة أن إقالة نتانياهو لغالانت أكثر خطورة على إسرائيل الآن مما كانت عليه في المرة الأخيرة. ولقد طرد رئيس الوزراء الجنرال السابق المخضرم من القيادة السياسية للجيش، وهو مفكر مستقل مكرس لأمن إسرائيل وسعى إلى تعزيز الجيش على الرغم من التكلفة السياسية المحتمل، وتابعت أن أن إقالته غير المتوقعة واستبداله بكاتس الذي يحظى باحترام كبير من قبل القوات، لا يمكن أن يؤدي إلا إلى تقويض الكفاءة العسكرية والوحدة والمعنويات، وإثارة مخاوف جديدة في أجزاء من الجمهور الإسرائيلي بشأن الإشراف على الجيش الذي يخدمون فيه.
⚠️ Netanyahu just FIRED his Defense Minister! Gallant’s call to pause judicial overhaul leads to shockwaves in Israel—military divided, protests surge, and security risks skyrocket! Is this the beginning of a national crisis? ????????????
#Israel#civilwar#telaviv pic.twitter.com/CYzKp565An
وختمت الصحيفة تقريرها بأن القرار غير العادل والمتهور الذي اتخذه نتانياهو بإقالة وزير دفاع وطني في ذروة حرب مريرة، مما يقوض التماسك الداخلي الذي تعتمد عليه قدرة إسرائيل الحيوية على الصمود، هو الذي من شأنه أن يسعد أعداء إسرائيل ويفيدهم على الأرجح.