وصف المتحدث باسم الحكومة الإسرائيلية، إيلون ليفي، الوضع الحالي بأنه "لحظة أمل للمجتمع الإسرائيلي".

وشدد إيلون ليفي على "القلق الشديد" السائد، على نقص المعلومات المتعلقة بظروف الأسرى الجسدية والعاطفية والنفسية، فضلا عن سلامة أسرهم. 

وأكد ليفي التزام إسرائيل بضمان إطلاق سراح جميع الأسرى بشكل آمن، معربا عن تصميمه على ممارسة الضغط على حماس؛ لمنع ترك أي شخص.

 

وواصل كلمته: “يضيف تعقيد الوضع، طبقات من عدم اليقين، مما يزيد من الضغط العاطفي على الأسرى وعائلاتهم، وسيتم رصد المزيد من التطورات عن كثب، بينما تواصل إسرائيل جهودها للتوصل إلى حل شامل”.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الحكومة الإسرائيلية

إقرأ أيضاً:

بعد فوز ترامب... ماذا ينتظر لبنان وفلسطين وإيران؟

ذكر موقع "سكاي نيوز" أنّ الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب تنتظره العديد من الملفات التي تستوجب حلاً في المنطقة، لا سيما في ظل الصراع المتصاعد في كل من غزة ولبنان.

ويُعتبر ترامب بشكل عام داعما قويا لإسرائيل، وخلال فترة رئاسته السابقة، نقل سفارة الولايات المتحدة من تل أبيب إلى القدس المحتلة، وهو ما أثار غضب الفلسطينيين، لكنه انتقد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بصراحة وقال إن إسرائيل عليها "إنهاء مهمة" الحرب بسرعة.

ورغم أن ترامب في كل أحاديثه يُحاول إظهار قدر حبه الكبير لإسرائيل، فإنه أيضا يدلي بتصريحات تنتقد اليهود إلى درجة أن البعض اتهمه بمعاداة السامية.

وتعهّد ترامب مرارا بالعمل من كثب مع القيادة الإسرائيلية إذا ما فاز بالانتخابات الرئاسية. وخلال زيارته للكونغرس الأميركي في نهاية تموز، وجّه نتنياهو تحية حارة جدا إلى ترامب، وشكره على "كلّ ما فعله من أجل إسرائيل".

أما فيما يخص لبنان، فقد صرح ترامب قبل 3 أيام فقط من الانتخابات الرئاسية أن الوقت حان لإنهاء الصراع اللبناني - الإسرائيلي.

وأضاف ترامب "أعرف الكثيرين من لبنان وعلينا إنهاء هذا الأمر برمته".

وقبلها بأيام، قال ترامب في تغريدة على منصة "إكس": "خلال فترة إدارتي كان هناك سلام في الشرق الأوسط، وسوف ننعم بالسلام مرة أخرى قريبا جدا! سأصلح المشاكل التي تسبب فيها كامالا هاريس وجو بايدن، وأوقف المعاناة والدمار في لبنان".

وأضاف: "أريد أن أرى الشرق الأوسط يعود إلى السلام الحقيقي. السلام الدائم. وسننجز ذلك بشكل صحيح حتى لا يتكرر كل 5 أو 10 سنوات. سأحافظ على الشراكة المتساوية بين كافة المجتمعات اللبنانية".

وفي ما يتعلق بإيران، أوضح ترامب أنه سيعود إلى سياسة الضغط الأقصى على إيران، ربما للتوصل إلى اتفاق جديد مع طهران أو لتقييد إيران أكثر.

وقد قاد إدارته عندما كان رئيسا إلى الإنسحاب من خطة العمل الشاملة المشتركة لعام 2015، المعروفة أيضا باسم الاتفاق النووي الإيراني.

وأكد ترامب أن هذا النهج وضع ضغوطا اقتصادية على إيران وقلل من قدرتها على تمويل الفصائل المسلحة التي تعمل بالوكالة عنها.

وأشار مستشاروه أيضا إلى أنهم سيمددون حملة الضغط القصوى ويوفرون الدعم الكامل للمعارضة الإيرانية والنشطاء.

ومع ذلك، من دون أهداف واضحة أو استعداد للتفاوض مع طهران لاحتواء المزيد من التطورات النووية، قد تكون النتيجة جولة جديدة من عدم الاستقرار. (سكاي نيوز)

مقالات مشابهة

  • غالانت: دعم صفقة الإفراج عن الأسرى سبب إقالتي
  • مفاجأة بشأن الفائز بجائزة إيلون ماسك في الانتخابات الأمريكية.. ماذا ربح؟
  • المتحدث باسم وزارة الثقافة أحمد العلياوي: منحة الصحفيين والأدباء والفنانين ستطلق قبل نهاية عام 2024.
  • بعد فوز ترامب... ماذا ينتظر لبنان وفلسطين وإيران؟
  • مصر.. مقتل ضابطين بالجيش بسقوط مروحية أثناء التدريب
  • المتحدث باسم الحكومة يطمئن المصريين قبل اجتماع المراجعة مع صندوق النقد.. تفاصيل
  • تمديد اعتقال المتحدث باسم نتنياهو والمشتبه بتسريب معلومات أمنية
  • السفن الحربية الالمانية تتجنب المرور في البحر الاحمر
  • الحكومة تكشف خطة الدولة لزيادة مواردها من العملة الصعبة
  • هل ينخفض سعر الجنيه مجددا بسبب سعر الصرف المرن؟ .. متحدث الحكومة يجيب (فيديو)