صحيفة المرصد الليبية:
2024-11-24@09:10:56 GMT

لحظة بلحظة.. هدنة غزة في يومها الأول

تاريخ النشر: 24th, November 2023 GMT

لحظة بلحظة.. هدنة غزة في يومها الأول

غزة – دخلت الهدنة المؤقتة بين الحكومة الإسرائيلية وحركة الفصائل الفلسطينية حيز التنفيذ اعتبارا من صباح اليوم الجمعة، حيث ستستمر أربعة أيام.

وأفادت المصادر بأن آلاف الفلسطينيين من سكان شرق دير البلح وخان يونس ورفح توجهوا إلى بيوتهم بعد 48 يوما من القصف الإسرائيلي المتواصل على القطاع.

وأعلنت حركة الفصائل الفلسطينية أنها توصلت  إلى اتفاق مع إسرائيل لإطلاق 50 إسرائيليا مقابل وقف القتال لمدة 4 أيام، وإفراج تل أبيب عن 150 امرأة وطفلا فلسطينيا في السجون الإسرائيلية، وزيادة المساعدات الإنسانية إلى غزة.

هيئة شؤون الأسرى الفلسطينية تنشر قائمة بأسماء 39 أسيرا فلسطينيا سيفرج عنهم اليوم ضمن صفقة تبادل الرهائن.. الجيش الإسرائيلي ينقل مجموعة من الأسيرات الفلسطينيات إلى سجن عوفر مسؤولون أمريكيون: إسرائيل قد لا تتمكن بالكامل من تنفيذ بند المساعدات في اتفاق الهدنة الناطق العسكري باسم سرايا القدس: ملتزمون بوقف العمليات وأي خرق سيقابل بالرد المناسب مصدر لـRT: مصر أرسلت صباح اليوم 200 شاحنة خرجت من مدينة رفح باتجاه “منفذ العوجة” ومنه إلى معبر نتسانا لتفتش من الجانب الإسرائيلي، و7سيارات وقود ‏بدء دخول العالقين الفلسطينيين في مصر إلى قطاع غزة للمرة الأولى منذ بداية العملية الجارية بناء على رغبتهم مصدر اعلامي: قتيلان و7 إصابات برصاص الجيش الإسرائيلي عند حاجز نتساريم الهيئة العامة للمعابر والحدود: وصول 60 شاحنة محملة بالمساعدات إلى قطاع غزة منذ صباح اليوم الجمعة مصدر اعلامي: الجيش الإسرائيلي يهدد بإطلاق النار على كل من يتقدم تجاه قواته المتمركزة في بلدة بيت حانون مصدر اعلامي: العائدون إلى شمال غزة يتعرضون لنار قناصة إسرائيل تخطر عائلات أول مجموعة من الرهائن بإطلاقهم اليوم مقابل الإفراج عن 39 فلسطينيا مصدر اعلامي: بدء عودة عائلات فلسطينية من خان يونس إلى منازلها بعد 48 يوما من الحرب الإسرائيلية 12 سيارة إسعاف غادرت معبر رفح وعلى متنها 16 جريحا و14 مرافقا إسرائيل تحذر النازحين من العودة إلى منازلهم في شمال غزة (صورة) مصدر اعلامي: هدوء حذر يخيّم على جنوب لبنان (فيديو) فلسطينيون يتوافدون لاستلام جثامين القتلى الذين توفوا جراء غارات إسرائيلية على مناطق مختلفة من قطاع غزة خلال ساعات الليلة الماضية. عشرات العائلات بدأت بالعودة إلى بيوتها مع دخول الهدنة المؤقتة في قطاع غزة حيز التنفيذ بدء إدخال كميات من غاز الطهي عبر معبر رفح للمرة الأولى منذ بدء الحرب في قطاع غزة

المصدر: RT

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

كلمات دلالية: قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

مصدر دفاعي كبير يؤيد قرار نتنياهو مهاجمة إسرائيل البرنامج النووي الإيراني في عهد ترامب

#سواليف

أفاد مصدر دفاعي إسرائيلي كبير لصحيفة “جيروزاليم بوست” أنه يؤيد قرار رئيس الوزراء بنيامين #نتنياهو #مهاجمة #إسرائيل #البرنامج_النووي_الإيراني في عهد الرئيس الأمريكي المنتخب #ترامب.

وعلى الرغم من أن إسرائيل لم تهاجم البرنامج النووي الإيراني في 26 أكتوبر الماضي، فمن المرجح أكثر من أي وقت مضى أن تفعل ذلك في المستقبل، وخاصة في ظل إدارة ترامب القادمة، كما نقلت صحيفة “جيروزاليم بوست” عن مصدر دفاعي كبير يوم الخميس، مؤيدٍ لتصريح سابق لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو يوم الاثنين.

وأوضح المصدر أن “هذه هي المرة الأولى منذ سنوات عديدة التي يتوفر فيها شرطان” فيما يتعلق بمهاجمة البرنامج النووي الإيراني، أي أن مثل هذا الهجوم “ضروري… وممكن”.

مقالات ذات صلة مسيرة كبيرة من المسجد الهاشمي .. أمريكا رأس الإرهاب / فيديو 2024/11/22

وبعد ذلك، أشار المسؤول الدفاعي إلى أن “مؤسسة الدفاع بأكملها متفقة على هذا” على عكس فترة 2009 عندما عارض جزء كبير من مؤسسة الدفاع اقتراح رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ضرب البرنامج النووي لطهران.

ووفقا للمسؤول، فإن هذا يعني أن مؤسسة الدفاع تعمل على القضايا العملية تحضيرا لمثل هذا الهجوم وتنفيذه في النهاية أكثر منها في أي وقت مضى.

وقال المسؤول الدفاعي الكبير إن فشل الحكومة في مهاجمة البرنامج النووي الإيراني في 26 أكتوبر كان فرصة ذهبية ضائعة للقيام بذلك.

في حين رأى المسؤول أن الفرصة الذهبية لا تزال قائمة وستظل قائمة لبعض الوقت في المستقبل لأن أفضل أنظمة الدفاع الجوي الإيرانية دمرت ولأن “درعها” من الوكلاء، مثل “حزب الله” و”حماس”، قد تم إضعافها إلى حد كبير من حيث النِسَب.

وأضاف المصدر الدفاعي لـ”جيروزاليم بوست” أن أهم مسألة يجب على إسرائيل معالجتها من أجل مهاجمة إيران في المستقبل هي الاستمرار في تحسين قدراتها.

وعلاوة على ذلك، اعتبر المسؤول أن “الولايات المتحدة عامل رئيسي”، لافتة إلى أن إدارة ترامب القادمة من المتوقع أن تقدم المزيد من الدعم لأي هجوم إسرائيلي على المنشآت النووية للجمهورية الإسلامية الإيرانية، وهو الأمر الذي أوضحه نتنياهو بالفعل في خطابه أمام لجنة الشؤون الخارجية والدفاع في الكنيست يوم الاثنين.

وفي الحادي عشر من نوفمبر، قال وزير الدفاع الإسرائيلي الجديد يسرائيل كاتس إن الوضع الدبلوماسي والعملياتي والتكتيكي لمهاجمة البرنامج النووي الإيراني لم يكن أبدا قابلا للتنفيذ وواقعيًا ومحتملا كما هو الحال الآن.

وأشار كاتس إلى أن الضربتين الإسرائيليتين السابقتين على إيران هذا العام ــ اللتين كانتا في واقع الأمر هجومين مضادين في أعقاب هجمات ضخمة شنتها طهران على إسرائيل في 13-14 أبريل و1 أكتوبرــ أوضحتا مدى تفوق سلاح الجو الإسرائيلي حتى على أكثر جوانب أنظمة الدفاع الجوي للجمهورية الإسلامية تقدما، على حد قوله.

وتابع كاتس: “هناك فرصة لتحقيق الهدف الأكثر أهمية .. إحباط وإزالة التهديد بالدمار الذي يخيم على إسرائيل… واليوم هناك إجماع واسع النطاق في المؤسسة الوطنية والدفاعية على أننا بحاجة إلى إحباط البرنامج النووي الإيراني وهناك فهم بأن هذا ممكن، ليس فقط على الجبهة الأمنية، بل وأيضا على الجبهة الدبلوماسية”.

ورغم تصريح كاتس، فقد دعا العديد من المسؤولين، بما في ذلك رئيسا الوزراء السابقان نفتالي بينيت ويائير لابيد، سلاح الجو إلى توجيه ضربة إلى البرنامج النووي الإيراني في 26 أكتوبر.

ولكن بدلا من ذلك، أمرت الحكومة سلاح الجو بضرب نحو 20 موقعا لإنتاج الصواريخ الباليستية والدفاع الجوي في إيران.

بالإضافة إلى ذلك، قبل الانتخابات وحتى 26 أكتوبر، اقترح الرئيس المنتخب دونالد ترامب صراحة على الحكومة الإسرائيلية الرد على هجوم إيران في الأول من أكتوبر بمهاجمة المنشآت النووية في طهران.

وفي حين يمكن لترامب أن يتراجع نظريا بمجرد توليه الرئاسة، فإن كل الإشارات التي قدمها، حتى بعد الانتخابات، أسعدت حكومة نتنياهو وحفزتها على اتخاذ موقف صارم ضد إيران.

وعلاوة عليه، لفت المصدر الدفاعي إلى أن إسرائيل تعمل بجد خلف الكواليس لحمل الدول في جميع أنحاء العالم على دعم إعادة فرض عقوبات عالمية على إيران قبل انتهاء صلاحية الآلية في أكتوبر 2025.

يذكر أن إعادة فرض العقوبات هي آلية مدرجة في الاتفاق النووي لعام 2015، وهي تسمح للأطراف الموقعة على الاتفاق، في تجاوز لحق النقض الروسي أو الصيني، بإعلان “انتهاك” من قبل إيران، مما يتسبب تلقائيا في عودة العقوبات العالمية الكاملة إلى حيز التنفيذ كما كانت قبل عام 2015.

وأردف المصدر أن هذا يمكن أن يساهم بشكل كبير في تحريك إيران في اتجاه أفضل بشأن القضية النووية.

ولكن في الوقت نفسه، اعتبر المصدر أن مهاجمة البرنامج النووي الإيراني أفضل من ذلك بكثير، لأن هذا قد يؤدي إلى تدمير البرنامج أو إنهائه بدلا من عرقلته أو إبطائه.

من ناحيتهم، رأى المنتقدون أن إسرائيل قد تفتقر إلى القدرة على تدمير البرنامج النووي للجمهورية الإسلامية لأن جوانبه مبنية تحت جبل، وأن نجاحها في ذلك لن يؤدي إلا إلى تأخير إيران لمدة عام أو عامين لأنها قادرة على إعادة بناء أي شيء يتعرض لهجمة، وأن الهجوم قد يحفز إيران أكثر على الانطلاق نحو امتلاك سلاح نووي.

مقالات مشابهة

  • عاجل. الحرب في يومها الـ415: إسرائيل تكثف هجماتها على لبنان وغزة وحزب الله يستهدف تل أبيب بصواريخ
  • وسائل إعلام فلسطينية: 30 شهيداً جراء غارات طيران العدو الإسرائيلي على مناطق عدة في قطاع غزة اليوم
  • صحيفة أمريكية تكشف تفاصيل الاتفاق بين إسرائيل ولبنان لوقف إطلاق النار .. هدنة لـ60 يومًا وانسحاب تدريجي
  • مصدر مقرب من نبيه بري : هوكشتاين نقل أجواء إيجابية حول مقترح وقف إطلاق النار بعد زيارته إسرائيل
  • عاجل | نيويورك تايمز: بدء تبلور ملامح اتفاق محتمل بين إسرائيل ولبنان
  • تحديث جديد لحظة بلحظة.. سعر الذهب الآن في مصر وعيار 21 يسجل 3760 جنيها
  • مصدر دفاعي كبير يؤيد قرار نتنياهو مهاجمة إسرائيل البرنامج النووي الإيراني في عهد ترامب
  • القرار 1701 .. حجر الزاوية لأي هدنة بين إسرائيل وحزب الله
  • لحظة بلحظة.. ما هو سعر الذهب الآن؟
  • بالفيديو... شاهدوا لحظة إستهداف إسرائيل للضاحية الجنوبية