- حتا يدعم صفوفه بالظهيرالأيمن سويدان
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن حتا يدعم صفوفه بالظهيرالأيمن سويدان، أعلن نادي حتا تعاقده مع الظهير الأيمن سعيد سويدان، قادماً من النصر ، لتدعيم صفوف الإعصار في الموسم الكروي الجديد 2023 2024، الذي يعود فيه .،بحسب ما نشر الإمارات اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات حتا يدعم صفوفه بالظهيرالأيمن سويدان، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أعلن نادي حتا تعاقده مع الظهير الأيمن سعيد سويدان، قادماً من النصر، لتدعيم صفوف «الإعصار» في الموسم الكروي الجديد 2023-2024، الذي يعود فيه الفريق إلى قائمة دوري أدنوك للمحترفين.
وبدأ سويدان (26 عاماً)، مسيرته الاحترافية عام 2017-2018، ولعب في دوري المحترفين 3248 دقيقة في 49 مباراة، جاء آخرها مع البطائح الذي لعب له معاراً في الموسم الماضي.
وشهدت الأيام الماضية، نشاطاً ملحوظاً من حتا، لتدعيم صفوفه بصفقات مهمة، استعداداً لعودته للمحترفين، بعد تأهله الموسم الماضي بنيله درع دوري الهواة، لتسجل صفقات «الإعصار» الأخيرة على صعيد اللاعبين المواطنين، ضم سويدان إلى قائمة الفريق التي جاءت مكملة للتعاقد مع الجناح جمال معروف (31 عاماً) النجم السابق لأندية العين والشارقة والنصر، والقادم من دبا الفجيرة في صفقة انتقال حر، وسبقتها صفقة التعاقد مع منصور البلوشي (32 عاماً)، على صعيد مركز لاعب الارتكاز في صفقة انتقال حر بعد تجارب ناجحة للبلوشي مع دبا الفجيرة، واتحاد كلباء.
وسجل حتا حضوراً مميزاً في سوق الانتقالات الصيفية على صعيد المحترفين الأجانب، بإبرام إدارة النادي منذ مطلع الشهر الجاري، ثلاثة تعاقدات نوعية، أبرزهم الألماني ألكسندر ميركل (31 عاماً)، والمدافع السلوفاكي فيرنون دي ماركو (30 عاماً)، والمدافع البلجيكي دينو أرسلاناجيتش (30 عاماً)، والفنزويلي أنخيل ليزاما (20 عاماً)، وجدد إدارة النادي ثقتها بالمغربي أمين رشوق (22 عاماً) المقيد أيضاً ضمن فئة اللاعب المقيم.
وتستضيف صربيا، المعسكر الخارجي لفريق حتا بقيادة المدرب الصربي زيلكو ماركوف، المقررة انطلاقته 14 يوليو الجاري ويمتد 20 يوماً، في برنامج إعداد شامل يتخلله خوض خمس تجارب ودية، قبل العودة إلى الدولة لوضع اللمسات الأخيرة استعداداً لضربة بداية دوري أدنوك للمحترفين، الذي يدشنه «الإعصار» في 18 أغسطس المقبل بلقاء مضيفه خورفكان.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
Share طباعة فيسبوك تويتر لينكدين Pin Interest Whats Appالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: النصر موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
إعصار تشيدو يكشف التوترات بين السكان المحليين والمهاجرين في مايوت
لم يتسبب الإعصار تشيدو في تدمير البنية التحتية الهشة في مايوت فحسب، بل كشف أيضًا عن التوترات عميقة الجذور بين السكان المحليين وأعداد المهاجرين الكبيرة فيها.
وتحمل آلاف الأشخاص الذين دخلوا الجزيرة بشكل غير قانوني وطأة العاصفة التي ضربت أرخبيل المحيط الهندي.
أخبار متعلقة ليس إعصار شيدو وحده.. الجفاف وسوء التغذية يضربان مايوت الفرنسيةحصيلة صادمة.. توقعات بارتفاع عدد قتلى إعصار "تشيدو" في فرنساصور| ساعات حرجة للبحث عن ناجين بعد إعصار شيدو في مايوت الفرنسيةوقالت السلطات في مايوت، أفقر أقاليم فرنسا، إن كثيرين تجنبوا الملاجئ الطارئة خوفا من الترحيل، مما جعلهم، وأحياء الصفيح التي يعيشون فيها، أكثر عرضة لدمار الإعصار. مع ذلك، فإن بعض السكان المقيمين بشكل قانوني المحبطين اتهموا الحكومة بتوجيه الموارد الشحيحة إلى المهاجرين على حسابهم.
قالت فاطمة، أمس السبت، وهي أم لخمسة أطفال تبلغ من العمر 46 عامًا وتعاني أسرتها من صعوبة العثور على مياه نظيفة منذ العاصفة: "لم أعد أحتمل الأمر، فمجرد الحصول على الماء أصبح أمرا معقدا".
وأضافت فاطمة، التي لم تذكر سوى اسمها الأول لأن عائلتها معروفة محليًا، أن "الجزيرة لا تستطيع دعم الأشخاص الذين يعيشون فيها، ناهيك عن السماح بوصول المزيد منهم".
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } التدمير في إقليم مايوت الفرنسي بعد إعصار شيدو- أ ف بجزيرة مايوت
يشار إلى أن جزيرة مايوت، وهي إقليم فرنسي، يقع بين مدغشقر وقارة أفريقيا، ويبلغ تعداد سكانها أكثر من 320 ألف نسمة، من بينهم ما يقدر بـ 100 ألف مهاجر، معظمهم قدموا من جزر القمر القريبة، والتي لا تبعد سوى 70 كيلومترا (43 ميلا).
وأصبحت الخدمات العامة الهشة في الجزيرة، المصممة لعدد سكان أقل بكثير، مثقلة بالأعباء.
وكان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون قد قال خلال زيارته هذا الأسبوع: "لا يمكن حل مشاكل مايوت دون معالجة الهجرة غير الشرعية"، معترفا بالصعوبات التي يفرضها النمو السكاني السريع في الجزيرة.
وأضاف أنه "رغم استثمارات الدولة إلا أن ضغوط المهاجرين جعلت كل شيء ينفجر". وزاد الإعصار من تفاقم مشاكل الجزيرة بعد أن دمر منازل ومدارس ومنشآت بنية تحتية رغم أن حصيلة الوفيات الرسمية تظل عند 35 قتيلا، فإن السلطات تقول إن أي تقديرات ربما تكون أقل بكثير من الحصيلة الحقيقية، مع وجود مخاوف من أن يكون المئات وربما الآلاف قد لقوا حتفهم. وفي الوقت ذاته، ارتفع عدد المصابين بجروح خطيرة إلى 78 مصابًا.
وتشكل أحياء الصفيح الخاصة بالمهاجرين، والمعروفة باسم "بانجاس"، مشكلة منذ فترة طويلة في مايوت.إعادة البناء
قال ماكرون: "هل يمكننا حل مشكلة أحياء الصفيح اليوم؟ الجواب هو لا. وسنتعامل معها خلال مرحلة تثبيت الاستقرار وإعادة البناء." ولدى معظم المهاجرين روابط عائلية في مايوت ويتحدثون نفس اللغة.
وهم يسعون إلى حياة أفضل في الجزيرة بدلا من السعي إلى الوصول إلى القارة الأوروبية. وبالنسبة للكثيرين، مثل نازكا أنطواني، وهي مواطنة من جزر القمر تعيش في مايوت منذ عقد من الزمان، فقد أثار الإعصار مخاوف بشأن التهجير.
هذه المخاوف ليست بلا أساس. ففي العام الماضي، أطلقت فرنسا عملية وامبوشو، وهي حملة مثيرة للجدل لهدم أحياء الصفيح وترحيل المهاجرين غير المسجلين. وألمح ماكرون إلى إمكانية استئناف سياسات مماثله، لكنه شدد على أن جهود إعادة الإعمار ستكون لها الأولوية.