الشاب الذي ظهر وهو يركل المسن في فعالية الانتقالي بقصر السلطان الكثيري بسيئون يكشف حقيقة ما حدث
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن الشاب الذي ظهر وهو يركل المسن في فعالية الانتقالي بقصر السلطان الكثيري بسيئون يكشف حقيقة ما حدث، كشف الشاب الحضرمي، ثامر الكثيري، عن حقيقة ما حدث، بعد انتشار فيديو له وهو يركل أحد المسنين بقدمه، خلال فعالية الجمعة التي نظمها ما يسمى بالمجلس .،بحسب ما نشر المشهد اليمني، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الشاب الذي ظهر وهو يركل المسن في فعالية الانتقالي بقصر السلطان الكثيري بسيئون يكشف حقيقة ما حدث، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
كشف الشاب الحضرمي، ثامر الكثيري، عن حقيقة ما حدث، بعد انتشار فيديو له وهو يركل أحد المسنين بقدمه، خلال فعالية الجمعة التي نظمها ما يسمى بالمجلس الانتقالي الجنوبي، داخل قصر السلطان الكثيري في مدينة سيئون.
وقال الشاب الكثيري، وهو أحد المصابين خلال أحداث الفعالية، إنه واثنين من الشباب الذين ظهروا ملثمين يحملون أسلحة شخصية، لم يعتدوا على أحد، ولم يؤذوا أحدًا ولم يكونوا ينتوون الدخول من الأساس، بعد حصولهم على وعد من مدير الأمن بالمدينة، بحماية القصر الكثيري من أي استفزازات سياسية.
وأضاف الشاب الكثيري، خلال تصريحات نقلتها صحيفة محلية، إنهم فوجئوا بحدوث خلاف ذلك، فدخلوا لإزالة الأعلام والشعارات السياسية من داخل القصر الكثيري، فواجههم عناصر الانتقالي بعبارات استفزازية وإساءات لفظية.
وأكد أن المسن كان يصرخ في وجهه بعبارات مسيئة يقول فيها:" ياعيدروس دووس دووس داخل قصرك ياعيدروس يا قرود يا زيود". وأضاف الشاب ثامر الكثيري: "وحين ركلته قام آخر بطعني بسكين وقد حاولت إبعادهم حتى لا يحصل اشتباك يؤذي الطرفين ولم يتعرض أحد منهم لإطلاق النار وقمنا فقط بحماية القصر من الاستغلال السياسي وقد قام آخر بإطلاق النار وأصابتني وأصابت أحد الجنود".
ًوتابع الكثيري: "الإعلام الانتقالي قام بتشويهنا مع أن أتباعه تلفظوا بعبارات مسيئة لا يقبلها أي حر أبي وأرادوا استغلال الجماهير وللأسف المتحدث الانتقالي ادعى أننا إرهابيين لأننا حفظنا رموزنا التاريخية من العبث والإهانة ".
وقال الشاب الكثيري، الذي أصيب بطلق ناري من أحد عناصر الانتقالي، إن "السلطة المحلية لم تقم بدورها في حماية الرموز التاريخية من العبث "، وتساءل: "هل يجوز لهم التعامل بغوغائية وعنجهية لأجل مشروع سياسي؟".
وكان مقطع فيديو انتشر مؤخرًا بشكل واسع، للشاب ثامر، وأحد أتباع المجلس الانتقالي تعرض للركل، بعد صراخه بكلمات استفزازية بوجه الشباب من أبناء تجمع آل كثير، الذين دخلوا قصر السلطان الكثيري بسيئون لحمايته ومنع ما اعتبروها "الإساءة للرموز التاريخية لحضرموت".
الصورة المرفقة: للشاب ثامر الكثيري بعد إصابته خلال التظاهرة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
سباليتي مدرب إيطاليا يكشف حقيقة ضم لاعبين جدد قبل لقاء ألمانيا
أكد لوتشيانو سباليتي مدرب منتخب إيطاليا (الأزوري)، أنه لن يستدعي بديلا للاعب ماتيو ريتيجي المصاب.
ويلعب منتخب إيطاليا مباراتين هذا الأسبوع ضد ألمانيا في دور الثمانية لدوري أمم أوروبا، حيث ستقام مباراة الذهاب في ميلانو، غدا الخميس.
وسيخوض المنتخب الإيطالي مواجهة ألمانيا بدون ريتيجي مهاجم أتالانتا وهداف الدوري الإيطالي هذا الموسم برصيد 22 هدفا لمغادرته معسكر منتخب بلاده بسبب إصابة في الفخذ.
وأكد سباليتي أنه لن يستدعي لاعبا بديلا قبل مباراة الخميس، موضحا أنه سيقوم بحسم قراره النهائي حسب سير لقاء الذهاب أمام ألمانيا.
وقال مدرب إيطاليا في مؤتمر صحفي اليوم الأربعاء "ريتيجي عاد إلى إيطاليا لأنه لن يشارك معنا، وأتمنى أن يتعافى سريعا ويكون جاهزا لمباراة أتالانتا القادمة في بطولة الدوري".
وأوضح سباليتي في تصريحات نقلتها وكالة الأنباء البريطانية (بي إيه ميديا) "ريتيجي لا يعاني من مشكلة بل مرهق بدنيا، ولن أضم لاعبا مكانه لأنني أريد أن أرى كيف سيكون مصير المباراة الأولى، وسوف نقيم أيضا حالة الثنائي ماتيا زاكاني وأندريا كامبياسو".
وأوضح مدرب منتخب إيطاليا "إذا اضطررت للاستعانة بمهاجم أول، سألجا لروبرتو بيكولي، بينما يبقى توماسو بالدانزي الخيار الثاني في خط الهجوم".
وتحسن المنتخب الإيطالي بعروض مميزة في دوري أمم أوروبا ووصل لدور الثمانية ليتجاوز بذلك كبوة الخروج من الدور الثاني ببطولة يورو 2024 في الصيف الماضي.
وعن هذا التحسن قال ريكاردوي كالافيوري مدافع أرسنال "أداء مهام عديدة بإتقان شديد أمر مفيد في كرة القدم الحديثة، نحن سعداء في الوقت الحالي، لقد بدأنا عهدا جديدا بقوام من العناصر الشابة".
وأضاف كالافيوري "لقد تقبلنا كبوة بطولة أوروبا وقررنا الانطلاق من جديد، وكان الفوز على فرنسا في سبتمبر/أيلول الماضي خطوة مهمة، وتحسن المستوى بعدها كثيرا".