تنبيه مهم من وزارة الصحة.. هذه تفاصيله
تاريخ النشر: 24th, November 2023 GMT
جددت وزارة الصحة العامة تنبيهها وتذكيرها للمواطنين خصوصا في المناطق الجنوبية التي تعرضت للقصف بالفوسفور الأبيض باتباع التعليمات التالية الواجب اتخاذها في حال التعرض لهذه المادة الكيميائية: - الابتعاد عن محيط المناطق التي قصفت بشكل مباشر بالفوسفور الأبيض.
- عدم لمس الأشجار والمزروعات وغيرها من الاسطح خصوصا في محيط المناطق المعرضة للقصف.
- عدم لمس الاجسام الغريبة التي قد تكون من مخلفات القصف.
- اتباع تعليمات وزارة الصحة العامة ومنظمة الصحة العالمية المتعلقة بالتعامل مع الفوسفور الأبيض.
- في حالات التعرض لأي شظايا او إصابات بالفوسفور الأبيض التوجه الى أقرب مستشفى لتلقي العلاج.
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
اتصال بين لبنان والسويد.. هذه تفاصيله
اجرى وزير الاقتصاد والتجارة امين سلام صباح اليوم الأثنين، اتصالا هاتفيا مع نظيرته وزيرة الدولة السويدية للتعاون الدولي في التنمية والتجارة الخارجية السيدة ديان جانس لشكر المملكة والحكومة والشعب السويدي على دعمهم الانساني للشعب اللبناني خلال العدوان الاسرائيلي من خلال مساهمتهم المادية التي زادت على 80 مليون كرونة سويدية استجابة للأوضاع الصعبة التي شهدها البلد. بدورها وجّهت الوزيرة السويدية دعوة للوزير سلام لزيارة السويد توطيداً للعلاقات السويدية اللبنانية على الصعيد الاقتصادي، وللاطلاع عن كثب على وضع الجالية اللبنانية في المملكة السويدية من الناحية الاجتماعية.
هذا وشكر الوزير سلام هذه الدعوة الكريمة مؤكداً تلبيتها، مثمنا مع نظيرته السويدية إعادة فتح السفارة السويدية في العاصمة اللبنانية بيروت في 7 تشرين الأول الفائت ما يعيد الثقة بالدولة اللبنانية ويحفّز الدورة الاقتصادية في البلد لما لعلاقة البلدين من اهمية على الصعيد السويدي والاوروبي. واستعرض الطرفان علاقات التعاون بين البلدين، لا سيما في مجال التنمية الاقتصادية وفتح افاق جديدة امام الشركاتوالمؤسسات في السوق السويدي واللبناني، كما تم التداول في آخر التطوّرات السياسيّة والأمنية على الساحة اللبنانية، لا سيما بالنسبة لوقف إطلاق النار في الجنوب والتطبيق الجدّي للقرارات الدولية1701، 1559، و1680 كما مستجدات وضع النازحين السوريين في لبنان تبعاً للتطورات على الساحة السورية، كون السويد من الدول المانحة والداعمة للنازحين السوريين في لبنان.
كما اكد الطرفان على إبقاء قنوات الاتصال مفتوحة بين ستوكهولم وبيروت لما فيه مصلحة البلدين والشعبين الصديقين.