شهادة حق تُعيد لامرأة 250 ألف درهم
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن شهادة حق تُعيد لامرأة 250 ألف درهم، قضت محكمة أبوظبي للأسرة والدعاوى المدنية والإدارية، بإلزام رجل أن يؤدي إلى امرأة 250 ألف درهم كان اقترضه منها قبل أربع More .،بحسب ما نشر الإمارات اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات شهادة حق تُعيد لامرأة 250 ألف درهم، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
قضت محكمة أبوظبي للأسرة والدعاوى المدنية والإدارية، بإلزام رجل أن يؤدي إلى امرأة 250 ألف درهم كان اقترضه منها قبل أربع More...
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
السويد.. السجن 12 عاماً لامرأة استعبدت إيزيديين في سوريا
حكمت محكمة سويدية، الثلاثاء، على امرأة تبلغ 52 عاماً بالسجن 12 سنة بتهمة الإبادة الجماعية في أول قضية من نوعها بشأن الجرائم التي ارتكبها تنظيم داعش الإرهابي ضد الأقلية الإيزيدية.
وقالت المحكمة في بيان إن لين اسحق التي حوكمت بتهمة باحتجاز نساء وفتيات وأطفال إيزيديين ومعاملتهم كعبيد في منزلها في سوريا في شتاء وربيع عام 2015، دينت "بالإبادة الجماعية وجرائم ضد الإنسانية وجرائم حرب خطيرة"، مشيرة إلى أن أفعالها كانت جزءاً من حملة أوسع نطاقاً شنها التنظيم المتطرف ضد الأقلية الإيزيدية الناطقة باللغة الكردية.
وقالت المحكمة إن جرائمها تستحق الحكم عليها بالسجن 16 عاماً، لكن مع الأخذ في الاعتبار الحكم السابق، تقرر أن تكون العقوبة 12 عاماً.
Sweden Jails Woman for Keeping Yazidi Slaves in Syria: Court
The court said her crimes warranted a sentence of 16 years, but taking a previous sentence into account set the sentence to 12 years.
???? https://t.co/ql1uDcKTeh pic.twitter.com/9g7jlBthNT
وُضعت المرأة، وهي مواطنة سويدية، في السجن بعدما حُكم عليها بالسجن 6 سنوات عام 2022 لأنها سمحت بتجنيد ابنها البالغ 12 عاماً للقتال مع تنظيم داعش.
وقالت المحكمة إن قضية، الثلاثاء، تتعلق بتسعة متضررين، 6 منهم كانوا أطفالاً وقت حدوث الجرم.
وأوضحت أن المرأة "احتجزتهم وعاملتهم كممتلكات لها من خلال احتجازهم سبايا وعبيداً لمدد تصل إلى 5 أشهر" تم خلالها تقييد حركتهم، وأجبروا على القيام بالأعمال المنزلية وتم تصوير بعضهم لتسليمهم إلى آخرين.
وقالت المحكمة "نظراً إلى أنها شاركت في نقل المتضررين، فهي مسؤولة أيضاً عن جعل استمرار سجنهم واستعبادهم ممكناً".
وأكدت المحكمة أن "نظام الاستعباد الشامل" كان أحد "العناصر الحاسمة" التي نفذها تنظيم داعش الإرهابي في "ارتكاب الإبادة الجماعية والجرائم ضد الإنسانية وجرائم الحرب الجسيمة التي تعرض لها الأيزيديون".
وعلى هذا النحو، قالت المحكمة "إن المرأة شاركت تنظيم داعش في نية تدمير مجموعة دينية".
وانضم نحو 300 سويدي أو مقيم في السويد، ربعهم من النساء، إلى تنظيم داعش في سوريا والعراق، معظمهم في عامَي 2013 و2014، وفقاً لجهاز الاستخبارات السويدي (سابو).