سرايا - قال مدير نادي الأسير الفلسطيني عبدالله الزغاري، الجمعة، إنّ قائمة الأسرى المنوي الإفراج عنهم لم تضم أيا من الأسرى والأسيرات المعتقلين بعد 7 تشرين الأول الماضي.

وأضاف الزغاري، أنه يوجد في سجون الاحتلال الإسرائيلي قرابة 450 أسيرا ما بين أطفال ونساء، حيث سيتم إطلاق سراح 150 أسيرا وأسيرة من الأقدم دون سن 19 عاما.



وأشار إلى أنه سيتم استقبال الأسرى المفرج عنهم في مدينة بيتونيا في رام الله، حيث سيتم نقلهم في حافلات الصليب الأحمر.

وتابع، أنه ستتم معاينة الأسرى المفرج عنهم من قبل طاقم طبي فلسطيني، حيث إنّ أغلب الأسرى من سيفرج عنهم بقيت لهم فترات قصيرة من أحكامهم وأغلبهم من الأطفال.

وأعلنت هيئة الأسرى والمحررين ونادي الأسير الفلسطيني، الجمعة، أسماء الدفعة الأولى من الأسيرات المحررات والأطفال المحررين حيث سيتم الإفراج عنهم اليوم، وذلك ضمن اتفاق الهدنة، وعددهم (39) وهم:

يوسف محمد مصطفى عطا / رام الله
قصي هاني علي أحمد / بيت لحم
جبريل غسان إسماعيل جبريل / قلقيلية
محمد أحمد سليمان أبو رجب / الخليل
أحمد نعمان أحمد أبو نعيم / رام الله
براء بلال محمود ربعي / الخليل
أبان إياد محمد سعيد حماد / قلقيلية
معتز حاتم موسى أبو عرام / الخليل
إياد عبد القادر محمد خطيب / القدس -حزما
ليث خليل عثمان عثمان / رام الله
محمد محمود أيوب دار درويش / رام الله
جمال خليل جمال براهمة / أريحا
جمال يوسف جمال أبو حمدان / نابلس
محمد أنيس سليم ترابي / نابلس
عبد الرحمن عبد الرحمن سليمان رزق / القدس
روان نافز محمد أبو مطر / رام الله
مرح جودت موسى بكير / القدس
ملك محمد يوسف سليمان / القدس
أماني خالد نعمان حشيم / القدس
نهاية خضر حسين صوان / القدس
فيروز فايز محمود البو / القدس
تحرير عدنان محمد أبو سرية / نابلس
فلسطين فريد عبد اللطيف نجم / نابلس
ولاء خالد فوزي طنجة / طولكرم
مريم خالد عبد المجيد عرفات / نابلس
أسيل منير إبراهيم الطيطي / نابلس
أزهار ثائر بكر عساف / القدس
رغد نشأت صلاح الفني / طولكرم
فاطمه نعمان علي بدر / القدس
روضة موسى عبد القادر أبو عجمية / بيت لحم
سارة أيمن عبد العزيز عبد الله السويسة/ نابلس
فاطمة إسماعيل عبد الرحمن شاهين/ بيت لحم
سميرة عبد الحرباوي /القدس
سماح بلال عبد الرحمن صوف / قلقيلية
فاطة بكر موسى أبو شلال/ نابلس
حنان صالح عبد الله البرغوثي / رام الله
فاطمة نصر محمد عمارنة / جنين
زينه رائد عبدو / القدس
نور محمد حافظ الطاهر / نابلس

المملكة


المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية

كلمات دلالية: عبد الرحمن

إقرأ أيضاً:

استشهاد الأسير ناصر ردايدة في سجون الاحتلال يرفع حصيلة الشهداء إلى 65 شهيدًا

أعلنت هيئات فلسطينية معنية بالأسرى، يوم الأحد، استشهاد الأسير ناصر خليل ردايدة (49 عامًا) من بلدة العبيدية قضاء بيت لحم، وذلك بعد نقله من سجن "عوفر" إلى مستشفى "هداسا" الإسرائيلي إثر تدهور حالته الصحية.

وأفادت كل من "هيئة شؤون الأسرى والمحررين" و"نادي الأسير الفلسطيني"، في بيان مشترك، أن الشهيد ردايدة كان قد أصيب برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي لحظة اعتقاله في سبتمبر 2023، ونُقل عقب ذلك إلى مستشفى "تشعاري تسيدك"، حيث مكث فترة طويلة بسبب إصابة بليغة.

قيادي في حماس: تصريحات نتنياهو محاولة للتهرب من استحقاق تبادل الأسرى عاجل:- البابا فرنسيس يندد بالوضع الإنساني "المشين" في غزة ويدعو لوقف إطلاق النار وتحرير الأسرى

وأكد البيان أن استشهاد ردايدة يأتي بعد أربعة أيام فقط من استشهاد أسير آخر داخل سجون الاحتلال، ما يرفع عدد الشهداء من الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين منذ بدء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة في 7 أكتوبر 2023، إلى 65 شهيدًا، بينهم أكثر من 40 أسيرًا من سكان القطاع.

وأضافت الهيئتان أن عدد شهداء الحركة الأسيرة منذ عام 1967 ممن تم توثيق هوياتهم بلغ حتى الآن 302 شهيد، بينما لا تزال سلطات الاحتلال تحتجز جثامين 74 شهيدًا من الأسرى، من بينهم 63 استشهدوا بعد اندلاع الحرب الأخيرة على غزة.

وألقى البيان المشترك باللوم الكامل على سلطات الاحتلال في استشهاد الأسير ناصر ردايدة، مشيرًا إلى أن هذه الجريمة تندرج ضمن سلسلة من الانتهاكات الجسيمة التي ترتكبها إدارة السجون بحق الأسرى، من تعذيب ممنهج، وإهمال طبي متعمد، وظروف احتجاز لا تراعي أدنى المعايير الدولية لحقوق الإنسان.

وطالبت الهيئتان المجتمع الدولي والمنظمات الحقوقية والإنسانية بالتحرك الفوري واتخاذ خطوات جادة وفعالة لمحاسبة الاحتلال الإسرائيلي على جرائمه المتصاعدة بحق المعتقلين الفلسطينيين في السجون.

من جانبها، نعت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" الشهيد ناصر ردايدة، محملة الاحتلال المسؤولية الكاملة عن وفاته، التي جاءت –حسب بيانها– نتيجة الإهمال الطبي والتعذيب الذي تعرض له في سجن "عوفر".

وأكدت الحركة أن ما يعانيه الأسرى الفلسطينيون في سجون الاحتلال يمثل "انتهاكًا صارخًا لكل المواثيق الدولية، وجريمة حرب تستوجب المحاسبة"، وجددت دعوتها إلى كافة المؤسسات الحقوقية والإنسانية من أجل التدخل العاجل لحماية الأسرى الفلسطينيين وإنقاذ حياتهم.

ويُشار إلى أن الأسير ناصر ردايدة كان متزوجًا وأبًا لسبعة أبناء، وقد شكّل استشهاده صدمة جديدة لعائلات الأسرى الذين يترقبون يوميًا أخبارًا عن ذويهم في ظل تصاعد الانتهاكات الإسرائيلية داخل المعتقلات.

ويعكس استشهاد ردايدة واقعًا مأساويًا يعيشه أكثر من 9 آلاف أسير فلسطيني داخل سجون الاحتلال، في ظل تجاهل دولي لما يتعرضون له من انتهاكات جسدية ونفسية، وحرمان من العلاج، وتنكيل مستمر، في وقت تزداد فيه المخاوف من ارتفاع عدد الشهداء في صفوف الأسرى إذا استمرت الظروف الحالية دون محاسبة أو تدخل دولي حقيقي.

مقالات مشابهة

  • الإبادة المستمرة خلف القضبان.. قراءة في يوم الأسير الفلسطيني 2025م
  • ورم سرطاني يهدد حياة الأسير حسام زكارنة في سجن “مجدو”
  • أبطال سباحة نادي المنيا يتألقون في بطولة كأس مصر
  • نادي الأسير: تدهور خطير يطرأ على صحة المعتقل حسام زكارنة من جنين
  • نادي أبوظبي للدراجات يتصدر سباق الطريق للكبار
  • نادي الأسير الفلسطيني يحذر من تصاعد الجرائم الممنهجة بحق الأسرى والمعتقلين
  • نادي الأسير يكشف عن تصاعد جرائم ممنهجة وتدهور صحي بحق الأسرى
  • استشهاد الأسير ناصر ردايدة في سجون الاحتلال يرفع حصيلة الشهداء إلى 65 شهيدًا
  • استشهاد الأسير الفلسطيني ناصر ردايدة في سجون العدو الصهيوني
  • محكمة الإرهاب تبدأ جلسات محاكمة 16 متهما من قادة المليشيا غيابيا في قضية مقتل والي غرب دارفور السابق خميس أبكر