«اتجاهات الجمهور المصري نحو التطبيقات الإخبارية الجديدة للمواقع الإليكترونية» في رسالة ماجيستير بإعلام القاهرة
تاريخ النشر: 24th, November 2023 GMT
حصلت الزميلة الإعلامية إيمان عطا، بإذاعة وسط الدلتا على درجة الماجستير في الإعلام قسم الصحافة، عن رسالة تقدمت بها في كلية الإعلام بجامعة القاهرة بعنوان «اتجاهات الجمهور المصري نحو التطبيقات الإخبارية الجديدة للمواقع الإليكترونية».
ويتلخص موضوع الرسالة حول دراسة الباحثة اتجاهات الجمهور المصري نحو عدد من التطبيقات الإخبارية الجديدة الخاصة ببعض المواقع الاليكترونية ومدى اعتمادهم عليها في معرفة آخر المستجدات الإخبارية.
تكونت لجنة المناقشة والحكم من الأستاذ الدكتور شريف درويش اللبان أستاذ ورئيس قسم الصحافة في كلية الإعلام مشرفًا، والأستاذ الدكتور سعيد محمد الغريب أستاذ الصحافة في كلية الإعلام مناقشًا، والدكتور ثروت محمد مدير تحرير اليوم السابع مناقشاً، بحضور الدكتور ياسر غياتي مدير عام إذاعة وسط الدلتا، والإذاعية نيفين نصار، والإعلامي مصيلحي الشرقاوي، والإذاعية رانيا سلامة، والمخرجة سمر أبو شويكة، والمخرج محمد عبد الرسول، والإعلامي سيد جعفر مدير مكتب مدير الإدارة المركزية لإذاعة وتليفزيون وسط الدلتا، والدكتور سعيد محروس أمين عام كلية الزراعة بجامعة طنطا، وعدد من الصحفيين والإعلاميين.
وبعد مناقشة الباحثة مناقشة علنية، أعلن الأستاذ الدكتور شريف درويش اللبان، النتيجة وحصول الباحثة على درجة الماجيستير في الإعلام قسم صحافة بتقدير ممتاز.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: رسالة ماجستير
إقرأ أيضاً:
ماجستير عن "دور الصحافة الإنسانية فى مصر" بجامعة أسيوط
حصلت الباحثة شروق حسنين قاسم على درجة الماجستير بتقدير ممتاز عن رسالتها المقدمة إلى قسم الإعلام بكلية آداب أسيوط بعنوان "الصحافة الإنسانية بالمواقع الإلكترونية: دراسة تحليلية مقارنة للنموذجين الأمريكى والمصرى"
وتكونت لجنة الإشراف والمناقشة والحكم من الأساتذة ، الدكتور صابر حارص أستاذ الإعلام المتفرغ بجامعة سوهاج "مشرفا و رئيسا"
والدكتورة شريهان توفيق مدرس الإعلام بجامعة أسيوط "مشرفا مشاركا"
والدكتور أحمد حسين أستاذ الصحافة بجامعة سوهاج "مناقشا خارجيا"
والدكتورة رحاب الداخلي رئيس قسم الإعلام بجامعة أسيوط "مناقشا داخليا" .
وقال الدكتور صابر حارص -المشرف الرئيسي على الرسالة- إن الصحافة الإنسانية بمفهومها التقليدي الذي بدأ في بريد القراء عام 1931 كان في جريدة الأهرام، ثم انتقل الأخوان التوأم مصطفى وعلي أمين بالصحافة الإنسانية نقلة نوعية 1954 وخصصا لها أبوابا مستقلة، ومحررين متخصصين، وربطها بمؤسسات خيرية، وأصبحت الصحافة الإنسانية في أخبار اليوم تساير التطور الأمريكي، وقدمت وقتها خدمات جليلة تحت عنوان ليلة القدر، ولست وحدك اللذان يستحقان رسالة علمية مستقلة ، مضيفا : أن الصحافة الأمريكية كانت أكثر تطورا وتقدما واهتماما بالصحافة الإنسانية، فخصصت لها مواقع ومدونات عديدة متخصصة في الشئون الانسانية فقط، بينما تقتصر الصحافة المصرية حتى الآن على مساحات ليست ثابتة، ينشر بعضها في مساحات صحافة المواطن ، وبعضها الآخر داخل صفحات الموقع .